المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 227
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا
5 – 11 مايو/ أيار 2024
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد: رزون عيسى ، نور خاروف، جمان الخطيب، أروى عبدالمنعم
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- قال مسؤول السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، إن السيناريو الذي كان يخشى الكثيرون منه قد أصبح حقيقة، وهو أن هناك الآن مجاعة شاملة في شمال غزة، وتنتقل إلى الجنوب، وفق ما أفاد به برنامج الغذاء العالمي. ودعا بوريل إلى تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2728 على الفور، وشدد على ضرورة وقف فوري لإطلاق النار. كما أدان قصف حماس والجهاد الإسلامي لمنطقة كرم أبو سالم، وأكد على واجب إسرائيل بمنح حق الوصول الكامل والآمن والسريع ودون عوائق إلى المساعدات الإنسانية على نطاق واسع لمن يحتاجون إليها. و أشار إلى أن أوامر إسرائيل بإجلاء المدنيين في رفح تنذر بمزيد من الحروب والمجاعة، مع تأكيده على عدم قبول هذا الوضع وأن على إسرائيل أن تتخلى عن الهجوم البري على رفح. ودعا الاتحاد الأوروبي والمجتمع الدولي إلى التحرك لمنع هذا السيناريو. (6 مايو 2024)
- حذرت الخارجية السعودية من مخاطر استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفح، وأكدت رفض السعودية القاطع لمواصلة قوات الاحتلال انتهاكاتها السافرة لكافة القرارات الدولية الداعية لوقف هذه المجازر، وانتهاكها للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني دون رادع. وجددت مطالبة المجتمع الدولي بالتدخل فورا لوقف عمليات الإبادة الجماعية. (6 مايو 2024)
- شدد وزير خارجية النرويج إسبن بارث إيدي، على أن “غزة كارثة من صنع الإنسان. ولا يمكن للكلمات أن تصف المعاناة والمصاعب التي تحملها سكانها البالغ عددهم 3 مليون نسمة خلال الأشهر السبعة الماضية“. ودعا حماس وإسرائيل للتعاون من أجل التوصل إلى اتفاق فوري لوقف إطلاق النار. كما أكد أنه يجب على إسرائيل أن تمتنع عن أي خطط لدخول رفح، مشيرا إلى إن أي عملية ضد رفح ستشكل مأساة للسكان. (6 مايو 2024)
- أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن قلقه العميق إزاء المؤشرات التي تشير إلى أن عملية عسكرية واسعة النطاق في رفح قد تكون وشيكة. وأضاف: “إننا نشهد بالفعل تحركات للناس – العديد من هؤلاء الأشخاص في حالة إنسانية يائسة وقد تم تهجيرهم بشكل متكرر. إنهم يبحثون عن الأمان الذي تم حرمانهم منه مرات عديدة“. وكرر دعوته الملحة لكل من حكومة إسرائيل وقيادة حماس لبذل الجهد الإضافي اللازم لتحقيق الاتفاق ووقف المعاناة الحالية، مذكرا بأن حماية المدنيين لها أهمية قصوى في القانون الدولي الإنساني. في حين أكد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة دينيس فرانسيس، إنه لا شيء يبرر “الهجوم المتهور” على مدينة رفح جنوب قطاع غزة. (6 – 7 مايو 2024)
- أكدت منظمة الصحة العالمية أن أوامر إسرائيل بإخلاء 100,000 شخص من شرق رفح يهدد بتفاقم معاناة الأشخاص الذين يعيشون بالفعل في ظروف صعبة، وأن التوغل العسكري سيجعل الأزمة تصل إلى مستويات غير مسبوقة من الاحتياجات الإنسانية. وأضافت أن المطلوب هو إقرار وقف لإطلاق النار من أجل إنسانية الموقف. وفي ذات السياق أعربت المنظمة الدولية للهجرة التابعة للأمم المتحدة، عن قلقها إزاء التهجير القسري مرة أخرى لمواطني قطاع غزة من مدينة رفح، مشددة على أن الوضع الإنساني وصل إلى مستويات كارثية، ودعت بشكل عاجل إلى الوصول غير المقيد للمساعدات. (6 مايو 2024)
- حذر مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان فولكر تورك، من تصاعد الوفيات والمعاناة والدمار بين المدنيين في قطاع غزة بسبب أوامر إسرائيل بإخلاء أجزاء من رفح قبل هجوم جديد متوقع. وأكد تورك أن الأوامر الإسرائيلية تتناقض مع المبادئ الأساسية للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان، وأنها قد تؤدي إلى آثار كارثية. داعيا لوقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية بشكل فوري وعلى نطاق واسع وإطلاق سراح الرهائن والمعتقلين تعسفياً.(6 مايو 2024)
- قال رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي ” إن إعلان حركة حماس موافقتها على وقف إطلاق النار في غزة يعتبر خطوة متقدمة نحو وقف العدوان الاسرائيلي على الشعب الفلسطيني ومعالجة تداعياته“. وشدد على أن المطلوب أكثر من أي وقت مضى ممارسة الضغوط الدولية على اسرائيل للقبول بمشروع الحل المقترح تمهيدا للانتقال الى المعالجة الجذرية ، وأساسها إعطاء الفلسطينيين حقوقهم في ارضهم ودولتهم ” .(6 مايو 2024)
- أدانت وزارة الخارجية الأردنية إقدام إسرائيل على احتلال الجانب الفلسطيني من معبر رفح وإغلاقه أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى مواطني قطاع غزة الذين يعانون كارثة إنسانية غير مسبوقة. وجددت دعوتها للمجتمع الدولي إلى الاضطلاع بمسؤولياته من أجل وقف الحرب “المستعرة” على غزة بشكل فوري، ووقف الانتهاكات الإسرائيلية ومحاسبة المسؤولين عنها، كما أدانت وزارة الخارجية المصرية الأمر ذاته. كما حذرت سلطنة عُمان من خطورة العمليات العسكرية المزمعة في مدينة رفح، وناشدت المجتمع الدولي بالتدخل الفوري لوقف الحرب. (7 مايو 2024)
- دعا وزير خارجية نيوزيلندا ونستون بيترز، إسرائيل وحماس إلى الاتفاق على وقف فوري لإطلاق النار لتجنب المزيد من الكارثة الإنسانية. وأضاف بأنه لا يمكن السماح للمعاناة الهائلة في غزة ، مؤكدا أن التوغل العسكري في رفح سيكون غير مقبول على الإطلاق. و شدد على أن حكومة بلاده تواصل الدعوة إلى حل سياسي طويل الأمد للوضع ، وعلى ضرورة التفاوض لتحقيق حل دائم وعادل بين إسرائيل و الفلسطينيين . (7 مايو 2024)
- صرح الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، بأن الهجوم على رفح سيكون خطأ استراتيجيا وكارثة سياسية و كابوسا إنسانيا. وناشد جميع من لهم تأثير على إسرائيل أن يبذلوا كل ما في وسعهم للمساعدة في تجنب المزيد من المآسي. كما قال بأن اللحظة الحالية حاسمة للفلسطينيين والإسرائيليين و لمصير المنطقة بأكملها. وشدد على أهمية التوصل إلى اتفاق بين حكومة إسرائيل وقيادة حماس لإنهاء المعاناة التي لا يمكن تحملها للفلسطينيين في غزة والرهائن وأسرهم.(7 مايو 2024)
- أدان البرلمان العربي، هجوم كيان الاحتلال الإسرائيلي على مدينة رفح، وسيطرته على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، مؤكداً أنه تصعيد خطير ويقوض الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق النار وحقن دماء المدنيين الفلسطينيين. وطالب المجتمع الدولي والدول الحرة بالضغط أكثر من أي وقت مضى على كيان الاحتلال لإجباره على التوصل إلى هدنة مستدامة ووقف فوري ودائم لإطلاق النار. (7 مايو 2024)
- أعربت وكالات الأمم المتحدة عن القلق البالغ بشأن استمرار إغلاق المعبرين الرئيسيين المؤديين إلى قطاع غزة. وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية: “حاليا ليس لدينا وجود عند معبر رفح لنقوم بأعمال التنسيق، إذ تم رفض ذلك من قبل كوغات (الهيئة الإسرائيلية الحكومية المعنية بالتنسيق). يعني ذلك أن المعبرين الرئيسيين لإدخال الإغاثة إلى غزة مغلقين“. وحذر من أن الإمدادات الإنسانية المتوفرة في غزة قد تدوم لمدة يوم لا أكثر، وقال إن معبر رفح هو نقطة الدخول الوحيدة للوقود الذي سيؤدي نقصه إلى توقف عمل الشاحنات ومعدات الاتصال.(7 مايو 2024)
- أكدت الأمم المتحدة على ضرورة حماية المدنيين في غزة وتوفير احتياجاتهم الأساسية سواء غادروا أماكنهم أو بقوا فيها. وذلك بعد أوامر الإجلاء التي أصدرها الجيش الإسرائيلي للسكان في رفح جنوب غزة.(7 مايو 2024)
- قال وزير الخارجية الإيرلندي مايكل مارتن، إن من غير المقبول على الإطلاق أن تسيطر إسرائيل على معبر رفح. وأضاف أن غزة في قبضة المجاعة والمعبر مغلق الآن أمام المساعدات الإنسانية الحيوية. مؤكداً على الحاجة الماسة إلى وقف فوري لإطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن.(7 مايو 2024)
- بحث وزير الخارجية الأردنية أيمن الصفدي مع نظيره الأميركي أنتوني بلينكن جهود وقف الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة والهجوم الإسرائيلي على رفح. وأدان بلينكن بشدة الهجوم العنيف الذي قام به متطرفون إسرائيليون على قافلة المساعدات الأردنية التي كانت متوجهة إلى غزة عبر معبر بيت حانون/ إيرز، بهدف منع إيصال المساعدات الإنسانية. (8 مايو 2024)
- قال مدير منظمة الصحة العالمية في غزة الدكتور أحمد ضاهر، إن الوضع في رفح الآن وصل إلى مستوى طوارئ غير مسبوق، مشيرا إلى تزايد أعداد النازحين باتجاه منطقة المواصي الواقعة إلى الغرب من رفح و بمحاذاة ساحل غزة على البحر المتوسط . وجدد أحمد ضاهر دعوة المنظمة إلى ضمان حماية المستشفيات والعاملين في المجال الصحي. (8مايو 2024)
- قالت وزارة الخارجية الماليزية، والتونسية، والعراقية، إن الهجوم على رفح يؤكد عزم الاحتلال على مواصلة الإبادة الجماعية ضد المواطنين المحاصرين. ودعوا المجتمع الدولي إلى محاكمة الاحتلال. (8مايو 2024)
- قال المدير القُطري لبرنامج “الأغذية العالمي” في فلسطين ماثيو هولينجورث، أن الوصول إلى المستودع الرئيسي للبرنامج أصبح صعبا الآن. وأضاف بأنه لم تدخل أي مساعدات من المعابر الجنوبية منذ يومين. و “أن مخبزا واحدا فقط لا يزال يعمل، إضافة إلى أن إمدادات الغذاء والوقود في غزة تكفي لمدة 1-3 أيام فقط، وبدونهم، ستتوقف عملياتنا“. (9 مايو 2024)
- أدانت منظمة التعاون الإسلامي بشدة الهجوم الهمجي الذي نفذته مجموعات استيطانية إسرائيلية متطرفة ضد مقر وكالة الأونروا في القدس المحتلة. واعتبرت ذلك امتدادا للإرهاب المنظم والجرائم الإسرائيلية المستمرة التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي و المستوطنون المتطرفون في الأراضي الفلسطينية المحتلة. و طالبت المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته تجاه وقف هذه الجرائم والانتهاكات المتكررة .(9 مايو 2024)
- أعلن المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، في بيان له، عن قيام مواطنين إسرائيليين بإشعال النار مرتين في محيط المقر الرئيسي للوكالة في القدس الشرقية المحتلة، وقد حدث ذلك أثناء تواجد موظفي الأونروا ووكالات الأمم المتحدة الأخرى في المجمع. و دعا كل من له نفوذ إلى وضع حد لهذه الاعتداءات ومحاسبة المسؤولين عنها. وقررت الأونروا بناء على هذه الحادثة إغلاق المقر مؤقتا. (9 مايو 2024)
- وصف وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون نظام وحجم صادرات الأسلحة البريطانية إلى إسرائيل بأنها مختلفة تماماً عن تلك الموجودة في الولايات المتحدة، مؤكدا أن المبيعات التي ترخصها بريطانيا صغيرة نسبيا وتخضع لإجراءات صارمة. وأشار إلى أن الولايات المتحدة هي المورد الرئيسي للأسلحة إلى إسرائيل، بينما لا تمتلك بريطانيا إمدادات من الأسلحة من حكومتها إلى إسرائيل، وأن صادراتها الدفاعية إلى إسرائيل تمثل نسبة أقل بكثير من 1% بمجموعها. (9 مايو 2024)
- اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة قراراً بأحقية دولة فلسطين للعضوية الكاملة في الأمم المتحدة،حيث أكد القرار على أن دولة فلسطين مؤهلة لعضوية الأمم المتحدة وفقا للمادة 4 من الميثاق، ومن ثم ينبغي قبولها في عضوية الأمم المتحدة، وأوصى القرار مجلس الأمن بإعادة النظر بهذه المسألة إيجابيا، بعد أن كان صوت على ذلك بشكل سلبي بسبب الفيتو الأمريكي. وينص القرار، وعلى أساس استثنائي– على اعتماد عدة طرق تتعلق بمشاركة دولة فلسطين في أعمال الجمعية العامة والمؤتمرات الدولية التي تعقد تحت رعايتها، ويؤكد حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، ويدعو المجتمع الدولي إلى بذل جهود متجددة ومنسقة لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي. وصوتت لصالح القرار 143 دولة، وامتنعت 25 عن التصويت، و رفضت القرار 9 دول. (10 مايو 2024)
- ناشدت عدة وكالات في الأمم المتحدة بأن يتم وقف إطلاق النار باعتباره” الأمل الوحيد” لتجنب مزيد من إراقة الدماء والصراع و لإعادة إحياء عمليات توصيل المساعدات التي تشتد الحاجة إليها , وذلك مع استمرار العملية العسكرية الإسرائيلية في مدينة رفح وبدء إفراغ المستشفيات من المرضى والموظفين. وقال رئيس مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في غزة جورجيوس بتروبولوس إن الوضع الحالي وصل إلى “مستويات طوارئ غير مسبوقة“. (10 مايو 2024)
- أعرب أعضاء مجلس الأمن الدولي عن القلق البالغ بشأن التقارير التي تفيد باكتشاف مقابر جماعية داخل وحول مجمعي ناصر والشفاء الطبيين في غزة. و شدد أعضاء المجلس على ضرورة المساءلة عن انتهاكات القانون الدولي ودعوا إلى السماح للمحققين بالوصول بدون عوائق إلى جميع مواقع المقابر الجماعية في غزة لإجراء تحقيقات فورية ومستقلة وشاملة وشفافة ونزيهة للتحقق من الملابسات. (10 مايو 2024)
- قدمت جنوب إفريقيا طلبا عاجلا لمحكمة العدل الدولية من أجل إصدار تدابير مؤقتة إضافية فيما يخص منع جريمة الإبادة الجماعية والمعاقبة عليها في غزة. وتطلب جنوب أفريقيا من المحكمة بأن تأمر إسرائيل بالانسحاب من رفح، ومنح عمال الإغاثة وبعثات تقصي الحقائق والصحفيين إمكانية الوصول إلى غزة دون عوائق، وأن تقدم تقريرا خلال أسبوع بمدى تنفيذها لقرار المحكمة.(10 مايو 2024)
- أعرب أكثر من 40 خبيرا أمميا مستقلا عن استيائهم الشديد إزاء التصريحات التي أدلى بها مسؤولون أمريكيون وإسرائيليون “هددوا فيها بالانتقام من المحكمة الجنائية الدولية ومسؤوليها وأفراد أسرهم في حالة صدور أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين“. وقال الخبراء أن التهديدات باتخاذ إجراءات انتقامية تنتهك معايير حقوق الإنسان بشأن الهجمات على موظفي العدالة، وتتجاوز الحدود المقبولة لحرية التعبير. ودعوا جميع الدول إلى احترام استقلال المحكمة الجنائية الدولية كمؤسسة قضائية، وحماية استقلال وحياد العاملين داخل المحكمة.(10 مايو 2024)
- أدانت وزارة الخارجية الأردنية إقدام متطرفين إسرائيليين على إضرام النار في محيط مقر الأونروا في القدس المحتلة. وحذرت من تكرار الاعتداءات على مقرات الوكالة باعتباره خرقا فاضحا لقواعد القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني. وأضافت أن اضطرار الوكالة إلى إغلاق مقرها في القدس المحتلة تحت وطأة تهديد المتطرفين الإسرائيليين يعد تطوراً خطيراً جديداً يعكس الاستهداف الإسرائيلي الممنهج للوكالة وأنشطتها. (10 مايو 2024)
- قالت الولايات المتحدة إن استخدام إسرائيل للأسلحة في غزة “يتعارض” على الأرجح مع القانون الدولي، ولكن مع عدم وجود أدلة كافية لدعم حجب المساعدات العسكرية. وقالت الخارجية الأمريكية إن الافتقار إلى المعلومات الكاملة التي قدمتها إسرائيل منع الوزارة من التحقق مما إذا كانت الأسلحة الأمريكية “تُستخدم على وجه التحديد” في الانتهاكات المزعومة. (10 مايو 2024)
- رحبت كل من جامعة الدول العربية، و وزارة خارجية لبنان، البحرين، الأردن، العراق، تونس، اليمن، بولندا، وأستراليا باعتماد الجمعية العامة قرارها بأغلبية ساحقة حول التوصية بعضوية فلسطين في الأمم المتحدة. (10-11 مايو 2024)
- أعلنت ليبيا عن انضمامها رسميا إلى جانب جنوب أفريقيا في القضية المرفوعة ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة. واستندت ليبيا في طلبها إلى المادة 63 من النظام الأساسي للمحكمة، كما عززت ليبيا طلبها بأن اسرائيل تستهدف الفلسطينيين بناء على قوميتهم وعرقهم. (10 مايو 2024)
- قال رئيس مكتب الأمم المتحدة للتنسيق للشؤون الإنسانية، جورجيوس بتروبولوس، إن الوضع الإنساني في قطاع غزة يتدهور نظراً لإغلاق المعابر أو عدم أمانها، وأضاف أن المواد الغذائية المخصصة للتوزيع جنوب غزة لدى برنامج الأغذية العالمي ووكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين أونروا ستنفذ غداً، مطالباً بإدخال فوري للمساعدات والوقود. (11 مايو 2024)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية بشدة إقدام ميليشيات المستعمرين المتطرفين على الاعتداء للمرة الثانية على قافلة مساعدات أردنية كانت متجهة إلى قطاع غزة، في ظل تعميق وتوسيع حرب الإبادة الجماعية التي ترتكبها قوات الاحتلال. وطالبت المجتمع الدولي بالتحرك العاجل لوقف العدوان الإسرائيلي على الشعب الفلسطيني ولجم انتهاكات المستعمرين، وتوفير ممرات آمنة لإدخال المساعدات بشكل مستدام وإنساني لائق.(7 مايو 2024)
- رحبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية بقرار جزر البهاماس الاعتراف بدولة فلسطين واعتبرته قراراً مهماً منسجماً مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني. ورحبت الوزارة بمواقف دول حوض الكاريبي ومساعيها النبيلة للدفع باتجاه تحقيق العدالة والحرية للشعب الفلسطيني، حيث أصبحت كافة هذه الدول تعترف بدولة فلسطين وتعمل على اقامة علاقات دبلوماسية معها. و دعت الوزارة بقية الدول التي لم تعترف بدولة فلسطين بعد إلى أن تنضم إلى الدول الكاريبية. (8 مايو 2024)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي بدعوة السكان إلى إخلاء المناطق الشرقية من مدينة رفح، والنزوح إلى خان يونس والمواصي، في منشور ألقي من الطائرات، وعبر رسائل قصيرة وصلت هواتفهم. (6 مايو 2024)
- أشار وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير إلى أن الحل الوحيد للتعامل مع حركة حماس هو “الأمر الفوري باحتلال رفح” وزيادة الضغط العسكري حتى هزيمة حماس بالكامل. (6 مايو 2024)
- شدد وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش على ضرورة التصدي لحركة حماس وإيقافها، مؤكدا عدم وجوب استسلام إسرائيل للضغوط الدولية، وعلى استمرارية الضغط والقتال حتى النصر التام . وطالب بخطوات فورية أولها الاحتلال الكامل لمدينة رفح، وتدمير كافة شبكات مترو الأنفاق في مدينة رفح والمنطقة المحيطة بها، والاستحواذ الكامل على محور فيلادلفيا ومعبر رفح. (7 مايو 2024)
- أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت، عن دعمه لإنشاء مدينة جديدة كبيرة شرق مستوطنة أرائيل، بهدف ربط المنطقة بوسط إسرائيل. جاء ذلك خلال افتتاحه للطريق رقم 5 الذي يربط وسط إسرائيل بغور الأردن، كما يهدف المشروع، بحسب المصادر الإسرائيلية، إلى التخفيف من الازدحام المروري على نقطة التفتيش الأمني “الذي يشكل تهديداً أمنياً“. (10 مايو 2024)
- دعا الناطق الرسمي باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاري أدرعي، الفلسطينيين في رفح لإخلاء أحياء إضافية من أجل مواصلة الجيش لعملياته العسكرية في المنطقة، حيث شملت أوامر الإخلاء مناطق جديدة كمخيم الشابورة ومخيم رفح و حي الجنينة وخربة العدس. كما أعلن عن عملية عسكرية جديدة ستطال منطقة جباليا، ومشروع بيت لاهيا وتل الزعتر شمال قطاع غزة ، مطالباً السكان والنازحين التوجه إلى غرب غزة. (11 مايو 2023)
- قبلت المحكمة العليا الإسرائيلية استئناف الأحكام التي كانت صدرت عن كل من محكمة الصلح والمحكمة المركزية، حيث قررت إبطال أحكام إخلاء ثلاث عائلات فلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس المحتلة. ويستند قرار المحكمة على سابقة قضائية من عام 2023 بخصوص حظر إخلاء أربع عائلات فلسطينية أخرى. (10 مايو 2024)
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- قالت منظمة إنقاذ الطفولة إن الوقت قد نفد لحماية الأطفال في رفح مع الهجوم البري الوشيك الذي أجبر مئات الآلاف على الفرار وعرقل جهود الإغاثة في “الملاذ الأخير” في غزة. وقالت جيما شيرينجتون، الرئيس التنفيذي المؤقت لمنظمة إنقاذ الطفولة في المملكة المتحدة، إنه يجب على المملكة المتحدة أن تفعل كل ما في وسعها لمنع حدوث التوغل، بما في ذلك تعليق مبيعات الأسلحة لإسرائيل، والمطالبة بوقف فوري ونهائي لإطلاق النار. (6 مايو 2024)
- حذر الأمين العام للمجلس النرويجي للاجئين جان إيجلاند من أن أي عملية عسكرية إسرائيلية في رفح ستتسبب في فظائع جماعية محتملة. وأكد على مسؤولية حلفاء إسرائيل في ضمان احترام المبادئ الإنسانية وحقوق الإنسان. وعلى أهمية التوصل إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار لإنقاذ الأرواح وإطلاق الرهائن وضمان وصول المساعدات إلى غزة. (6 مايو 2024)
- قال مركز غيشاه “مسلك“، إن إعلان السلطات الإسرائيلية عن إجلاء المدنيين من شرق رفح، يشير إلى أن السلطات الإسرائيلية ليس لديها خطة ذات مصداقية لحماية المدنيين، وأنه لا توجد مناطق آمنة فعلية للذهاب إليها، ولا توجد طريقة لتلبية الاحتياجات الإنسانية في هذه المناطق، مما يجعل عملية الإخلاء غير قانونية. وأكد أن السبيل الوحيد لمنع وقوع المزيد من الفظائع هو التوصل إلى وقف لإطلاق النار الآن. (6 مايو 2024)
- وجه مركز الحق، والميزان، والمركز الفلسطيني لحقوق الإنسان رسالة مفتوحة تحث المجتمع الدولي على التدخل الفوري لوقف العملية العسكرية الإسرائيلية على رفح. ودعت المنظمات إلى ممارسة ضغوط دولية من أجل عودة النازحين الفلسطينيين إلى ديارهم وضمان توفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية التي تشتد الحاجة إليها بشكل عاجل دون عوائق. (6 مايو 2024)
- دعت منظمة العفو الدولية الجيش الإسرائيلي إلى ضمان سلامة المدنيين مع بدء العملية البرية في شرق رفح. وقالت مديرة الأبحاث والمناصرة والسياسات والحملات بالمنظمة إريكا جيفارا روساس، إنه يجب على جميع الدول الضغط على إسرائيل لوقف عملياتها البرية على الفور في رفح وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون قيود، بما يتماشى مع التزاماتها بمنع الإبادة الجماعية على النحو الذي أكدته محكمة العدل الدولية في 28 مارس. (7 مايو 2024)
- أدان مركز “حملة” قرار الحكومة الإسرائيلية بحظر قناة الجزيرة الإخبارية، وإغلاق المكاتب المحلية للشبكة، ومصادرة جميع معداتها، ومنع الوصول إلى منصاتها على الإنترنت من خلال مزودي خدمة الإنترنت. وأضاف أن هذا القرار يشكل انتهاكا خطيرا لحقوق الإنسان الأساسية وحرية الصحافة. (7 مايو 2024)
- قالت هيومن رايتس ووتش إن إسرائيل تنتهك أوامر “محكمة العدل الدولية” الملزِمة قانوناً عبر عرقلة دخول المساعدات والخدمات المنقذة للحياة إلى غزة. وأضافت بأن على السلطات الإسرائيلية فتح معابر برية إضافية بشكل عاجل، ورفع الحظر المفروض على مواد الإغاثة الحيوية، وتقديم تفسيرات مكتوبة لأي رفض، والسماح للوكالات باستئناف قرارات الرفض. وفي بيان آخر، قالت المنظمة إن قوات الأمن الإسرائيلية استخدمت بشكل غير قانوني القوة القاتلة في عمليات إطلاق نار قتلت فلسطينيين في الضفة الغربية، وشملت الإعدام المتعمد بحق فلسطينيين لم يشكلوا أي تهديد أمني مفترض، وذلك استنادا إلى توثيق حالات عدة، فيما تتقاعس الحكومة الإسرائيلية عن محاسبة المسؤولين عن هذه الأفعال. (7-8 مايو 2024)
- نشرت هيومن رايتس ووتش وثيقة أسئلة وأجوبة تتناول الإطار القانوني الدولي المنطبق على العنف واستخدام القوة في الضفة الغربية. تشمل القضايا التي يتناولها هذا التقرير ما ينطبق عليه القانون الدولي في الضفة الغربية ومسؤوليات السلطات فيما يتعلق بالعنف الذي يرتكبه الأشخاص في أراضيها. (8 مايو 2024)
- طالبت هيئة التنسيق الأوروبية للجان والجمعيات من أجل فلسطينECCP))، الاتحاد الأوروبي بحماية المدنيين الفلسطينيين، وخاصة العاملين في مجال الصحة والطواقم الطبية، واستخدام جميع الأدوات المتاحة له، بما في ذلك العقوبات العسكرية والاقتصادية على إسرائيل، وتعليق اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل بسبب الانتهاكات الجسيمة للمادة 2 منها، بما يتماشى مع التدابير المؤقتة التي فرضتها محكمة العدل الدولية. (8 مايو 2024)
- دعت منظمة أطباء بلا حدود إلى وقف فوري ومستدام لإطلاق النار لوقف وقوع الضحايا ووضع حد للدمار، وذلك مع اشتداد حدة الهجوم على رفح. و قالت المنظمة “سيكون لإغلاق معبر رفح آثارٌ مدمّرة على الاستجابة الإنسانية والسكان العالقين وسط القتال“. وطالبت المنظمة بفتح فوري لمعبر رفح.(9 مايو 2024)
- على خلفية الحظر الذي فرضته ألمانيا ولمدة عام على الدكتور البريطاني الفلسطيني غسان أبو ستة، بحيث منعته من دخول دول شنغن في الاتحاد الأوروبي، قالت هيومن رايتس ووتش إن على الحكومة الألمانية أن تشرح علناً ما إذا كانت فرضت الحظر على د. غسان على مستوى “شنغن“، وما هي الأسباب. جاء ذلك من خلال رسالة أرسلتها هيومن رايتس ووتش إلى كل من وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، ووزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك. وقالت المنظمة إن محاولات منع أبو ستة من مشاركة تجربته في معالجة المرضى في غزة قد تقوّض التزام ألمانيا بحماية حرية التعبير والتجمع وتسهيلها والتزامها بعدم التمييز. (10 مايو 2024)
- نشرت شبكة CNN تقريراً يظهر صورا لمعتقلين فلسطينيين معصوبي الأعين ومقيدين، حيث قدم مخبرون إسرائيليون للشبكة معلومات عن انتهاكات يتعرض لها الفلسطينيون في مركز اعتقال غامض في النقب، حيث شوهدوا المعتقلون يعانون من ظروف سيئة و إساءة في المعاملة، ولا يسمح لهم بالتحدث ولا الحركة. (11 مايو 2024)
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشرت مدونة Opinio Juris مقالا للباحث نمر سلطاني بعنوان “حول رفض تسمية الأشياء بأسمائها الحقيقية“. (7 مايو 2024)
نجاحات وتأثيرات حقوقية:
- أعلنت وزارة الخارجية لجزر البهاما أن مجلس الوزراء قرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين. وقال: “تعتقد حكومة جزر البهاما أن الاعتراف بدولة فلسطين يظهر بقوة الالتزام بالمبادئ المنصوص عليها في ميثاق الأمم المتحدة وحق الشعوب في تقرير المصير على النحو المنصوص عليه في العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والعهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية“.(8 مايو 2024)
- قررت كلية ترينيتي الجامعية في العاصمة الإيرلندية سحب استثماراتها من الشركات الإسرائيلية. حيث قالت إن الإدارة العليا توصلت إلى اتفاق مع المحتجين. وأضافت أن “ترينيتي ستكمل عملية سحب الاستثمارات من الشركات الإسرائيلية التي لها أنشطة في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمدرجة على القائمة السوداء للأمم المتحدة“. (8 مايو 2024)
- أعلنت جامعة بروكسل“Vrije Universiteit Brussel” إنهاء تعاونها مع مؤسستين إسرائيليتين في مشروع بحث علمي حول الذكاء الاصطناعي. وأعلنت الجامعة أنها تريد أن تكون أكثر شفافية بشأن مشاريعها التعاونية الجارية مع المؤسسات أو الشركات الإسرائيلية في ضوء “التصعيد غير المقبول للصراع في الشرق الأوسط“. كما شددت في بيان أنه “ليس لديها تعاون ثنائي مع إسرائيل، وأنها عازمة على مواصلة شراكاتها مع المؤسسات الفلسطينية“. (8 مايو 2024)
- استجابة لحراك طلبتها، جامعة برشلونة الحكومية تقطع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل بعد موافقة مجلس الشيوخ في الجامعة على الاقتراح الداعم لفلسطين بأغلبية 59 صوتاً. وصرح رئيس الجامعة جوان غواريا: “أنه لا يمكن أن تظل جامعة برشلونة غير مبالية بما يحدث في فلسطين“، مضيفاً: “لن نكون متواطئين في أي انتهاك لحقوق الإنسان“. (8 مايو 2024)
إعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة:
- أطلق الباحثان محسن العطار ونسيكو وا نسيكو، بالتعاون مع مدونة Opinio Juris، دعوة للباحثين والناشطين والفنانين والمناضلين من أفريقيا والدول النامية والعالم بشكل عام لتقديم الطلبات للمساهمة في ندوة قادمة بعنوان: “الرابطة غير القابلة للكسر: تتبع الروابط بين النضال الإفريقي والفلسطيني ضد الاستعمار“، حيث تستكشف أهمية تحرير الشعب الفلسطيني بالنسبة للشعوب والدول الأفريقية. كما تستهدف الدعوة أولئك الذين يرغبون في دراسة تاريخهم الموازي من القمع والمقاومة، أو بصمة الإمبريالية العنصرية على النظام العالمي. (7 مايو 2024)
- أعلن مركز قانون حقوق الإنسانHRLC))، عن نيته عقد حدث بعنوان: “النزاع الإسرائيلي الفلسطيني: التطورات الأخيرة في محكمة العدل الدولية” وذلك في 15 مايو 2024، من الساعة 14:30 إلى الساعة 18:00 بتوقيت بريطانيا. يركز الحدث على التطورات الأخيرة في محكمة العدل الدوليةICJ) ) فيما يتعلق بالنزاع الإسرائيلي الفلسطيني. وسيتناول الإجراءات التي اتخذتها جنوب أفريقيا بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية لعام 1948، وإجراءات الرأي الاستشاري التي طلبتها الجمعية العامة للأمم المتحدة، وإجراءات نيكاراغوا ضد ألمانيا لدعمها لأنشطة إسرائيل في غزة. سيتضمن الحدث كلمة رئيسية من السيدة ياسمين أحمد، المديرة البريطانية لمنظمة هيومن رايتس ووتش، سيقام الحدث وجاهياً في جامعة نوتنغهام، و سيتم أيضًا بثه عبر الإنترنت.
- أعلنت جامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية عن تنظيمها ندوة نقاش حول فلسطين وصناعة الأسلحة، والنشاطات المعارضة لها في 13 مايو، من الساعة 4 وحتى الساعة 6 مساء في مدرج CBG في جامعة. LSE المناقشة ستكون متعددة التخصصات حول كيفية عمل صناعة الأسلحة في سياق رأس المال، والاستعمار/الإمبريالية، والأطر القانونية والسياسية. الحدث سيعقد شخصياً وعبر تطبيق زووم.