حملت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينيين، حكومة الاحتلال الإسرائيلي وإدارة السجون التابعة لها، المسؤولية كاملة عن حياة الأسير ناصر أبو حميد (49 عاما)، من مخيم الأمعري في رام الله، والذي يرقد حاليا في مستشفى “برزلاي”، نتيجة معاناته من أوجاع وآلام في الرئتين. وطالبت الهيئة مؤسسات حقوق الانسان والمنظمات الدولية وعلى رأسها اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ممارسة دورها والضغط على حكومة الاحتلال وإجبارها على تقديم الرعاية الصحية اللازمة للأسير أبو حميد، واجراء الفحوصات الطبية اللازمة وتقديم العلاجات السريعة له، حتى لا يتفاقم وضعه الصحي. لتفاصيل الخبر ومصدره الأًصلي، هنا