رحب د. رياض المالكي، وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينيين ببيان القانوني الدولي المستقل مايكل لينك، المقرر الخاص بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة، والذي حذر فيه من خطة الإئتلاف الحكومي الحالي لإسرائيل، لضم أجزاء من الضفة الغربية، بما فيها القدس، وغور الأردن، واعتبر أن الضم سيخلق تبعات سيئة لحقوق الإنسان.
وحذر المالكي من مغبة الضم، وتبعاته، واعتبر أن الاستقرار والأمن والسلم الدوليين في منطقة الشرق الأوسط لن يتحققا دون إنهاء الإحتلال الإسرائيلي، وتجسيد الإستقلال لدولة فلسطين ذات السيادة، وعاصمتها القدس الشرقية، وتحقيق الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، وعلى رأسها حق تقرير المصير والعودة، حسب قوله. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا