في خطابها في 6 مارس، قالت مفوّضة الأمم المتّحدة السامية لحقوق الإنسان السيدة ميشيل باشيليت إنه يجب على الحكومات التي تتّخذ تدابير لمنع انتشار فيروس كورونا، أن تتبنى عدداً من الإجراءات من أجل الحدّ من التأثير السلبي المحتمل للتدابير المعتَمَدة على حياة الناس، مؤكدة على أن حقوق الانسان يجب أن لا تُهمل بسبب فداحة هذه الجائحة. وذكرت باشليت أن مناطق النزاعات وتحديدا الأراضي المحتلة تحت خطر أكبر، وأن القوة القائمة بالاحتلال مسؤولة عن السكان الواقعين تحت الاحتلال. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا