نشر الباحث وليد سالم دراسة جديدة في مجلة الجمعية العلمية العراقية للمخطوطات، المجلد الثالث، العدد الخاص لعام 2022، بعنوان: “المسجد الأقصى/الحرم الشريف: حرية العبادة والسيادة السياسية”.
تطرح هذه الدراسة عدة حجج، أولها أن فكرة إعادة بناء الهيكل في مكان الحرم المقدس هي فكرة تم إنشاؤها لغرض تعزيز السيادة السياسية لـ “إسرائيل”. ثانيًا، إذا تم تطبيق هذا التصور الصهيوني عالميًا وطالبت كل أمة بإعادة الأماكن الدينية التي دمرت منذ سنوات، فستكون النتيجة الفوضى. ثالثًا، توضح هذه الدراسة أن اليهود لم يكن لهم مطلقًا الحق في العبادة حول حائط البراق حتى منحت الحكومة البريطانية لليهود الإذن بالصلاة بالقرب من حائط البراق خلال فترة الانتداب البريطاني. أخيرًا، تقترح الدراسة حلاً لقضية الأماكن المقدسة في فلسطين من منظور العلاقات الدولية.
لتفاصيل الدراسة ومصدرها الأصلي، هنا