أفاد “التنسيق الأوروبي للجان وجمعيات فلسطين” أن الأكاديميين والباحثين في البلدان المشاركة في برامج البحوث الأوروبية قد نشروا رسالة مفتوحة انتقدوا فيها الاتحاد الأوروبي لفشله المستمر في ضمان عدم استخدام برامج البحوث لإضفاء الشرعية على المؤسسات الأكاديمية الإسرائيلية وأنشطتها في المستوطنات غير القانونية في الأرض الفلسطينية المحتلة أو دعمها بأي طريقة. وسلط الموقعون الضوء على وجه التحديد على حالة جامعة أرييل في الضفة الغربية المحتلة حيث تشارك الجامعة في البرنامج من خلال عقد ورش عمل وتقديم باحثين مشاركين رغم وقوعها في مستوطنة أرييل غير القانونية على أراضي الضفة الغربية. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا