أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، عمليات التوسع الاستيطاني المتصاعدة في الضفة المحتلة، بما فيها القدس الشرقية ومحيطها. وأكدت الخارجية في بيان لها، أن هذه السرعة في تنفيذ عمليات الضم والتهويد، هي من أجل استغلال المرحلة الانتقالية الجارية في الولايات المتحدة الأميركية، والضبابية التي تسيطر على العالم فيما يتعلق بـ “صفقة القرن” وخطة الضم. وأوضحت أن السلطات الإسرائيلية وأذرعها المختلفة تقوم بتنفيذ مخططات استيطانية واسعة النطاق على الأرض، مستهدفة بالأساس الأغوار، والقدس الشرقية المحتلة ومحيطها. واعتبرت أن المجتمع الدولي سيتحمل مسؤولية إفشال جهود التسوية، وتجسيد الدولة الفلسطينية، وتطبيق حل الدولتين وفق الشرعية الدولية والمرجعيات المعتمدة، إن لم يتخذ أي إجراءات تجاه سياسات اسرائيل. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا