ذكرت مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان، أن بيان المقرر الخاص المعني بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ 1967 مايكل لينك الذي حث فيه إسرائيل على ضمان المساءلة عن التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة جاء بعد النداء العاجل الذي وجهته المنظمة إلى الأمم المتحدة من أجل دعم حرية السجين الفلسطيني سامر عربيد من التعذيب. كما ناشدت المنظمة المجتمع الدولي ضمان المساءلة وسبل الانتصاف الفعالة لضحايا التعذيب بعد أن أغلق النائب العام الإسرائيلي التحقيقات ضد جهاز الأمن الإسرائيلي في الظروف التي أدت إلى دخول الأسير عربيد إلى المستشفى. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا