أطلقت الحملة الاكاديمية الدولية لمناهضة الاحتلال والضم، بالتعاون مع شركائها الأكاديميين المناضلين العرب والأجانب المناصرين للقضية الفلسطينية، حملتها الدولية لإحياء اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني. ويحيي المجتمع الدولي سنويا في 29 نوفمبر، في ذكرى قرار التقسيم رقم (181)، باعتباره يوما للتضامن مع الشعب الفلسطيني، ولتذكير العالم بأن الفلسطينيين لم يحققوا دولتهم المستقلة الى الآن، على خلاف ما نص عليه قرار التقسيم. وتهدف الحملة إلى إرسال رسالة موحدة لكل شعوب وحكومات العالم والمنظمات الدولية حول عدالة القضية الفلسطينية، وأهمية اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، وفقا لقواعد العدالة الدولية. وتبث الحملة فعاليات التضامن عبر المنصات الالكترونية وبالتعاون مع فضائية فلسطين وفضائية معا وفضائية النجاح، إضافة لعشرات الإذاعات الفلسطينية والعربية والدولية، والتي ستنقل بث هذه الفعاليات اعتبارا من 21 نوفمبر وحتى 29 نوفمبر الجاري. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا