المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 267
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا
9 – 15 فبراير 2025
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد: رزون عيسى، نور خاروف، كمال حشايكة، مراد أبو مراد
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
أبحاث ودراسات أكاديمية (عربية واجنبية):
- نشرت مجلة Emerald Insight ورقة بحثية للباحثة دلال عريقات، ورولا الأوسي، وديما البوري بمشاركة باحثين أخرين بعنوان: “الإبادة التعليمية في ظل الصراع: كفاح النظام التعليمي الفلسطيني” في المجلد 2 العدد 1، وتناولت الورقة الصراع المستمر في غزة الذي أدى إلى تدمير منهجي للبنية التحتية التعليمية وهو ما يعرف بـ” إبادة التعليم”، وأشارت الورقة إلى أن الاستهداف المتعمد للبنية التحتية التعليمية يهدف إلى محو الثقافة والهوية الفلسطينية. (2025)
- صرح القاضي السابق في المحكمة العليا البريطانية، لورد سومبشن، بأن الهجوم الإسرائيلي على غزة “غير متناسب بشكل صارخ”، مشيرًا إلى وجود “حالة قابلة للنقاش” حول كونه إبادة جماعية. كما حذر في كتابه الجديد “تحديات الديمقراطية وسيادة القانون” من تهديدات لحرية التعبير، مشيرًا إلى قمع الأصوات المؤيدة لفلسطين في بعض الدول الأوروبية. (10 فبراير 2025)
مراسيم وقرارات و مواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- أعربت المملكة العربية السعودية عن رفضها القاطع ل تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن تهجير الشعب الفلسطيني، ورأت أن هذه الادعاءات تهدف إلى التغطية على الجرائم المستمرة بحق الفلسطينيين في غرة، ولا سيما التطهير العرقي. وفي السياق ذاته، أصدرت مصر، والأردن، والبحرين، والإمارات، وعُمان، وقطر، والكويت، والعراق، وباكستان، ولبنان إلى جانب جامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والبرلمان العربي، ورابطة العالم الاسلامي، بيانات رسمية أدانت فيها تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي، مؤكدين رفضهم القاطع المساس بحقوق الشعب الفلسطيني في البقاء على أرضه، وسيادة المملكة العربية السعودية. (8-9 فبراير 2025)
- قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن على رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تعويض قطاع غزة عن أضرار بقيمة 100 مليار دولار وليس البحث عن طرق لتهجير المواطنين في غزة من أرضهم، وأكد على أنه لا يمكن لأي شخص طرد الفلسطينيين من أرضهم. (10 فبراير 2025)
- أعلن المستشار الألماني أولاف شولتس، أن مقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترمب سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وتهجير السكان أنه “فضيحة”. كما أشار شولتس، “إن نقل السكان أمر غير مقبول ويخالف القانون الدولي”. (10 فبراير 2025)
- أعربت منظمة اليونيسف عن قلقها العميق إزاء تصاعد العنف في الضفة الغربية، ولا سيما في جنين، مدينةً بشدة جميع أشكال العنف ضد الأطفال. وذكرت اليونيسف أن التصعيد العسكري أدى إلى تعطيل التعليم في نحو 100 مدرسة. كما أشارت إلى الأثر الكارثي لاستخدام الأسلحة المتفجرة والغارات الجوية والهدم في محافظات جنين وطولكرم وطوباس، خاصة في مخيمات اللاجئين والمناطق المكتظة بالسكان، مما تسبب في أضرار جسيمة للبنية التحتية الأساسية، إلى جانب نزوح آلاف العائلات. وأكدت المنظمة على الحاجة الملحة إلى حل سياسي دائم. (10 فبراير 2025)
- أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه إذا لم يُعاد كافة الأسرى الإسرائيليين من قطاع غزة بحلول الساعة 12 ظهراً يوم السبت 15 فبراير، فإن “أبواب الجحيم” ستُفتح على غزة. كما أشار الى أنه سوف يدعو إلى إنهاء وقف إطلاق النار في غزة، لكنه سيترك هذه الأمر لإسرائيل لتقرر في هذه المسألة. (11 فبراير 2025)
- أعلنت ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، إن استمرار العمليات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة تسببت في تهجير 40 ألف فلسطيني حتى الآن، “مشيرة إلى أن التهجير القسري للفلسطينيين في شمال الضفة يتصاعد بوتيرة مثيرة للقلق”. (10 فبراير 2025)
- أعربت القنصلية الفرنسية في القدس عن استيائها من مداهمة الشرطة الإسرائيلية لمكتبة Educational Bookshop في القدس الشرقية واعتقال مديريها أحمد ومحمود منى، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات تمثل انتهاكاً لحرية التعبير والقيم الديمقراطية الأساسية. وأكدت القنصلية حضورها لجلسة محاكمتهما، معربة عن أملها في الإفراج الفوري عنهما. (10 فبراير 2025)
- أعربت فرنسا عن قلقها إزاء العدد الكبير من المدنيين، ولا سيما الأطفال، المتضررين من العمليات الإسرائيلية الجارية في شمال الضفة الغربية والنزوح الناجم عنها، مشيرة إلى أن أساليب استخدام الجيش الإسرائيلي للقوة تثير قلقاً عارماً. وأكدت أن الأطفال لا يجب أن يكونوا هدفاً على الإطلاق. (10 فبراير 2025)
- أدان 16 خبيراً أمريكياً في مجال حقوق الإنسان، من الأعضاء الحاليين والسابقين في هيئات الأمم المتحدة، سياسات إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تجاه فلسطين، بما في ذلك إنهاء تمويل وكالة الأونروا وما اعتبروه دعوة إلى “التطهير العرقي للأراضي الفلسطينية المحتلة”. واعتبر البيان أن هذه السياسات تمثل خيانة للالتزامات الأمريكية الدولية، وتقوّض حقوق الإنسان وسيادة القانون، داعين الإدارة الأمريكية والكونغرس إلى وقف هذه الانتهاكات. (10 فبراير 2025)
- أكد وفد من لجنة الأمن والدفاع في البرلمان الأوروبي، برئاسة ماري-أغنيس ستراك-زيمرمان، خلال زيارته إلى فلسطين وإسرائيل، التزام البرلمان الأوروبي بحل الدولتين كسبيل لتحقيق السلام، مشددًا على ضرورة تكثيف جهود الاتحاد الأوروبي لدعم وقف إطلاق النار وتعزيز دور بعثاته الأمنية، بما في ذلك بعثة شرطة الاتحاد الأوروبي وبعثة المساعدة الحدودية في رفح. كما شدد أعضاء الوفد على أهمية تمكين السلطة الفلسطينية من تولي الحكم في غزة بعد إصلاحها، مع التأكيد على دعم أمن إسرائيل وحقها في الدفاع عن نفسها، وضمان أن يكون مستقبل غزة في إطار دولة فلسطينية مستقبلية. (10 فبراير 2025)
- شددت جمهورية مصر العربية، أن مواجهة المخاطر التي تهدد السلم والأمن الإقليمي والدولي، نتيجة الاحتلال الإسرائيلي والعدوان الإسرائيلي على غزة، تتطلب تبني نهج دولي يضمن حقوق جميع شعوب المنطقة دون تمييز، وخاصة حقوق الشعب الفلسطيني. ودعت مصر إلى توحيد الجهود خلف رؤية سياسية لتسوية القضية الفلسطينية، تتأسس على ضرورة إنهاء الظلم التاريخي الذي تعرض له الشعب الفلسطيني، وما زال، بما فيها حقه بتقرير المصير والبقاء على الأرض والاستقلال وعودة اللاجئين. كما حذرت من أن تجاهل الشرعية الدولية يهدد أسس السلام. كما أعلنت مصر عن عزمها طرح تصور متكامل لإعادة إعمار قطاع غزة، وبصورة تضمن بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه وتتسق مع قرارات الشرعية الدولية. (10-11 فبراير 2025)
- أعرب الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن رفضه لمقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن التهجير الجماعي لسكان غزة من وطنهم، مؤكداً أن “الحل الصحيح ليس عملية عقارية، بل هو عملية سياسية”. وشدد على رغبة الفلسطينيين في البقاء في وطنهم، إضافةً إلى رفض كل من الأردن ومصر لهذا المقترح. (11 فبراير 2025)
- أكد مجلس الوزراء السعودي رفضه القاطع للتصريحات الإسرائيلية المتطرفة بشأن تهجير الشعب الفلسطيني من أرضه ، مشددًا على مركزية القضية الفلسطينية للمملكة. كما أكد أن تحقيق السلام الدائم مرهون بقبول مبدأ التعايش السلمي عبر حل الدولتين. كما شددت وزارة الخارجية التونسية على نفس الموقف، داعية الشعوب العربية والإسلامية وأحرار العالم إلى الوقوف في وجه مخططات التهجير القسري. كما صرّح رئيس مجلس الوزراء اللبناني، نواف سلام، بأن مجرد التفكير في نقل سكان غزة، حتى إلى الضفة الغربية، مرفوض ومستهجن أخلاقياً وسياسياً وقانونياً، وأكد أن حل الدولتين هو المسار الوحيد القابل للتطبيق. (11 فبراير 2025)
- أدان خبراء الأمم المتحدة تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بـ “الاستيلاء على” غزة و”امتلاكها” ونقل السكان الفلسطينيين إلى أماكن أخرى، واستخدام القوة العسكرية إذا كانت ضرورية. وأكدوا على أن غزو الأراضي الأجنبية وضمها بالقوة، وترحيل سكانها، وحرمان الشعب الفلسطيني من حقه غير القابل للتصرف في تقرير المصير، بما في ذلك الاحتفاظ بغزة داخل دولة فلسطينية ذات سيادة، هو أمر غير قانوني بشكل واضح. ودعوا الولايات المتحدة إلى دعم وقف إطلاق نار دائم، واستئناف تمويل الأونروا، وتعويض الفلسطينيين عن الأضرار الناجمة عن الأسلحة الأمريكية، والضغط على إسرائيل لإعادة الإعمار وتقديم التعويضات، ومحاسبة مرتكبي الجرائم الدولية، ودعم الدولة الفلسطينية. (11 فبراير 2025)
- أكد وزراء خارجية رابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان) دعمهم لحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف، بما في ذلك حقه في تقرير المصير ووطنه، وحثوا جميع الأطراف على الانخراط في حوار جاد لتحقيق حل شامل وسلمي للنزاع على أساس حل الدولتين وقرارات مجلس الأمن والجمعية العامة للأمم المتحدة. وطالبوا باستمرار دور الأونروا، وإعادة الإعمار الفوري لضمان سبل العيش لسكان غزة. (12 فبراير 2025)
- أكد الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، والعاهل الأردني، عبد الله الثاني، على ضرورة تنفيذ وقف إطلاق النار في غزة وإنهاء المعاناة الإنسانية هناك، مشددين على أهمية البدء الفوري في إعادة إعمار القطاع، مع التأكيد على عدم تهجير الفلسطينيين، وضرورة وقف ممارسات قوات الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية. (12 فبراير 2025)
- صرحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن الملك الأردني عبد الله الثاني يرفض تهجير الفلسطينيين من غزة، بينما يتمسك الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بخطته لنقلهم إلى دول مجاورة، من بينها الأردن. (12 فبراير 2025)
- شدد الأزهر الشريف على ضرورة دعم الموقف المصري والعربي في جهود إعادة إعمار قطاع غزة، مشددًا على أهمية بقاء الشعب الفلسطيني على أرضه، كما ناشد المجتمع الدولي والمؤسسات الدينية حول العالم برفض مخططات التهجير القسري. ومن جانبه، أعرب رئيس البرلمان العربي، محمد اليماحي، عن دعم البرلمان ومساندته للموقف العربي والمصري في إعادة إعمار قطاع غزة، ورفضه القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه في غزة والضفة الغربية. (12-13 فبراير 2025)
- وجه ثلثا الأعضاء الديمقراطيين في مجلس النواب رسالة إلى الرئيس الأميركي دونالد ترامب، طالبوه فيها بالتراجع عن تصريحاته “الخطيرة”، والتي اقترح فيها أن “تتملك” الولايات المتحدة وتتولى “السيطرة” على قطاع غزة، وتهجير سكانه بشكل دائم. وقالوا إن هذه الخطوة لن تكون “غير مبررة أخلاقيًا” فحسب، بل تشكل أيضاً انتهاكاً لاتفاقية جنيف، وتقوض فرص التوصل إلى حل سلمي للصراع. (13 فبراير 2025)
- أكد وزير الدولة الألماني، نيلر أنين، على موقف موقف بلاده بأن غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية المستقبلية، مشددًا على أن أي قرارات تتعلق بها يجب أن تكون فلسطينية خالصة. كما شدد على ضرورة قيام السلطات الإسرائيلية بإخلاء المستوطنين غير المرخصين في الضفة الغربية. (13 فبراير 2025)
- أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية إدراج المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية، كريم خان، على قائمة العقوبات الخاصة بمكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC) التابع لها، وذلك استنادا إلى الأمر التنفيذي الذي كان وقعه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن “فرض عقوبات على المحكمة الجنائية الدولية”.(13 فبراير 2025)
- أفادت وكالة الأونروا بأن القوات الأمنية الإسرائيلية اقتحمت مركز الأونروا الصحي في مخيم العروب، قرب بيت لحم، بالقوة، واستخدمته كموقع احتجاز مؤقت خلال عملية تفتيش واعتقال للفلسطينيين. واعتبرت الأونروا هذا الحادث تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا صارخًا لحُرمة منشآت الأمم المتحدة، مشيرة إلى أنه يأتي في سياق نمط متكرر من الاقتحامات القسرية لمنشآتها في الضفة الغربية منذ أكتوبر 2023. وأكدت الوكالة أن منشآت الأمم المتحدة تتمتع بحصانة قانونية بموجب القانون الدولي. كما أوضحت الوكالة أنه منذ 30 يناير، ومع تنفيذ قوانين الكنيست التي تشمل سياسة “عدم التواصل” بين الأونروا والسلطات الإسرائيلية، لم تعد الوكالة قادرة على التنسيق مع المسؤولين الإسرائيليين للإبلاغ عن هذه الانتهاكات أو السعي لتفاديها بشكل مباشر عند وقوعها. (13 فبراير 2025)
- وجه 145 عضوًا ديمقراطيًا في مجلس النواب الأمريكي رسالة إلى الرئيس السابق دونالد ترامب يطالبونه فيها بسحب تصريحاته التي دعا فيها إلى “السيطرة” على قطاع غزة، واعتبروها “خطيرة” وغير أخلاقية، وتهدد فرص التعاون مع الشركاء العرب لإعادة إعمار غزة وتحقيق السلام. (13 فبراير 2025)
- أكد الرئيس الإندونيسي برابوو سوبيانتو، إلى جانب نظيره التركي رجب طيب أردوغان، التزام بلديهما الثابت بدعم القضية الفلسطينية، مشددين على أن حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل والدائم. وقال أردوغان إن تركيا سوف تعاون مع إندونيسيا في جهود إعادة إعمار فلسطين، وأن استقلال فلسطين وسيادتها أمر لا يمكن تأجيله. (14 فبراير 2025)
- شدد وزير خارجية الفاتيكان، الكاردينال بيترو بارولين، على ضرورة تمكين الفلسطينيين من البقاء في أراضيهم، مؤكداً أن “أحد المبادئ الأساسية، هي لا للترحيل”. وأضاف بارولين: “من وُلد وعاش في غزة يجب أن يظل في أرضه”، مؤكدًا موقف الفاتيكان الثابت والداعي إلى حل الدولتين كسبيل لإنهاء الصراع. (14 فبراير 2025)
- أكد رئيس المجموعة العربية في الأمم المتحدة، السفير طارق البناي، في تصريح إعلامي مشترك مع ممثلي منظمة التعاون الإسلامي وحركة عدم الانحياز، على الرفض القاطع للتهجير القسري للفلسطينيين في غزة، وضرورة الوقف الفوري للتصعيد الإسرائيلي في الضفة الغربية، وتنفيذ قرار مجلس الأمن 2735 بشكل كامل. وأكد تطلع الدول العربية إلى “ريفييرا فلسطينية غزية” في دولة فلسطين المستقلة والمعترف بها دوليًا. (15 فبراير 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية بأشد العبارات التصريحات الإسرائيلية التي طالبت بدولة فلسطينية على أراضي المملكة العربية السعودية، مشددةً أنها تمثل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة وميثاقها، وعدواناً على سيادة وأمن واستقرار المملكة والدول العربية كافة. كما أكدت الوزارة أن الحكومة الإسرائيلية، بقيادة نتنياهو، تسعى للتغطية على جرائمها بحق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك التطهير العرقي وتدمير غزة وتوسيع مخططاتها في الضفة الغربية، من خلال ترويج شعارات سياسية منفصلة عن الواقع. (8-10 فبراير 2025)
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية جريمة الإعدام التي ارتكبتها قوات الاحتلال في مخيم نور شمس، والتي أسفرت عن استشهاد رهف الأشقر (21 عامًا) وسندس شلبي (23 عامًا) وجنينها، إضافة إلى إصابة والد رهف وزوج سندس بجروح خطيرة، و استكمال الاحتلال جريمته بعرقلة وصول سيارات الإسعاف وتأخير نقل المصابين إلى مستشفى ثابت ثابت المحاصر. وأكدت الوزارة على أنها تتابع هذه الجرائم مع الهيئات الدولية لمحاسبة مرتكبيها، مجددة مطالبتها بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني. (9 فبراير 2025)
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية مصادقة اللجنة الوزارية لشؤون التشريع في دولة الاحتلال الإسرائيلي على مشروع قانون لاعتماد تسمية “يهودا والسامرة” بدلاً من الضفة الغربية، معتبرةً أنه تصعيداً خطيراً في إجراءات الاحتلال أحادية الجانب غير القانونية، وتمهيداً لاستكمال ضم الضفة الغربية. (9 فبراير 2025)
- استنكرت المكتبة الوطنية الفلسطينية ووزير الثقافة الفلسطيني اعتداء قوات الاحتلال الإسرائيلي على المكتبة العلمية في البلدة القديمة بالقدس، وأكدوا أن هذه الممارسات تأتي ضمن سياسة ممنهجة لتدمير البنية الثقافية والتعليمية الفلسطينية. (11 فبراير 2025)
- دعت وزارة الخارجية الفلسطينية مجلس الأمن إلى تجاوز حالة العجز والتحرك العاجل لوقف جرائم الاستيطان وهدم المنازل والضم،. وأدانت بشدة استمرار الإجراءات الأحادية وغير القانونية، بما في ذلك بناء مستوطنة جديدة على أراضي بتير ببيت لحم، وشق طريق استيطاني في ياسوف بسلفيت، والاستيلاء على 720 دونمًا، إضافة إلى شرعنة البؤر العشوائية وربط المستوطنات، ما يؤدي إلى عزل القدس وتقطيع أوصال الضفة الغربية. (11 فبراير 2025)
- كشفت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان عن خطوات خطيرة اتخذتها دولة الاحتلال لتعزيز الاستيطان الاستعماري، تمثلت في بدء بناء مستعمرة جديدة باسم “ناحال حيلتس” على أراضي قرية بتير في محافظة بيت لحم، حيث خصصت 120 دونماً ثم أتبعتها بضم 600 دونم إضافي، ما يهدد بفصل محافظتي بيت لحم والقدس ضمن مخطط “القدس الكبرى”. كما أصدرت الإدارة المدنية الاحتلالية ستة أوامر عسكرية خصصت 16,200 دونم لصالح النشاط الرعوي للمستعمرين في محافظات سلفيت، رام الله، أريحا، وطوباس، وأكدت الهيئة أن هذه الخطوات تأتي في إطار خطة لشرعنة 70 بؤرة استعمارية جديدة. (11 فبراير 2025)
- طالبت وزارة الصحة الفلسطينية بالإفراج الفوري عن الأسير الطبيب حسام أبو صفية وكافة الأسرى من الطواقم الطبية المعتقلين في سجون الاحتلال، لافتة إلى تعرضهم لممارسات قمعية ووحشية داخل السجون. (12 فبراير 2025)
- أدانت وزارة السياحة والآثار الفلسطينية عقد مؤسسات إسرائيلية، بمشاركة ما يسمى الإدارة المدنية وسلطة الآثار الإسرائيلية، الى جانب بعض الخبراء الدوليين مؤتمرًا بعنوان “المؤتمر الدولي الأول للآثار والترميم في ‘يهودا والسامرة’، مؤكدة بأنه يهدف إلى طمس الهوية الفلسطينية واستبدال الأسماء الأصلية بأخرى استيطانية، في انتهاك للقانون الدولي والاتفاقيات الثنائية الموقعة. (13 فبراير 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- صادقت اللجنة الوزارية للتشريع في الكنيست الإسرائيلي في قراءة التمهيدية على مشروع قانون يهدف إلى استبدال مسمى “الضفة الغربية” بـ “يهودا والسامرة” في التشريعات الإسرائيلية. وصرح عضو الكنيست سيمحا روتمان، مقدم المقترح، أن “استبدال مصطلح ‘الضفة الغربية’ بـ ‘يهودا والسامرة’ سيعكس اعتراف التشريع بحق الشعب اليهودي التاريخي في الأرض ويصحح تشويهاً تاريخياً”. (9 فبراير 2025)
- علق وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إيتمار بن غفير، على عودة الغزيين إلى أراضيهم بالقرب من ناحل عوز “بدلاً من إطلاق النار على الجميع، يتم تنفيذ ‘إطلاق نار تحذيري’ الذي لا يؤثر عليهم فعلاً”. كما وصف المقارنة بين حالة الرهائن الإسرائيليين الذين احتجزوا في غزة وحالة الأسرى الفلسطينيين الذين خرجوا من السجون الإسرائيلية في حالة صحية مأساوية بأنها “مجنونة”. (9 فبراير 2025)
- أشار رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بعد عودته من الولايات المتحدة بأن اقتراح الرئيس الأميركي دونالد ترامب حول سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة ونقل سكان غزة إلى دول مجاورة بأنها خطة “ثورية وابداعية”، مؤكداً ان الرئيس الامريكي عازم على تنفيذ مقترحه. فيما طلب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بعرض المقترح الأمريكي على المجلس الوزاري المصغر للحصول على الموافقة عليها. (10 فبراير 2025)
- دعا رئيس لجنة الشؤون الخارجية والدفاع في الكنيست الإسرائيلي، يولي ادلشتاين، الجهات الحكومية والمؤسسات المعنية إلى الالتزام بتنفيذ قرار الكنيست القاضي بوقف نشاطات وكالة الأونروا. وأكد: “نحن عازمون على تطبيق هذا القانون، وندفع باتجاه وضع الأونروا في مزبلة التاريخ”. (10 فبراير 2025)
- صرح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه، وبناءً على إعلان حماس بخرق الاتفاق وعدم إطلاق سراح رهائن إسرائيل، أصدر تعليمات للجيش الإسرائيلي بحشد قواته داخل قطاع غزة ومحيطه، وقال إن مجلس الوزراء قرر بالإجماع إنهاء اتفاق إطلاق النار إذا لم تعد حماس الرهائن حتى ظهر يوم السبت. (11 فبراير 2025)
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- أعربت الشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان عن إدانتها الشديدة ورفضها القاطع لتصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، التي تدعو إلى التهجير القسري للشعب الفلسطيني إلى مصر والأردن وأماكن أخرى. واعتبرت الشبكة هذه التصريحات انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ومحاولة مفضوحة لتصفية القضية الفلسطينية. ودعت في المقابل إلى محاسبة قادة الاحتلال الإسرائيلي على جرائم الحرب والإبادة الجماعية التي ارتكبوها في غزة والضفة الغربية، وفقاً للقانون الدولي. (10 فبراير 2025)
- دعت DAWN و Internationalist Law Center المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالأراضي الفلسطينية المحتلة إلى إدراج شركة “تنمية/ سندات إسرائيل” –DCI- والشركة الأمريكية الضامنة لها في تقريرها القادم عن تورط جهات خاصة وشركات في الجرائم الدولية في الأراضي الفلسطينية. كما حثتا مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان على إضافتهما إلى قاعدة بيانات “القائمة السوداء” للشركات المرتبطة بالمستوطنات. وأكد التقرير المشترك أن عائدات شركة “تنمية/سندات إسرائيل”، التي جمعت أكثر من 53 مليار دولار، تُستخدم في تمويل التوسع الاستيطاني والجرائم الدولية، بما في ذلك الانتهاكات الجارية في غزة. وقالت إن استمرار عدم تحديث قاعدة بيانات الأمم المتحدة منذ 2023 يعرقل الجهود الدولية لمحاسبة الشركات المتورطة في دعم الاحتلال. (10 فبراير 2025)
- نشرت لجنة اتحاد العمل الزراعي (UAWC) نشرة حقائق طارئة بعنوان “تصاعد التطهير العرقي في الضفة الغربية”، حيث تناول التقرير إنشاء 51 بؤرة استيطانية جديدة عام 2024، وزيادة عدد المستوطنين في الضفة الغربية إلى أكثر من 770,000 مستوطن. كما وثق التقرير 16,600 حادثة اعتداء من قبل قوات الاحتلال والمستوطنين، بما في ذلك الهجمات المسلحة وحرق المنازل. فيما تم تشريد 4,253 فلسطينيًا. ودعا التقرير المجتمع الدولي إلى فرض حظر على الأسلحة على إسرائيل، وسحب الاستثمارات من الشركات الإسرائيلية. (10 فبراير 2025)
- دعت منظمة AJP Action إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والكونغرس الأمريكي إلى اتخاذ خطوات فورية لمحاسبة السلطات الإسرائيلية على انتهاكها الصارخ لحقوق شادن قوس، الفنانة والناشطة الأمريكية الفلسطينية من أصول إفريقية، التي اعتُقلت تعسفيًا في القدس الشرقية بتهم ذات دوافع سياسية تتعلق بـ”التحريض” بسبب منشوراتها على وسائل التواصل الاجتماعي. وأكدت المنظمة أن اعتقال شادن ليس حادثة فردية، بل جزء من نمط أوسع. (11 فبراير 2025)
- أدانت منظمة المسلمين الأمريكيين من أجل فلسطين (AMP) بأشد العبارات خطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الرامية إلى التطهير العرقي للفلسطينيين من أراضيهم وضمها لصالح الولايات المتحدة. ووصفت المنظمة خطة ترامب بأنها جريمة حرب، وتجسيد آخر للتطهير العرقي والاستعمار الاستيطاني الذي بدأ مع النكبة في عام 1948. (11 فبراير 2025)
- استنكر مركز الميزان لحقوق الإنسان الممارسات الإسرائيلية بحق الدكتور أبو صفية، وباقي المعتقلين الفلسطينيين في السجون الإسرائيلية، وطالب بالإفراج الفوري عنه وبقية المعتقلين من الطواقم الطبية، داعياً المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته الأخلاقية والقانونية حيال التعذيب والانتهاكات التي يتعرض لها المعتقلون في السجون الإسرائيلية. (11 فبراير 2025)
- وجهت منظمة هيومن رايتس ووتش، وأطباء من أجل حقوق الإنسان، إلى جانب منظمة ميدغلوبال وأطفال وليس أرقام، نداءً عاجلًا للمطالبة بالإفراج الفوري عن جميع العاملين الطبيين المحتجزين بشكل غير قانوني. وأشارت المنظمات إلى أن الجيش الإسرائيلي احتجز منذ اندلاع الأعمال العدائية في أكتوبر 2023 مئات العاملين الصحيين في غزة دون توجيه تهم إليهم، مما أدى إلى تعميق أزمة النظام الصحي المنهار أصلًا في القطاع. (12 فبراير 2025)
- أفاد نادي الأسير الفلسطيني بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي تواصل تصعيد عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في شمال الضفة الغربية، في سياق سياسة قمع ممنهجة، وسط تفاقم الجرائم والانتهاكات بحق المعتقلين والأسرى داخل السجون. وأشار النادي إلى أن حصيلة الاعتقالات في جنين، وطولكرم، وطوباس بلغت نحو 380 حالة، موضحًا أن الاحتلال يستخدم أساليب قمع متعددة، أبرزها الإعدامات الميدانية، وعمليات الاغتيال، والتحقيقات الميدانية المكثفة التي طالت عشرات العائلات، واحتجاز المواطنين كرهائن، وتحويل المنازل إلى ثكنات عسكرية بعد تهجير سكانها قسرًا، إضافة إلى التدمير الممنهج للبنية التحتية. (13 فبراير 2025)
- أكد الاتحاد العربي للنقابات، أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الدولة الفلسطينية، معربًا عن إدانته الشديدة للدعوات المطالِبة بتهجير سكانه، والتي تُعد انتهاكًا صارخًا للشرعية الدولية والمادة 49 من اتفاقية جنيف الرابعة. (13 فبراير 2025)
- رحبت منظمة جي ستريت بالرسالة التي وقعها 145 نائبًا في مجلس النواب الأمريكي، والتي أدانت بوضوح خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المتعلقة بـ”الاستيلاء”على غزة. ووصف جيريمي بن عامي، رئيس المنظمة، الرسالة بأنها رفض قاطع لما أسماه بـ”خطة ترامب السامة وغير الواقعية”، مشيرًا إلى أن غالبية اليهود الأمريكيين ومؤيدي إسرائيل يعتبرون هذه الخطة انتهاكًا صارخًا للقيم الديمقراطية. (13 فبراير 2025)
- كشف تحقيق أجرته مجموعة “بروفوندو” البحثية، ونشرته منظمتا “بانك تراك” و”باكس” الهولنديتان، أن سبعة بنوك استثمارية قدمت خدمات الاكتتاب لسندات حكومية إسرائيلية بقيمة 19.4 مليار دولار بين 7 أكتوبر 2023 ويناير 2025، لتمويل الحرب على غزة. وتصدرت “غولدمان ساكس” القائمة باكتتابها أكثر من 7 مليارات دولار، تليها “بنك أوف أميركا”، “دويتشه بنك”، “بي إن بي باريبا”، “سيتي غروب”، “باركليز”، و”جي بي مورغان تشيس”. وأكد التقرير أن هذه السندات استُخدمت لتغطية التكاليف العسكرية الإسرائيلية، مما يعرّض المؤسسات المالية المشاركة لمخاطر التواطؤ في انتهاكات القانون الدولي، بما في ذلك الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية وجرائم الحرب. (14 فبراير 2025)
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشرت The Guardian مقال رأي لمارك سميث بعنوان: “رأيت عدم الشرعية والتواطؤ في جرائم الحرب، لهذا السبب استقلتُ من وزارة الخارجية البريطانية”. (9 فبراير 2025)
- نشرت The Guardian مقال رأي لـ كينيث روث بعنوان :”عقوبات ترامب على المحكمة الجنائية الدولية مخزية”. (9 فبراير 2025)
- نشرت Counter Punch Plus مقالا لـ ستان كوكس بعنوان:”تجريف تربة غزة؛ الإبادة الجماعية تلتقي بالإبادة البيئية”. (9 فبراير 2025)
- نشرت Haaretz مقالا تحليليا لـ ألوف بين بعنوان :” تم إطلاق شيطان التطهير العرقي من القمقم في إسرائيل”. (9 فبراير 2025)
- نشرت Counter Punch مقالا لـ كاثي كيلي بعنوان :”مقاومة ريفييرا الشرق الأوسط”. (10 فبراير 2025)
- نشرت Counter Punch مقالا لـ جيف هاليري كيلي بعنوان:”اللعبة النهائية: التطبيع”. (10 فبراير 2025)
- نشرت The Guardian مقال رأي لعمر البرغوثي بعنوان: “لإيقاف خطط ترامب بشأن غزة، يحتاج الفلسطينيون إلى التضامن والدعم”. (10 فبراير 2025)
- نشرت The New York Times مقال رأي لـ توماس ل. فريدمان بعنوان:”ما هو الأكثر إثارة للخوف بشأن هذيان ترامب في غزة؟”. (11 فبراير 2025)
- نشرت Mondoweiss مقال رأي لـ معين رباني بعنوان:”ربما يكون وقف إطلاق النار في غزة على وشك الانهيار. والجاني الحقيقي هو إسرائيل”. (11 فبراير 2025)
- نشرت مدى مقالا لـ برستو حسوري بعنوان :”ماذا يفعل ترامب عندما يتحدث عن افراغ غزة”. (11 فبراير 2025)
- نشرت الجزيرة مقال رأي لـ زافيير أبو عيد بعنوان:”كيف أخذ ترامب فكرة إسرائيلية وقدمها على أنها فكرته الخاصة؟”. (12 فبراير 2025)
- نشرت Mondoweiss مقال رأي لـ قاسم معدي بعنوان :”إن الهجوم الإسرائيلي على الضفة الغربية هو الفصل الثاني من جرائم الإبادة الجماعية في غزة”. (12 فبراير 2025)
- نشرت The Nation مقالا لـ فرانشيسكا ألبانيز بعنوان :”مجموعة لاهاي يجب أن تصبح مبادرة عالمية”. (12 فبراير 2025)
- نشرت Foreign Policy in Focus مقالا لـ جون فيفر بعنوان :”ترامب لغزة: سنستبدلكم؛ الرئيس الأمريكي يعيد إحياء الاستعمار القديم”. (12 فبراير 2025)
- نشرت Counter Punch مقالا لـ ألفريد دي زاياس بعنوان:”ملفات الإبادة الجماعية: من بيكوتس إلى الفلسطينيين، ومن “القدر الواضح” إلى ريفييرا غزة”. (13 فبراير 2025)
نجاحات وتأثيرات حقوقية:
- وجه نحو 400 كاتب وأكاديمي وممثل وصحفي ونقابي وناشط رسالة إلى وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، أعربوا فيها عن غضبهم من اقتحام القوات الإسرائيلية لمكتبة Educational Bookshop في القدس واعتقال ماليكها محمود وأحمد منى. واعتبر الموقعون أن استهداف هذا المركز الثقافي يأتي في سياق حملة محو ممنهجة ضد الفلسطينيين، وطالبوا الحكومة البريطانية والمجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل لإسقاط التهم، ووقف الاعتداءات على المكتبة والثقافة الفلسطينية. (12 فبراير 2025)
- وقع أكثر من 350 حاخامًا، إلى جانب شخصيات يهودية بارزة من المفكرين والمبدعين والنشطاء، على إعلان نُشر في صحيفة نيويورك تايمز يدين اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بترحيل الفلسطينيين من قطاع غزة، معتبرين أن ذلك يشكل “تطهيرًا عرقيًا”. وجاء في نص الإعلان:”دعا ترامب إلى إزالة جميع الفلسطينيين من غزة. نحن كيهود نقول: لا للتطهير العرقي!”. وصرح مدير الحملة، كودي إدجرلي: “رسالتنا إلى الفلسطينيين واضحة: أنتم لستم وحدكم، لم يتشتت انتباهنا، ونحن ملتزمون بالنضال بكل ما لدينا من قوة لوقف التطهير العرقي في غزة”. (13 فبراير 2025)
إعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة:
- أعلن صندوق القدس للثقافة والتنمية الاجتماعية بالتعاون مع مؤسسة الدراسات الفلسطينية عن تنظيم فعالية بعنوان “عرض ومناقشة من جزأين: الإعدامات والمقابر الجماعية في الطنطورة والدوايمة عام 1948″، وذلك في 22 فبراير 2025 من الساعة 2:00 مساءً حتى 3:30 مساءً في مقر صندوق القدس في واشنطن العاصمة، الولايات المتحدة الأمريكية، كما ستعرض من خلال تطبيق زووم على الإنترنت. للتسجيل من أجل الحضور الشخصي، من هنا. للتسجيل من أجل الحضور الافتراضي، من هنا.
- أعلنت منظمة النهضة العربية للديمقراطية والتنمية (ARDD) عن تنظيمها ندوة إلكترونية بعنوان “الأونروا واللاجئون الفلسطينيون عند مفترق طرق” يوم الخميس 20 فبراير الساعة 3 مساء بتوقيت المملكة المتحدة، بمشاركة الدكتور ليكس تاكنبرغ، المستشار الأول لقضية فلسطين في المركز. سيتناول اللقاء تاريخ الأونروا وولايتها وعملها لصالح اللاجئين الفلسطينيين. للتسجيل من أجل الحضور الافتراضي، من هنا.