أدانت الرئاسة الفلسطينية إعلان تطبيع العلاقات بين السودان وإسرائيل، وذلك لمخالفتها قرارات القمم العربية، وكذلك لمبادرة السلام العربية المقرة من قبل القمم العربية والإسلامية، ومن قبل مجلس الأمن الدولي وفق القرار 1515. وأكدت الرئاسة على أنه ليس من حق أحد أن يتحدث باسم الشعب الفلسطيني، مشددة على أن الطريق الوحيد للحل العادل والسلام الشامل يتحقق بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، وتحقيق الاستقلال للشعب الفلسطيني في دولته وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا