حذر تيسير خالد عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، من الأخطار المترتبة على مخطط إسرائيلي لبدء البناء الإستيطاني في المنطقة المسماة E1 وأضاف بأن نقاشاُ قد جري في قنوات اتصال خلفية داخل الإئتلاف الحكومي الإسرائيلي ومع البيت الأبيض لبدء البناء في المنطقة المذكورة في سياق التخطيط لضم كتل استيطانية في محيط القدس إلى المدينة لتوسيع حدودها وصولاُ لما تسميه إسرائيل “القدس الكبرى” كخطوة يمكن أن تكون مقبولة وبمثابة نقطة البداية في عملية الضم وتطبيق رؤية الرئيس الأميركي دونالد ترامب لحل تصفوي للقضية الفلسطينية يجري فرضه على الجانب الفلسطيني وبأن “القدس الكبرى” سوف تشمل وفق المداولات التي كانت تجري بين الجانبين الإسرائيلي والأميركي الكتل الاستيطانية الثلاث: معاليه أدوميم ، غوش عتصيون، وجفعات زئيف وربما كتلة رابعة إضافية هي آدم – كوخاف يعقوب، الأمر الذي من شأنه أن يمزق الضفة الغربية ويعزل شمال ووسط الضفة عن جنوبها ويمنع قيام دولة فلسطينية متصلة وقابلة للحياة. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا