أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية افتتاح جمهورية التشيك مكتباً تابعاً لسفارتها بالقدس المحتلة، واعتبرته اعتداء على الشعب الفلسطيني وحقوقه، وانتهاكاً صارخاً للقانون الدولي والشرعية الدولية وقراراتها، وخروجاً على الموقف الأوروبي الخاص بالوضع السياسي والقانوني لمدينة القدس باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967. كما وحملت الخارجية، حكومة التشيك المسؤولية الكاملة والمباشرة عن هذا القرار وتداعياته الخطيرة على عملية السلام وعلى العلاقات الفلسطينية والعربية معها. لتفاصيل الخبر ومصدره الأًصلي، هنا