المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 210
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودولياً
7 – 13 يناير/كانون ثاني 2024
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد:رزون عيسى ، نور خاروف ، جمان الخطيب ، أروى عبدالمنعم
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- أعربت كل من جامعة الدول العربية، و منظمة التعاون الإسلامي، إلى جانب كل من لجنة الشؤون الخارجية والتعاون في مجلس النواب الليبي، وخارجية كل من لبنان، و إيران، و إندونيسيا، و بوليفيا، و فنزويلا، و كولومبيا، و كوبا، و العراق، و الأردن، و باكستان، و بنغلاديش، و تركيا، و جزر المالديف، و ماليزيا، و ناميبيا، و نيكاغوارا، و البرازيل، عن دعمها للدعوى التي قدمتها جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية، والتي اتهمت بموجبها الحكومة الإسرائيلية بارتكاب جرائم إبادة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. (يناير 2024)
- أكد وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن أنه “مع انتقال إسرائيل إلى مرحلة أقل حدة من عمليتها العسكرية في الشمال، تستطيع الأمم المتحدة أيضاً أن تلعب دوراً حاسماً في تقييم ما يجب القيام به للسماح للفلسطينيين النازحين بالعودة إلى ديارهم. ويجب أن يتمكن المدنيون الفلسطينيون من العودة إلى ديارهم حالما تسمح الظروف بذلك. ولا يمكن، ولا يجب، الضغط عليهم لمغادرة غزة“. كما أكد رفض حكومته تصريحات بعض الوزراء والمشرعين الإسرائيليين الداعية إلى إعادة توطين الفلسطينيين خارج غزة، معتبرا أنها تزيد من صعوبة تأمين مستقبل غزة التي يقودها الفلسطينيون، بحيث لا تعود حماس تسيطر على السلطة، ولا تعود الجماعات الإرهابية قادرة على تهديد أمن إسرائيل. (7 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- طالب خبيران من الأمم المتحدة إلى المساءلة الكاملة عن العديد من الجرائم المزعومة المرتكبة ضد المدنيين في إسرائيل في هجمات 7 تشرين الأول/أكتوبر، بما في ذلك القتل واحتجاز الرهائن والتعذيب، بما في ذلك التعذيب الجنسي. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- في لقائه مع وزير الخارجية الأمريكي، أكد رئيس مجلس الوزراء القطري على ضرورة الضغط من أجل وقف إطلاق النار في قطاع غزة ورفع القيود المفروضة على إيصال المساعدات الإنسانية. (7 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- قال ملك الأردن عبد الله الثاني إن إسرائيل خلقت جيلا كاملا من الأيتام بسبب الحرب في غزة. وأضاف أنه دون التوصل للسلام العادل على أساس حل الدولتين، سيستمر العالم بدفع ثمن باهظ لفشله في حل الصراع.(8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- صرح المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأمريكية ماثيو ميلر “يجب أن يتمكن المدنيون الفلسطينيون من العودة إلى ديارهم حالما تسمح الظروف بذلك. ولا يمكن، ولا يجب، الضغط عليهم لمغادرة غزة. وعلينا أن نبني مستقبلا أكثر أمنا واستقرارا وسلاما للمنطقة“. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أكد وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خلال لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو والحكومة الإسرائيلية، على ضرورة التأكد من أنه سيكون هناك سلام مستدام لإسرائيل والمنطقة بأكملها بما في ذلك تحقيق إقامة دولة فلسطينية. وأكد أنه “يجب علينا تجنب الإضرار بالمدنيين والبنية التحتية المدنية في غزة. ويجب علينا زيادة كمية المساعدات التي تدخل غزة والتأكد من وصولها إلى السكان والعمل مع منسقة الأمم المتحدة الجديدة لإعادة إعمار غزة“. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون يقول إنه “قلق” من أن حرب إسرائيل على غزة ربما تضمنت انتهاكات للقانون الدولي، انه رغم أن المشورة التي تلقاها حتى الآن كانت أن إسرائيل ملتزمة، إلا أن هناك أسئلة تحتاج إلى إجابة، مضيفا بأن بعض ما رآه خلال الحرب في الأراضي الفلسطينية “مثير للقلق العميق“. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- دعت نائبة رئيس وزراء بلجيكا دي سوتر، حكومتها إلى الانضمام إلى جنوب أفريقيا في ملاحقة إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية. وقالت بأنه لا يمكن لبلجيكا أن تقف مكتوفة الأيدي وهي تشاهد المعاناة الإنسانية الهائلة في غزة، مضيفة أنه “علينا أن نعمل ضد خطر الإبادة الجماعية“. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- خلال لقائه وزير الخارجية الأميركي، شدد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، على أهمية وقف العمليات العسكرية في غزة، وتكثيف المزيد من الجهود على الصعيد الإنساني، وتهيئة الظروف لعودة الاستقرار واستعادة مسار السلام، بما يكفل حصول الشعب الفلسطيني على حقوقه المشروعة. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- وصف الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل الوضع الإنساني في غزة بأنه مروع. وشدد على أهمية وقف الحرب وضمان عدم توسعها، وذلك عن طريق إيجاد حل سياسي للنزاع بين إسرائيل وفلسطين، داعيًا المجتمع الدولي وخاصة الشعبين الأوروبي والعربي إلى التزام قوي. كما أكد على ضرورة وقف قتل المدنيين في غزة. وفي سياق متصل، قال بوريل إن تصريحات بعض ممثلي الحكومة الإسرائيلية الداعية لجعل حياة المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة مستحيلة، تؤدي لنتائج عكسية وخطيرة، وأن التلميحات بالتهجير القسري غير مقبولة على الإطلاق.
- أعلنت وزارة الخارجية التونسية أن حكومتها قدمت في 14 ديسمبر 2023 طلبًا لتسجيل تونس على قائمة الدول التي ستقدم مرافعات شفهية أمام محكمة العدل الدولية، ضمن الرأي الاستشاري الذي طلبته الجمعية العامة للأمم المتحدة حول انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية. من ناحية أخرى، أكدت أنها “لن تنضم لأي دعوى تقدم ضد الكيان المحتل أمام محكمة العدل الدولية لما في ذلك من اعتراف ضمني بهذا الكيان“. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- في ختام القمة الأردنية المصرية الفلسطينية، أكد الرؤساء الثلاثة تصديهم للخطط الإسرائيلية لتهجير الفلسطينيين ورفضهم لجميع محاولات تصفية القضية الفلسطينية. وحذروا من محاولات إعادة احتلال أجزاء من غزة وإقامة مناطق آمنة، مؤكدين ضرورة حماية المدنيين وتوفير المساعدات لقطاع غزة. كما نبهوا إلى التصاعد المحتمل للأوضاع في الضفة الغربية والقدس، داعين للتنسيق لحل الدولتين واحترام حقوق الشعب الفلسطيني في دولته المستقلة. ودعا الرؤساء لوقف العدوان الإسرائيلي مؤكدين على ضرورة تمكين أهالي غزة من العودة لبيوتهم. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- رفضت الحكومة الأمريكية الاتهامات الموجهة من جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية، وأكدت أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة. وأكدت مجددا على إدانتها لـ“الهجمات الوحشية التي تشنها حماس واحتجاز الرهائن“، ودعمها لحق إسرائيل في ضمان عدم تكرار “الهجمات الإرهابية” التي وقعت يوم 7 أكتوبر. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- رفضت كل من الحكومة الكندية/هنا، والألمانية/هنا الاتهامات الموجهة من جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بارتكاب جريمة الإبادة الجماعية، وأكدت الحكومات أن هذه الادعاءات لا أساس لها من الصحة. فيما أعلنت ألمانيا أنها ستتدخل في الدعوى كطرف ثالث إلى جانب إسرائيل. فيما أعلنت ناميبيا رفضها لخطوة ألمانيا بدعم نوايا الإبادة الجماعية للدولة الإسرائيلية العنصرية ضد المدنيين الأبرياء في غزة، مشيرة إلى أن ألمانيا ارتكبت على الأراضي الناميبية أول إبادة جماعية في القرن العشرين في عامي 1904-1908.
- أعرب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، عن تدهور كبير في إيصال المساعدات الإنسانية إلى شمال قطاع غزة. وأشار إلى سماح السلطات الإسرائيلية لثلاث شحنات فقط من إجمالي 21 شحنة مخطط لها بين 1 و10 يناير بالدخول إلى شمال القطاع. وأكد أن هذه العقبات تعرقل قدرة الأمم المتحدة على الاستجابة الفعّالة، مما يؤدي إلى فقدان أرواح وتفاقم معاناة المدنيين. من جهة أخرى، قال منسق الإغاثة الطارئة، مارتن غريفيث، أن القطاع الصحي في غزة يتعرض للاختناق ببطء مع استمرار تعرض المستشفيات لإطلاق النار. مشيرا إلى أثر انهيار النظام الصحي على الأمهات الحوامل، وعدم توفر اللقاحات والعلاج للمرضى والجرحى.
- قام أعضاء أيرلنديون في البرلمان الأوروبي بالانضمام لمسيرة أمام محكمة العدل الدولية في لاهاي لدعم غزة، مشيرين إلى أن هذه محاكمة للقانون الدولي بقدر ما هي محاكمة لإسرائيل.(11 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- صرحت لوسيا علمي الممثلة الخاصة لليونيسف بأنه و“مع مرور كل يوم، يواجه الأطفال والأسر في قطاع غزة خطر الموت والمرض بسبب نقص المياه الصالحة للشرب، ونقص الغذاء“. في حين أن معظم المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة التي هم في أمس الحاجة إليها لا تزال عالقة في ممرات الوصول، وأن وقف إطلاق النار الفوري والدائم هو السبيل الوحيد لإنهاء مقتل وجرح الأطفال وأسرهم . (12 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أكد النائب عن حزب “فرنسا الأبية” توماس بورتس، أن حكومته يجب أن تفرض عقوبات صارمة على إسرائيل لارتكابها الإبادة الجماعية في غزة. وأضاف“علينا أن نضع حدا للإفلات من العقاب الذي يحيط بإسرائيل وجيشها من مجرمي الحرب. يجب أن نوقفهم“. (12 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ مارتن غريفيث، إن خطر المجاعة في قطاع غزة يتزايد يوما بعد يوم، وينهار النظام الصحي، ويؤدي فصل الشتاء إلى “تفاقم النضال من أجل البقاء“. وتابع: “يتم حشر المزيد والمزيد من الناس في قطعة أرض أصغر من أي وقت مضى، ليجدوا المزيد من العنف والحرمان، والمأوى غير المناسب، والغياب شبه الكامل للخدمات الأساسية“. مؤكدا أنه: “لا يوجد مكان آمن في غزة“، رافضا بشدة أي محاولة لتغيير التركيبة السكانية لغزة. (12 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- قالت وزارة الخارجية الفلسطينية إنه ومع دخول حرب التدمير وإبادة المدنيين شهرها الرابع، يبدو أنها غير كافية لإقناع بعض الدول بتمرد إسرائيل على القانون الدولي. وفي سياق متصل، طالب وزير الخارجية والمغتربين د. رياض المالكي نظيرته الألمانية أنالينا بيربوك بالضغط على إسرائيل من أجل وقف إطلاق النار وضرورة إدخال الاحتياجات الإنسانية الأساسية لقطاع غزة بشكل عاجل.
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية جرائم القتل خارج القانون التي ترتكبها قوات الاحتلال في الضفة الغربية المحتلة، والوحشية البشعة الموثقة التي ارتكبتها مركبة عسكرية إسرائيلية بدهسها جثمان أحد الشهداء في طولكرم والتي تعبر عن عقلية فاشية استعمارية عنصرية وانحطاط أخلاقي غير مسبوق. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- أعلن قادة الدفاع الإسرائيليين إن الجيش بدأ يتحول من الحملة البرية والجوية واسعة النطاق إلى مرحلة أكثر استهدافا ضمنالحملة العسكرية في قطاع غزة. وأشار وزير الدفاع يوآف غالانت والمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي دانييل هاغاري إلى ضرورة اتباع تكتيكات مختلفة في الجزء الجنوبي من القطاع لتجنب إلحاق الضرر بالمدنيين. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أعلنت إسرائيل تكليفها رئيس المحكمة العليا المتقاعد أهارون باراك، لتمثيلها كقاض منتدب في اللجنة المكونة من 15 قاضيا في محكمة العدل الدولية في لاهاي، والتي ستنظر في القضية التي قدمتها جنوب أفريقيا ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في غزة. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بينامين نتنياهو عدم وجود نية لدى إسرائيل لاحتلال قطاع غزة بشكل دائم، أو تهجير سكانها المدنيين. كما شدد على أن التركيز في النزاع هو مكافحة إرهابيي حماس، وليس السكان الفلسطينيين، وأن إسرائيل تلتزم بالعمل وفقًا لحدود القانون الدولي. وأشار إلى التدابير الفعّالة التي يتخذها الجيش الإسرائيلي، مثل نشر منشورات وتوفير ممرات آمنة، لتشجيع المدنيين الفلسطينيين على مغادرة مناطق النزاع. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- ردت المحكمة العليا في إسرائيل التماسا تقدمت به رابطة الصحافة الأجنبية للسماح لوسائل الإعلام الدولية بالدخول إلى غزة. واعتبرت المحكمة أن السماح لصحفيين بدخول غزة قد يؤدي إلى كشف تفاصيل العمليات، بما في ذلك مواقع القوات والعناصر بشكل يمكن أن “يعرضهم لخطر حقيقي“.(10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- رفضت إسرائيل تهمة ارتكابها لجريمة الإبادة الجماعية في الدعوى المقامة ضدها من قبل جنوب إفريقيا أمام محكمة العدل الدولية. وأكد تال بيكر، كبير المحامين المدافعين عن إسرائيل أمام المحكمة أن الدعوى المقامة “تشويه للحقائق“. كما قال إن رد إسرائيل يأتي في إطار الدفاع عن النفس وليس بهدف تدمير الشعب الفلسطيني في غزة، وزعم أن الهجمات الإسرائيلية تستهدف بشكل رئيسي حماية شعبها من هجمات حماس على جبهات متعددة. (12 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا/ هنا
- أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن إسرائيل ستواصل الحرب حتى “النصر الكامل“، مشددا –في إشارة إلى محكمة العدل الدولية وإيران ووكلائها– بأنه “لن يوقفنا أحد – لا لاهاي، ولا محور الشر، ولا أحد آخر“. وندد بـ“الهجوم المنافق في لاهاي” واصفا تهمة الإبادة الجماعية الموجهة ضد إسرائيل بأنها “تمثل تدنياً أخلاقياً في تاريخ الأمم“. وشكر ألمانيا على قرارها بالدفاع عن إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية. (13 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إنه وثق اعتداء الجيش الإسرائيلي على 12 مقبرة على الأقل في قطاع غزة عبر تعمد تجريفها، ونبش وتخريب القبور فيها وسلب عشرات الجثامين منها في خضم جريمة الإبادة المستمرة ضد المدنيين الفلسطينيين منذ السابع من أكتوبر/تشرين أول الماضي. (7 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أدان الاتحاد الدولي للصحفيين ما يبدو متعمدا من قبل إسرائيل في استهداف وقتل الصحفيين في غزة بعد غارة جوية بطائرة بدون طيار أسفرت عن مقتل اثنين من العاملين في مجال الإعلام وإصابة آخر في 7 يناير. ورفض الموقف الرسمي لإسرائيل بوجود إرهابيين في السيارة المستهدفة، مع إعادة التأكيد على أن الاغتيال المتعمد للمدنيين، بمن فيهم الصحفيين، يُعد جريمة حرب. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- قالت منظمة مراسلون بلا حدود إن مكتب المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية كريم خان أكد لها أنه تم إدراج الجرائم ضد الصحفيين في تحقيقاته بخصوص فلسطين، وذلك في أعقاب الشكوتين الأخيرتين اللتين قدمتهما مراسلون بلا حدود إلى المحكمة الجنائية الدولية.(8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أصدر مركز بتسيلم بيانا صحفيا بعنوان “إسرائيل تجوع غزة” للتنديد بالأزمة الإنسانية في القطاع، وأشارت المنظمة إلى التقرير الأخير الصادر عن لجنة فحص المجاعة التابعة للجنة التصنيف المتكامل لمرحلة أمان الأمن الغذائي (IPC) والذي أكد أن 93% من سكان غزة، أي 08 مليون شخص، يعانون من عدم استقرار غذائي حاد. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- نشر المركز القانوني لحرية الحركة “مسلك” تقريرا بعنوان “عيد ميلاد مستحيل“، يدين فيه محنة الفلسطينيين المسيحيين في قطاع غزة. وأشار التقرير إلى القصف الإسرائيلي الذي استهدف الكنائس في غزة، على الرغم من كونها محمية بموجب القانون الدولي. وجددت المنظمة دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار من أجل منع وقوع المزيد من الفظائع والبدء في معالجة الكارثة الإنسانية في القطاع.(8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أرسل مركز العودة للاجئين الفلسطينيين (PRC)رسالة إلى أعضاء البرلمان البريطاني للتصويت ضد “مشروع قانون النشاط الاقتصادي للهيئات العامة“، والذي يُزعم أنه يهدف إلى وضع حد لأعمال التضامن التي يقوم بها الشعب الفلسطيني. واعتبر المركز أن القانون معاد لحركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات BDS. وحذر المركز من التأثيرات السلبية للقانون على حقوق الإنسان. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أصدرت منظمة “جي ستريت” بيانا صحفيا بعنوان “يجب على الولايات المتحدة أن تسعى للحصول على التزام إسرائيلي لا لبس فيه، بالقول والفعل، ضد النقل الجماعي للمدنيين من غزة“. وقالت جي ستريت إنه ينبغي تقديم كافة المساعدات المناسبة لأولئك الذين نزحوا داخليا وخارجيا بسبب الحرب من أجل ضمان قدرتهم على العيش بأمان وحرية. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أعلنت الكونفدرالية الفلسطينية الأمريكية اللاتينية والكاريبي “كوبلاك“، عن تأييدها ودعمها لطلب جنوب أفريقيا لدى محكمة العدل الدولية في لاهاي،ووجهت نداء لكافة حكومات أمريكا اللاتينية ومنظمات المجتمع المدني في المنطقة، للإعلان عن الدعم والتضامن مع جمهورية جنوب أفريقيا لموقفها الشجاع في نضالها من أجل العدالة ومناهضة التمييز العنصري.(9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- قالتالحركةالعالميةللدفاععن الأطفال إن عام 2023 هو عام الإبادة الجماعية بحق الأطفال الفلسطينيين على يد الاحتلال الإسرائيلي. وبينت أن قوات الاحتلال قتلت خلال عام 2023 ما لا يقل عن 8 آلاف طفل في قطاع غزة، و81 طفلا في الضفة الغربية بما فيها القدس، منذ السابع من تشرين أول/اكتوبر الماضي، ليبلغ عدد الأطفال الذين قتلتهم في الضفة خلال العام الماضي 121 طفلا. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أدانت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي المباشر لمركبة إسعاف تابعة لها عند مدخل مدينة دير البلح، وسط قطاع غزة، ما أدى إلى استشهاد 6 مواطنين، بينهم 4 من أفراد طاقم الإسعاف. وأضافت أن الاحتلال قصف المركبة رغم أن الطاقم كان يتبع بروتوكول الوصول الآمن، حيث كانت المركبة تحمل شارة الهلال الأحمر المحمية دوليا. وأكدت الجمعية أن هذا الاستهداف يشكل انتهاكا جسيما للقانون الإنساني الدولي، مطالبة المجتمع الدولي بالتحرك الفوري لحماية الطواقم الطبية. كما أدان جاغان تشاباجين، الأمين العام والرئيس التنفيذي للاتحاد الدولي لجمعيات الصليب والهلال الأحمر، الأمر نفسه.
- أدانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين، قرار المحكمة العليا الإسرائيلية رفض طلب رابطة الصحافة الأجنبية السماح لوسائل الإعلام الدولية بالدخول إلى غزة. معتبرة ذلك انتهاكا لحرية الحركة والتنقل للصحفيين، وخرقا صارخا لحرية الإعلام. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- أكثر من 1000 من الأكاديميين والممارسين في القانون الدولي ودراسات الإبادة الجماعية، والدراسات الدولية، من حول العالم، يوقعون بيانا مشتركا يعلنون فيه تأييد خطوة جنوب أفريقيا أمام محكمة العدل الدولية ضد إسرائيل بسبب انتهاكاتها لاتفاقية منع الإبادة الجماعية لعام 1948، وذلك كخطوة نحو وقف إطلاق النار الضروري في غزة وتحقيق العدالة في فلسطين. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- قالت منظمة العفو الدولية إن جلسات محكمة العدل الدولية بشأن انتهاكات إسرائيل المزعومة لاتفاقية الإبادة الجماعية خطوة حيوية للمساعدة في حماية المدنيين الفلسطينيين. مؤكدة بأن “خطر تحول غزة من أكبر سجن مفتوح في العالم إلى مقبرة عملاقة، قد تحقق بشكل ساحق أمام أعيننا“. مؤكدة بأن إصدار أمر عاجل بتنفيذ تدابير مؤقتة سيكون وسيلة مهمة للمساعدة في منع المزيد من الموت والدمار ومعاناة المدنيين وانتهاكات حقوق الإنسان. فيما قالت هيومن رايتس ووتش إن على الحكومات إعلان دعمها إجراءات محكمة العدل الدولية والالتزام علنا بدعم الامتثال لقراراتها.
- كجزء من إصدار التقرير العالمي 2024، نشرت منظمة هيومن رايتس ووتش بيانا صحفيا بعنوان “إسرائيل/فلسطين: عمليات قتل وقمع غير مسبوقة؛ وانتهاكات لحقوق الإنسان“. وانتقدت هيومن رايتس ووتش السلطات الإسرائيلية بسبب ردها غير المتناسب على هجمات 7 أكتوبر/تشرين الأول، وقيادتها لعقاب جماعي في قطاع غزة يرقى إلى مستوى جرائم الحرب، ويتضمن استخدام التجويع كأسلوب من أساليب الحرب. كما أدانت زيادة المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة طوال عام 2023، وكذلك حوادث عنف المستوطنين ضد الفلسطينيين وممتلكاتهم. (11 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشر كل من كريج مخيبر وفيليس بينيس مقالا في Foreign Policy in Focus بعنوان “صدع في جدار الإفلات من العقاب الذي يبلغ عمره 75 عامًا: جنوب أفريقيا تتحدى الإبادة الجماعية الإسرائيلية في المحكمة“. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- نشر صندوق القدس للتعليم وتنمية المجتمع مقالة للكاتب جهاد أبو سليم بعنوان “كشف حقيقة حملة الإبادة الجماعية الأقل حدة التي تشنها إسرائيل في غزة“. (9 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- نشرت مدونة Opinio Juris مقالا للكاتب محسن العطار بعنوان: “في نهاية العالم: فلسطين ومحكمة العدل الدولية وفجر جديد في القانون الدولي“. (9 يناير 2024) لتفاصيل المقال ومصدره الأصلي، هنا
- نشر د. مازن المصري مقالا في الجزيرة الإنجليزية بعنوان “أهارون باراك وعدم الشرعية القانونية لإسرائيل“. (9 يناير 2024) لتفاصيل المقال ومصدره الأصلي، هنا
- نعومي كلاين تنشر مقالا في الغارديان البريطانية بعنوان “لدينا أداة لوقف جرائم الحرب الإسرائيلية: حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات. (10 يناير 2024) لتفاصيل المقال ومصدره الأصلي، هنا
- نشر ميرون رابوبورت مقالا في موقع +972 بعنوان “هل ستدين محكمة العدل الدولية إسرائيل بارتكاب جرائم إبادة جماعية؟“. (11 يناير 2024) لتفاصيل المقال ومصدره الأصلي، هنا
مؤتمرات وفعاليات حقوقية:
- عقدت منظمة أمريكيون من أجل السلام الآن ندوة عبر الإنترنت بعنوان “مستقبل غزة – منظور فلسطيني مع زها حسن” وناقشت مستقبل قطاع غزة وموقف السلطة الفلسطينية ومنظمة التحرير الفلسطينية، وكيف تربطهما الأخيرة بالصراع الفلسطيني الإسرائيلي. كما ناقشت مستقبل الضفة الغربية والمجتمع الفلسطيني ككل. (8 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- عقدت مؤسسة الدراسات الفلسطينية ندوة عبر الإنترنت حملت عنوان “هل ستنجح جنوب أفريقيا في محاكمة إسرائيل على جرائم الإبادة الجماعية في غزة؟“، وتحدث في الندوة الباحث والأكاديمي عمر نشابة، والمحامي اللبناني د. بول مرقص، والمحامية والباحثة في القانون الدولي دانا فراج. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
- عقد معهد التفاهم في الشرق الأوسط جلسة “أسئلة وأجوبة” حول قضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل في محكمة العدل الدولية، مع محامية حقوق الإنسان والمحللة السياسية ديانا بوتو. وهدفت الجلسة إلى مناقشة الأسس القانونية اللازمة لإثبات حدوث إبادة جماعية والخطوة التالية إذا وجدت محكمة العدل الدولية أن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزة. (10 يناير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا