طلب الرئيس الإسرائيلي رؤوفين ريفلين، من وزير الدفاع بيني غانتس، التحقيق في الأضرار التي لحقت بموقع أثري يعتقد الإسرائيليون أنه يحتوي على مذبح يشوع التوراتي في جبل عيبال في الضفة الغربية. وقد ادعى الطلب أن عمالاً فلسطينيين قاموا بالإضرار بالمذبح نتيجة تفتيت الصخور من الموقع لاستخدامها كحصى في تعبيد شارع في منطقة مدينة نابلس. بينما أفاد مسؤولو مجالس المستوطنات المحلية أن الأعمال في الموقع تسببت بأضرار في الجدار الاستنادي الخارجي للمجمع، وليس مجمع المذبح نفسه. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا