أصدرت أني ايرفان، الباحثة في دراسات الهجرة القسرية واللاجئين في جامعة أكسفورد والمختصة بدراسات اللاجئين الفلسطينيين والأونروا، دراسة جديدة بعنوان “فلسطين في الأمم المتحدة: منظمة التحرير الفلسطينية والأنروا في سبعينيات القرن الماضي”.
ورصدت الدراسة، التي تم نشرها في مجلة القانون التابعة لجامعة كاليفورنيا، التفاعلات التي حصلت بين المنظمة -والتي كانت في أوج قوتها في السبعينيات في مخيمات اللجوء- ووكالة الأنروا. وقالت الدراسة بأن المنظمة رأت في الوكالة فرصة لنيل الإعتراف الدولي والشرعية الدولية، ولكن ذلك في نفس الوقت، خلق توترات حول من يمثل اللاجئين ومن المسؤول عنهم.
واعتمدت الدراسة على أرشيف الأمم المتحدة وأرشيف المنظمة. وفي خضم الدراسة، شرحت الكاتبة كيف أن القضية الفلسطينة هي قضية دولية بشكل كبير، لا محلية أو إقليمية. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا