أكد جلالة الملك عبدالله الثاني في رسالة وجّهها إلى رئيس لجنة الحقوق غير القابلة للتصرف للشعب الفلسطيني، شيخ نيانغ، بمناسبة اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، على مركزية القضية الفلسطينية، وقال إن من واجب الجميع دعم جميع الجهود التي من شأنها كسر الجمود في العملية السلمية ووقف الخطوات الإسرائيلية أحادية الجانب، التي تقوّض فرص السلام وتأجج الصراع، كالاستيطان ومحاولات ضم أية أراض فلسطينية، وفرض واقع جديد في المسجد الأقصى المبارك والحرم القدسي الشريف”. وشدد الملك على “أن القدس الشريف ومقدساتها كانت وستبقى محور اهتمامنا ورعايتنا، وستبقى الوصاية واجباً ومسؤولية تاريخية نعتز بحملها منذ أكثر من مئة عام”. لتفاصيل الخبر ومصدره الأًصلي، هنا