المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 220

رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا

17 مارس – 23 مارس 2024

يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين

إعداد: نور خاروف، جمان الخطيب، أروى عبدالمنعم

يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.

للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية

• أدانت وزارة الخارجية المصرية استمرار القوات الإسرائيلية في الاعتداء على المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة. وطالبت بوقف سياسات العقاب الجماعي ضد سكان غزة، وجددت تحذيرها من مخاطر القيام بأي عملية عسكرية في رفح، معتبرة أن الإقدام على هذا الإجراء رغم الرفض الدولي يعكس عدم اكتراث بأرواح المدنيين ويعد مخالفة جسيمة للقانون الدولي. كما أكد وزير الخارجية المصري سامح شكري دعم مصر الكامل لاستمرار عمل «الأونروا»، وضرورة إزالة العوائق التي تضعها إسرائيل أمام دخول المساعدات ،ووقف سياسات التجويع والعقاب الجماعي في القطاع. 
• خلال لقائه بالمستشار الألماني أولاف شولتس، دعا الملك عبدالله إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لتحقيق وقف فوري ودائم لإطلاق النار في غزة، مشدداً على أهمية حماية المدنيين وتوفير المساعدات الإنسانية بشكل كاف ومستدام، ومحذرا من أية محاولات للتهجير القسري للفلسطينيين. (17 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• حث زعماء الاتحاد الأوروبي على “هدنة إنسانية فورية” في غزة. وخلال زيارتها للقاهرة، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن “غزة تواجه المجاعة ولا يمكننا قبول ذلك”، ودعت إلى وقف إطلاق نار “سريع“، بما يؤدي إلى تحرير الرهائن والسماح بوصول المزيد من المساعدات الإنسانية إلى غزة. ومن ناحيته، قال الرئيس المصري إن مصر والقادة الأوروبيين يقفون ضد عملية الجيش الإسرائيلي في رفح. وأكد الرئيس المصري على رفضه لأي محاولات لتهجير الفلسطينيين قسرًا، وشدد على أهمية تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في حل القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين وفقًا للقرارات الدولية.
• حذّرت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا“، من أن سكان غزة أصبحوا “على حافة المجاعة“، وشددت على أن الوصول الآمن والمستدام للمساعدات إلى أنحاء القطاع أضحى “مسألة حياة أو موت“. وأكدت “الأونروا“، على “ضرورة أن تبقى قادرة على الوصول إلى أكبر عدد ممكن من سكان غزة بالمساعدات الملحة“. وأضافت الوكالة الأممية أن “تسليم المساعدات عن طريق البر هو السبيل الأكثر كفاءة وأمانًا“. (17 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد مسؤول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، ومفوض إدارة الأزمات يانيز لينارسيتش، على أن غزة بالفعل تواجه “مجاعة“، حيث تشير التقديرات إلى أن 100% من السكان يعانون من انعدام الأمن الغذائي الحاد، وأن 70% من السكان في الشمال يواجهون مجاعة وشيكة. وأضافوا أنه “لا يمكن استخدام الجوع كسلاح في الحرب. إن ما نشهده ليس خطرا طبيعيا بل كارثة من صنع الإنسان، ومن واجبنا الأخلاقي أن نوقفه“. وحثوا إسرائيل على السماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل حر ودون عوائق وآمن لجميع الأشخاص المحتاجين والتعاون مع الأونروا ووكالات الأمم المتحدة الأخرى. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، أن المستشفيات لا ينبغي أبدًا أن تكون ساحات للقتال، وعبر عن قلقه البالغ بشأن الوضع في مستشفى الشفاء في شمال غزة. ودعا إلى حماية المستشفيات ووقف إطلاق النار. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أن التقرير الأخير عن انعدام الأمن الغذائي في غزة يشكل إدانة مروعة للظروف التي يعيشها المدنيون على الأرض، حيث أصبحت المجاعة في الجزء الشمالي من غزة وشيكة. ويفيد التقرير بأن أكثر من نصف الفلسطينيين في غزة – 1.1 مليون شخص – يواجهون جوعاً كارثياً بعد استنفاد إمداداتهم الغذائية. ودعا السلطات الإسرائيلية إلى ضمان وصول السلع الإنسانية إلى غزة دون قيود، وأكد على ضرورة التحرك الفوري لـ“منع ما لا يمكن تصوره، وغير مقبول، وغير مبرر“. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• صادق البرلمان الكندي على مقترح بعنوان“إجراءات كندا لتعزيز السلام في الشرق الأوسط“، والذي يدعو الحكومة الكندية للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الرهائن. كما طالب بوقف نقل صادرات الأسلحة إلى إسرائيل لضمان الامتثال لنظام تصدير الأسلحة الكندي وزيادة الجهود لوقف التجارة غير المشروعة في الأسلحة، بما في ذلك لحماس. إضافة إلى ضمان استمرار التمويل لوكالة الأونروا، والمطالبة بوصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق. وطالب المقترح الحكومة، بفرض عقوبات على المستوطنين المتطرفين؛ والتأكيد على أن المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي، مع الدعوة إلى إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية المستمر منذ عقود. وأعلنت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي أن كندا ستوقف صادرات الأسلحة المستقبلية إلى إسرائيل؛ حتى تتمكن من ضمان استخدام الأسلحة بشكل مناسب. (18 مارس 2024)
• حذّر تحليل صدر عن شراكة التصنيف المتكامل لمراحل الأمن الغذائي (منظمة الصحة العالمية) من أن غزة على شفا مجاعة ستخلف عواقب صحية فورية وطويلة الأجل. وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس، على تصاعد الوضع المزري الذي يواجهه سكان غزة، مشيرًا إلى زيادة حالات الجوع والموت والمرض بسبب نقص الغذاء والمساعدات الإنسانية. وشدد التقرير على ضرورة فتح المعابر وتسهيل دخول الإمدادات الغذائية والطبية. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• دعا كل من المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية فيدانت باتيل  و مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، السلطات الإسرائيلية للسماح للمفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني، بالوصول إلى غزة، وأكدوا على أهمية منح التأشيرات اللازمة لموظفي الأمم المتحدة وغيرهم من العاملين في المجال الإنساني ليتمكنوا من أداء مهامهم.
• وافق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي من حيث المبدأ على فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين لاعتدائهم على الفلسطينيين في الضفة الغربية، وعلى إضافة مزيد من العقوبات على أعضاء حركة حماس الإسلامية الفلسطينية. وأكد منسق السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، على أهمية الاتفاق على حل وسط قوي في هذا الشأن، وتمنى استمرار ذلك حتى اعتماده الكامل، مؤكدًا وجود الاتفاق السياسي في هذا الصدد. ومن المقرر فرض عقوبات إضافية على حماس قبل فرض عقوبات على المستوطنين الإسرائيليين، وهذا التسلسل مهم بالنسبة لبعض أعضاء الاتحاد الأوروبي القريبين من إسرائيل، مثل ألمانيا والنمسا وجمهورية التشيك، الذين يرغبون في توضيح عدم تساوي المجموعتين. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• قال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني إن السلطات الإسرائيلية تمنعه من الدخول إلى غزة، حيث كان من المفترض أن يزور القطاع بهدف تنسيق وتحسين الاستجابة الإنسانية، وذلك في ظل المجاعة الوشيكة في شمال قطاع غزة، مع وجود أكثر من نصف السكان قد استنفدوا تماما الإمدادات الغذائية وقدرات التكيف. مؤكدا أنه “يمكن تجنب المجاعة بالإرادة السياسية“.(18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك ضرورة منع المجاعة الوشيكة المتوقعة في غزة، وقال إن الحالة الراهنة من الجوع والمجاعة ناجمة عن القيود الإسرائيلية على دخول المساعدات وتشريد معظم السكان وتدمير البنية التحتية. ودعا إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال إلى ضمان توفير الغذاء والرعاية الطبية للسكان بطريقة آمنة وكريمة، كما أكد على ضرورة وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن في غزة. (19 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• اعتمد المجلس التنفيذي التابع لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة “اليونسكو” قرارا يدعو إلى تقييم الدمار على المدارس والمرافق التعليمية والمعالم التاريخية والدينية في قطاع غزة، ومواصلة العمل على تعزيز المؤسسات التعليمية والثقافية، وتعزيز سلامة الصحفيين، إضافةً إلى دعوة اليونسكو لتنفيذ خطة عمل لبرنامج مساعدة عاجلة في قطاع غزة.(19 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد العاملون في المجال الإنساني التابع للأمم المتحدة أن الأطفال حديثو الولادة في قطاع غزة “يموتون ببساطة لان وزنهم منخفض للغاية عند الولادة“، وذلك بسبب آثار المجاعة. وقال المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية “إننا نشهد على نحو متزايد أطفالاً على حافة الموت ويحتاجون إلى إعادة التغذية“. كما أفادوا بأن أقل من نصف قوافل المساعدات التابعة للأمم المتحدة المقررة لشمال قطاع غزة والذي يعاني من الجوع وصلت حتى الآن هذا الشهر. وقال مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة “أوتشا” إن الأسابيع الأولى من مارس شهدت وصول 11 قافلة من أصل 24 مهمة “سهلتها” السلطات الإسرائيلية.
• قامت مجموعة المراجعة المستقلة التي تعمل على تقييم ما إذا كانت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) تبذل كل ما في وسعها لضمان الحياد، بتقديم تقريرها الأولي إلى الأمين العام. ووجدت المجموعة أن الأونروا لديها عدد كبير من الآليات والإجراءات لضمان الامتثال للمبدأ الإنساني المتمثل في الحياد، كما حددت المجموعة المجالات الحرجة التي لا تزال بحاجة إلى المعالجة. وأوضحت اللجنة أنها ستقوم بوضع توصيات لمعالجة هذه المجالات الحيوية لتعزيز وتحسين الأونروا، على أن يتم تقديم التقرير النهائي في 20 أبريل/نيسان، ونشره على الملأ. (20 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعلن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية/السعودية عن تقديم دعم مالي بقيمة 40 مليون دولار لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين في الشرق الأدنى (الأونروا) لمواجهة الأزمة الإنسانية في قطاع غزة. (20 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• دعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، السلطات الإسرائيلية إلى ضمان الوصول الكامل للسلع الإنسانية إلى أنحاء قطاع غزة بدون عوائق، ونادى المجتمع الدولى بتقديم الدعم الكامل للجهود الإنسانية، مشددا على ضرورة مواصلة فعل كل شيء لإنهاء القتل والتوصل إلى وقف إنساني لإطلاق النار وتأمين إطلاق سراح الرهائن بدون شروط. وأكد أن أكثر من نصف سكان قطاع غزة، ما يزيد عن مليون شخص، يعانون من الجوع الكارثي. (20 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• بحث اجتماع لكل من السعودية ومصر والأردن وقطر والإمارات ومنظمة التحرير الفلسطينية تطورات القضية الفلسطينية وحث على ضرورة إنهاء الحرب على قطاع غزة والتوصل إلى وقف  فوري وتام لإطلاق النار، وضمان حماية المدنيين ،ورفع كافة القيود التي تعرقل دخول المزد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع. كما ناقش الاجتماع أهمية اتخاذ خطوات جادة لتنفيذ حل الدولتين ، والاعتراف بدولة فلسطين. (21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• كررت لجنة حقوق الطفل بالأمم المتحدة دعوتها إلى وقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة، محذرة من أن الأطفال في شمال القطاع يواجهون مجاعة وشيكة، وفي جميع أنحاء القطاع يواجهون خطر انعدام الأمن الغذائي الكارثي. وأضافت أن الأطفال في غزة يتضورون جوعا حتى الموت. وقالت اللجنة الأممية إنه يبدو أن إجراءات منع وتقييد المساعدات الإنسانية محسوبة لإحداث التدمير الجسدي للأطفال الفلسطينيين. كما دعت الدول إلى استئناف وتعزيز تمويل الأونروا. (21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• قال الممثل الأعلى الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية، جوزيب بوريل إن الوضع في قطاع غزة “أسوأ من أي وقت مضى“، وإن ما يحدث للسكان هناك هو “أمر غير مقبول وفشل للإنسانية“. وأضاف بوريل أن ما يحدث “ليست أزمة ناجمة عن زلزال أو فيضانات، بل نتيجة قصف من جانب جيش الاحتلال الإسرائيلي“. وأضاف بوريل ان الطريقة الوحيدة لوقف هذه الأزمة الإنسانية هي أن تحترم إسرائيل المدنيين وتسمح بدخول المزيد من الدعم إلى غزة . (21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• في بيان مشترك، أعرب وزراء الخارجية والدفاع في أستراليا والمملكة المتحدة عن قلقهم إزاء الأزمة الإنسانية الكارثية في غزة و أدانوا بشدة هجمات حماس على إسرائيل في 7 أكتوبر 2023، كما دعوا جميع الأطراف إلى التصرف وفقًا للقانون الإنساني الدولي، ودعوا إسرائيل إلى السماح بوصول الإغاثة الإنسانية الفورية والآمنة ودون عوائق للفلسطينيين في غزة. كما أشادوا بدور وكالة الأونروا، وأعربوا عن قلقهم إزاء العواقب المدمرة المحتملة على السكان المدنيين نتيجة لعملية عسكرية إسرائيلية موسعة في رفح، مع التأكيد على الحاجة الملحة إلى وقف فوري للقتال في غزة وإطلاق سراح الرهائن. (22 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• وافق الكونجرس الأمريكي على وضع حظر لمدة عام على تمويل الأونروا. وفي المقابل، أقر الكونجرس مبلغ 8 مليار دولار ترسله الولايات المتحدة إلى إسرائيل كل عام. وذلك إلى جانب تقييد المساعدات المقدمة للسلطة الفلسطينية، وذلك في حال قامت بالسعي للتحقيق في جرائم قد يكون ارتكبها مواطنون إسرائيليون ضد الفلسطينيين أمام المحكمة الجنائية الدولية. (22 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• قالت المقررة الأممية المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، إن الجرائم التي ارتكبتها إسرائيل في قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي، يمكن أن تشغل المحكمة الجنائية الدولية على مدى الخمسين عاما المقبلة. (22 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد رؤساء الوزراء في أيرلندا ومالطا وسلوفينيا وإسبانيا استعدادهم للاعتراف بدولة فلسطينية، مع التأكيد على أنهم سيقومون بهذه الخطوة عندما تكون الظروف مناسبة. وفي بيان مشترك، أشاروا إلى الحاجة الملحة لوقف فوري لإطلاق النار في غزة وزيادة سريعة ومستدامة للمساعدات الإنسانية، وإطلاق سراح الرهائن بشكل فوري. (22 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• استخدمت روسيا والصين حق النقض (الفيتو) على مشروع قرار أميركي في مجلس الأمن يدعو لوقف فوري للقتال في غزة مقابل إطلاق سراح جميع الرهائن لدى حماس. روسيا وصفت القرار الأميركي بأنه يهدف إلى كسب الوقت لإسرائيل وانتقدته باعتباره غير مساعد في تحقيق وقف فوري لإطلاق النار. (22 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• زار الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش الحدود المصرية مع غزة لتجديد المناشدات من أجل وقف إطلاق النار الذي يمكن أن يخفف من وطأة الحرب في القطاع الذي دمرته الحرب. ووصف جوتيريش منع المساعدات لغزة بأنه أمر مثير للغضب الأخلاقي، وأكد على أن الوقت قد حان لكي تقدم إسرائيل “التزاما صارما” بالوصول غير المقيد للسلع الإنسانية في جميع أنحاء غزة. (23 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية: 

• أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن خطاب نتنياهو المتضمن عزمه على توسيع حرب الإبادة واجتياح رفح ومنطقتها، يجب أن يزيد العالم إصرارا وجرأة على وقف الحرب بجميع أشكالها انتصارا للقانون الدولي ومصداقية الأمم المتحدة وإنسانية الإنسان. وطالبت الوزارة بضرورة فتح جميع المعابر واستمرار تدفق المساعدات براً وبحراً وجواً. وحملت الحكومة الإسرائيلية المسؤولية الكاملة والمباشرة عن حياة الطواقم الطبية وطواقم الإسعاف والمرضى والنازحين المتواجدين في مجمع الشفاء الطبي ومحيطه.
• طالبت وزارة الخارجية و المغتربين الفلسطينية بتطوير العقوبات التي فرضتها عدد منا لدول على بعض البؤر العشوائية التي تستخدم كقواعد للإرهاب وعلى عدد من المستعمرين المتطرفين باتجاه فرض عقوبات رادعة  على منظومة الاحتلال الاستعماري الاستيطانية ،وإجبار دولة الاحتلال على وقف الاستيطان وتفكيك ميليشيات المستعمرين ونزع أسلحتها وتجفيف مصادر تمويلها و رفع الحماية السياسية والقانونيةعنها. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا 

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية

• أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو تصميمه على إرسال قوات إسرائيلية إلى مدينة رفح، على الرغم من المخاوف الدولية الكبيرة بشأن سلامة أكثر من مليون فلسطيني يبحثون عن مأوى هناك. وأكد نتنياهو رفض إسرائيل للضغوط الدولية، مؤكدا أنها مصممة على تحقيق أهدافها العسكرية.(17 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر، أن الجيش الإسرائيلي سيدخل رفح حتى لو كان ذلك على حساب الإضرار بالعلاقات مع الولايات المتحدة. وأضاف الوزير اليميني المتشدد: “سيحدث ذلك حتى لو اضطرت إسرائيل إلى القتال بمفردها، حتى لو انقلب العالم كله ضد إسرائيل، بما في ذلك الولايات المتحدة، فسوف نقاتل حتى ننتصر في المعركة“.(20 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا/ هنا
• صادقت الحكومة الإسرائيلية على الاستيلاء على 8 آلاف دونم من أراضي الأغوار وأعلنتها أراضي دولة، مما يسمح لإسرائيل ببناء مئات الوحدات السكنية الاستيطانية، بالإضافة إلى منطقة مخصصة للصناعة والتجارة.وأشرف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش على هذه الخطوة، وقال إن إعلان ملكية الأرض للدولة هو “مسألة مهمة واستراتيجية“. وقالت منظم السلام الآن“إنها الأكبر منذ اتفاقيات أوسلو، حيث سجل عام 2024 رقما قياسيا. (22 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:

• أظهر تقرير نشرته “بتسيلم” الضغط المكثف الذي تمارسه إسرائيل على التجمعات الرعوية الفلسطينية في الأغوار الشمالية منذ السابع من أكتوبر، بهدف إجبار سكانها على مغادرة منازلهم وأراضيهم. تشمل هذه السياسة تقليص مساحات المراعي ومنع إمدادهم المنتظم بالمياه، وتعزيز سياستها القديمة بتعريف أجزاء كبيرة من الأغوار بأنها “مناطق إطلاق نار” أو “مناطق محمية طبيعية“، مما يمنع بناء المنازل والوصول إلى البنية التحتية الأساسية. إلى جانب تعرض تلك التجمعات للعنف المستمر من قبل المستوطنين بدعم من الجيش والشرطة الإسرائيليين. (17 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أبرز المرصد الأورومتوسطي استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل ممنهج لأصحاب العقول والخبرات، لاسيما ذوو الكفاءة في مجال تكنولوجيا المعلومات والبرمجة وهندسة الحاسوب والمؤثرين في هذه المجالات الحيوية، وذلك بالإضافة إلى تدمير مقرات شركاتهم، كجزء من جريمة الإبادة الجماعية المستمرة في قطاع غزة منذ أكتوبر وأكد المرصد على أن هذه الجرائم هي جزء من السياسات العامة التي تنتهجها إسرائيل، والتي تهدف إلى جعل قطاع غزة غير صالح للسكن من خلال تدمير الهياكل الأساسية للحياة والقضاء على المواهب. (17 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكدت منظمة أوكسفام على استمرار إسرائيل في منع استجابة المساعدات إلى غزة، على الرغم من حكم محكمة العدل الدولية والوضع الإنساني المأساوي. ودعت إلى اتخاذ إجراءات فورية لمنع وفاة جماعية بسبب الأمراض والجوع في غزة، مطالبة بوقف انتهاكات إسرائيل وإنهاء الحصار المفروض على قطاع غزة. كما دعت إلى وقف فوري وغير مشروط لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن المدنيين، وعودة النازحين الفلسطينيين إلى منازلهم بأمان. كما دعت الدول الأخرى إلى اتخاذ إجراءات دبلوماسية واقتصادية وسياسية لمنع الإبادة الجماعية في غزة وتسهيل تقديم المساعدات ووقف بيع الأسلحة إلى إسرائيل. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• قدمت خمس منظمات إسرائيلية لحقوق الإنسان في إسرائيل، بما في ذلك HaMoked وأطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل وعدالة، التماسًا يدعو محكمة العدل العليا الإسرائيلية أن تأمر الحكومة الإسرائيلية بتمكين وصول جميع المساعدات الإنسانية والمعدات والموظفين إلى غزة، وخاصة إلى شمال القطاع. ودعا أيضا إلى تلبية جميع احتياجات السكان المدنيين تمشيا مع التزامات إسرائيل بوصفها السلطة القائمة بالاحتلال. (18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكدت منسقة الاتصالات والمناصرة في منظمة أكشن إيد فلسطين أن الإعلان عن اقتراب المجاعة في غزة يشكل “وصمة عار جماعية” على ضمير الإنسانية، مشددة على الحاجة الملحة للتدخل العاجل من قادة العالم لمواجهة هذه الكارثة ووقف فوري ودائم لإطلاق النار لتكثيف المساعدات ومنع المزيد من المعاناة.(18 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• تقدمت منظمة أوكسفام وهيومن رايتس ووتش بمذكرة إلى إدارة الرئيس بايدن، بخصوص مذكرة الأمن القومي الأمريكية التي تحدد الإجراءات والمعايير والضمانات التي يجب أن تقدمها الدول التي تتلقى مساعدات أمريكية. حيث نوهت المنظمتان إلى عدم مصداقية ضمانات الحكومة الإسرائيلية بشأن عدم تعسفها في استخدام المساعدات الإنسانية والامتثال للقانون الإنساني الدولي، لا سيما في ظل انتهاكاتها للقانون الدولي في ضوء أعمالها العسكرية منذ أكتوبر 2023، كالهجمات العشوائية والغير متناسبة والعقوبات الجماعية على السكان المدنيين. وطالبت المذكرة بتعليق عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل. (19 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• نشرت صحيفة The Guardian تقريرا يوضح كيفية تعرض موظفي الأمم المتحدة العاملين في الضفة الغربية لحملة ممنهجة من العرقلة والمضايقات من قبل الجيش والسلطات الإسرائيلية منذ بداية الأحداث في غزة قبل خمسة أشهر. حيث كشفت وثائق داخلية للأمم المتحدة حصلت عليها The Guardian عن مئات الحوادث، التي تتراوح بين تعصيب أعين موظفي الأمم المتحدة وضربهم عند نقاط التفتيش، واستخدام القوات الإسرائيلية لمنشآت الأمم المتحدة كمواقع لإطلاق النار أثناء الغارات على مخيمات اللاجئين التي قُتل فيها فلسطينيون. (19 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• قدّمت منظمة القانون من أجل فلسطين، بالتعاون مع الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان – فلسطين وتحالف دولي واسع، بلاغاً إلى مكتب المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية بخصوص ارتكاب جريمة إبادة جماعية من قبل أفراد مجلس الوزراء الحربي الإسرائيلي – الكابينيت. (19 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أبلغ مركز بديل عن مشاركته في الدورة 55 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة حيث قدم بيانا شفويا تناول الفجوة الآخذة في الاتساع في الحماية التي تواجه جميع اللاجئين الفلسطينيين، ولا سيما اللاجئين في قطاع غزة. ودعا الدول إلى إنفاذ وقف إطلاق النار ودعم عمل الأونروا وتمكينها. (19 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• نددت جمعية سانت إيف بتقييد الفلسطينيين بشكل غير عادل من ممارسة حقوقهم الإنسانية وخاصة الحق في التنقل. وطالبت بوقف التدابير التي تسهم في تجزئة السكان الفلسطينيين خاصة في القدس الشرقية. كما طالبت بوقف العقوبات الجماعية، كما أكدت على أهمية السماح للفلسطينيين بالوصول إلى القدس الشرقية للحصول على العلاج الطبي، وممارسة الشعائر الدينية. (20 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أصدرت مؤسسة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان بيانا صحفيا بمناسبة عيد الأم؛ أدانت فيه اعتقال السلطات الإسرائيلية لـ 28 أم فلسطينية. ووصفت هذا العام بأنه الأكثر دموية للأمهات والنساء وسط “العدوان الشامل والإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في كل مكان، حيث تتعرض النساء الفلسطينيات والأمهات لأشكال مختلفة من الانتهاكات المنهجية والخطيرة لحقوقهن، ولا سيما السجينات“. (21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• قدمت منظمة دياكونيا الدولية للقانون الإنساني معلومات مستكملة قانونية عن انتهاكات القواعد المتعلقة بحماية الرعاية الصحية المطبقة في غزة. وتقيِّم المنظمة الانتهاكات ضد قواعد القانون الإنساني الدولي للرعاية الصحية في سياق الأعمال العدائية وفي حالات الاحتلال. (21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أصدرت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل (PHRI) نداءً عاجلاً للدبلوماسيين يدعون فيه إلى الضغط على إسرائيل لوقف الهجوم على مستشفى الشفاء. (22 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مقالات قصيرة ومدونات:

• نشرت مؤسسة Declassified UK الإعلامية مقالا للصحفي جوناثان كوك بعنوان “كيف ساعدت وسائل الإعلام الغربية في بناء قضية الإبادة الجماعية في غزة؛ من التعتيم على الدور الذي لعبه الغرب في تجويع غزة، إلى الروايات المثيرة عن الاغتصاب الجماعي الذي ترتكبه حماس، يلعب الصحافيون دور المروجين، وليس المراسلين“. (20 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• نشرت مدونة Just Security مقالا للباحث فيكتور قطان بعنوان “الآثار المترتبة على قرار محكمة العدل الدولية بأن إسرائيل ترتكب جريمة الفصل العنصري ضد الإنسانية“. (20 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• نشرت The Guardian مقال رأي ل أليكس دي ويل بعنوان: إننا على وشك أن نشهد في غزة أشد مجاعة منذ الحرب العالمية الثانية” . (21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• نشرت صحيفة The Guardian مقال رأي للمقررة الأممية الخاصة المعنية بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان ماري لولور بعنوان “لا توجد حجة أخلاقية تبرر بيع الأسلحة لإسرائيل: وقد أظهرت إسرائيل أنها ستستخدم هذه الأسلحة بشكل عشوائي ضد الفلسطينيين. لماذا يستمر الغرب في إمدادهم؟“.(21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• نشرت The CounterPunch مقالا ل جمال كانج بعنوان: “رصيف غزة العائم وتعاطف بايدن الزائف” . (21 مارس 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مؤتمرات وفعاليات حقوقية: 

• يعتزم كل من مركز إعلام حقوق الإنسان والديموقراطية (شمس) ، بالاشتراك مع منظمة القانون من أجل فلسطين، الضمير، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان، وعدالة– المركز القانوني لحقوق الأقلية العربية في اسرائيل، ونادي الأسير الفلسطيني، عقد ندوة في جنيف بعنوان “تحت القمع: اعتقال إسرائيل وتعذيبها للفلسطينيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة وإسرائيل“. ستعقد الندوةيومالإثنين، 25 مارس/آذار 2024- منالساعة 1:00 مساءًحتىالساعة 2:00 مساءًوسوفيتمبثهاعلىيوتيوب. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

إعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة:

• تعتزم اللجنة المعنية بممارسة حقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف عقد مؤتمر في جنيف بعنوان “مؤتمر منظمات المجتمع المدني العاملة في قضية فلسطين“. يهدف المؤتمر إلى التركيز على دور المجتمع المدني في جميع أنحاء العالم في الدعوة إلى وقف دائم ومستدام لإطلاق النار وتحقيق المساءلة عن الحرب الإسرائيلية، وتعزيز الأهداف المشتركة بين اللجنة ومنظمات المجتمع المدني من خلال بناء الشراكات وتبادل المبادرات. سيبدأ المؤتمر في الـ 3 من أبريل لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا