بالمخالفة لقواعد حماية البيانات التي أقرها الاتحاد الأوروبي عام 2018، قام مجلس بلدية مدينة لشبونة في البرتغال بمشاركة بيانات مئات المتظاهرين المؤيدين لفلسطين مع السفارة الإسرائيلية، وأظهرت تقارير إعلامية لاحقة أن مجلس بلدية مدينة لشبونة قام بمشاركة بيانات المتظاهرين أمام السفارات الكوبية و الأنغولية والفنزويلية مع السفارات المعنية، بالإضافة إلى بيانات حول المتظاهرين المؤيدين لفلسطين مع السفارة الإسرائيلية. وصرح رئيس البلدية في مؤتمر صحفي أنه تم استبعاد مسؤول حماية البيانات، وأكد أنه سيتم إجراء تدقيق خارجي لسياسات حماية البيانات في مجلس المدينة. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا