أعلنت القيادة الفلسطينية رفضها واستنكارها الشديدين للإعلان الثلاثي عقب إعلان الولايات المتحدة الأمريكية اتفاق إسرائيل والإمارات على السلام فيما بينهما، وتطبيع كامل العلاقات، مقابل تعليق مؤقت لمخطط الضم الإسرائيلي. واعتبرت هذه الخطوة نسفاً للمبادرة العربية للسلام وقرارات القمم العربية، والإسلامية، والشرعية الدولية، وعدواناً على الشعب الفلسطيني، وتفريطاً بالحقوق الفلسطينية والمقدسات، وعلى رأسها القدس والدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران للعام 1967. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا