أكدت الرئاسة الفلسطينية، أن الجريمة البشعة التي قام بها الاحتلال الإسرائيلي، فجر يوم النكبة 15/5، والتي راحت ضحيتها عائلة كاملة من قطاع غزة، جريمة لا يمكن السكوت عليها. وأضافت، أن أي دعوات بأن لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها هي تحريض على استمرار القتل، وضوء أخضر للعدوان، وتشجيع للعنف والتطرف ضد الشعب الفلسطيني. وجددت الرئاسة، التأكيد على ضرورة تدخل المجتمع الدولي وفي مقدمته مجلس الأمن الدولي لتوفير الحماية للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان إسرائيلي غاشم والضغط على حكومة الاحتلال لوقف عدوانها بشكل فوري، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية مشددة على أنه من دون دولة مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، فلن يكون هناك سلام أو أمن لأحد. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا