وقّع مئات النواب في برلمانات 22 دولة أوروبية على رسالة بعثوها إلى وزراء الخارجية الأوروبيين، وطالبوا فيها باستغلال تغير الإدارة الأميركية من أجل ممارسة ضغوط على إسرائيل كي توقف “الضم الفعلي” في الضفة الغربية، وخاصة التوسيع السريع للمستوطنات وهدم المباني الفلسطينية الذي يمحو احتمال حل الدولتين ويعني تواصل صراع. ودعت الرسالة الدول الأوروبية إلى العمل مع إدارة بايدن ودول في الشرق الأوسط من أجل منع خطوات أحادية الجانب من شأنها منع إمكانية التوصل إلى سلام. لتفاصيل الرسالة ومصدرها الأصلي، هنا