المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 249
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا
6 – 12 أكتوبر/ تشرين الأول 2024
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد: رزون عيسى، نور خاروف، أروى عبدالمنعم ، كمال حشايكة
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
أبحاث ودراسات أكاديمية (عربية واجنبية):
- نشرت مؤسسة الدراسات الفلسطينية كتابا للباحث جابر سليمان بعنوان: “حوارات في مسألة الدولة الديمقراطية الواحدة في فلسطين. (9 أكتوبر 2024)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- دعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى وقف الدعم العسكري لإسرائيل بهدف التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، مضيفاً أن إنهاء الحرب ضرورة إنسانية وسياسية للتوصل إلى حل دبلوماسي يوفر الأمن والسلام الدائمين في المنطقة، مع تعزيز حل الدولتين والدعم الإنساني. وخلال حديثه مع رئيس الوزراء الاسرائيلي جدد ماكرون تضامنه مع اسرائيل، والمطالبة بالوقف الفوري لإطلاق النار، وضرورة تقديم الحلول السياسية اللازمة لأمن إسرائيل والشرق الأوسط. (5-6 أكتوبر 2024)
- ثمنت كل من قطر والأردن ومصر وعُمان والعراق ومنظمة التعاون الإسلامي دعوة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل، التي تُستخدم في حربها على غزة، معتبرين أن هذه الدعوة تتماشى مع مبادئ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدولية التي تهدف إلى وقف إطلاق النار وتقديم مساعدات إنسانية كافية ومستدامة. كما دعت منظمة التعاون الإسلامي فرنسا إلى الاعتراف بدولة فلسطين. (5-6 أكتوبر 2024)
- أدانت وزارة الخارجية الأردنية مساعي الكنيست الإسرائيلي حظر أنشطة وكالة (الأونروا) في الأراضي الفلسطينية المحتلة، ومنع موظفيها من الحصول على التأشيرات الدبلوماسية، واستثنائها من الامتيازات والحصانات الممنوحة لمنظمات الأمم المتحدة. وقالت إن هذه المحاولات، التي جاءت بعد تصنيف الكنيست للوكالة كمنظمة إرهابية، تمثل استهدافاً ممنهجاً للأونروا وتهدف إلى القضاء على الوكالة سياسياً وعرقلة عملها، وهي غير قانونية وباطلة، وتشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي وللالتزامات الإسرائيلية كقوة احتلال. (6 أكتوبر 2024)
- قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)، إن الفلسطينيين في غزة يعانون من أثر حصار بري وجوي وبحري مفروض عليهم منذ 17 سنة و جولات متكررة من الأعمال القتالية. وأضافت المسؤولة الأممية جويس مسويا: “يجب على الدول الأعضاء أن تمارس نفوذها لضمان احترام القانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان والامتثال للأحكام التي أصدرتها محكمة العدل الدولية. وأن تعمل على وضع حد للإفلات من العقاب. استغرق الوقف الفوري لإطلاق النار وإحلال السلام الدائم وقتا طويلا جدا”. (6 أكتوبر 2024)
- أدانت مصر المذبحة التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في دير البلح بقطاع غزة، والتي أسفرت عن سقوط عشرات الضحايا والمصابين المدنيين، وكافة المذابح التي ارتكبها الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة ومنها مذبحة مخيم طولكرم بالضفة الغربية. وأكدت الخارجية، دعمها الكامل للمؤسسات الأممية التي تعمل في ظروف عصيبة، وعلى رأسها وكالة “الأونروا”.كما أدانت الخارجية الأردنية قصف المدرسة، ودعت لتحرك2 المجتمع الدولي، وخاصة مجلس الأمن، لوقف العدوان الإسرائيلي فورا. (6/9 أكتوبر 2024)
- أصدر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش بيانًا لمرور عام على هجمات 7 أكتوبر 2023، دعا فيه إلى وقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، ووقف المعاناة التي اجتاحت المنطقة. كما أصدر فيليب لازاريني، المفوض العام لوكالة (الأونروا)، بيانًا يطالب فيه بوقف إطلاق النار، والإفراج عن الرهائن، وتوفير المساعدات الإنسانية اللازمة، مشددًا على ضرورة عدم توسيع رقعة الحرب. كما أصدر رئيس اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف، السفير شيخ نيانغ، بيانا بنفس الخصوص، داعيا أيضا لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، بما في ذلك غزة. (7 أكتوبر 2024)
- دعا 35 خبيرًا من الأمم المتحدة إلى إنهاء العنف وتحقيق المساءلة في أعقاب عام من الخسائر البشرية والمعاناة والتجاهل الواضح للقانون الدولي، في ظل مرور عام على أحداث 7 أكتوبر 2023. وأكد الخبراء على ضرورة الوقف الفوري للأعمال العدائية، وإطلاق سراح جميع الأسرى وضمان الوصول الكامل للإغاثة الإنسانية، مع التحقيق في الانتهاكات الجسيمة للقانون الدولي ومحاسبة المسؤولين عنها، كما دعوا لوقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. (7 أكتوبر 2024)
- أعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان عن صدمتها إزاء فقدان أرواح المدنيين في شمال غزة نتيجة لتكثيف الضربات والقصف والعمليات البرية من قبل الجيش الإسرائيلي، بالتوازي مع إعلان الجيش عن عمليات عسكرية جديدة في جباليا وإصدار أوامر إخلاء لسكان المناطق الشمالية. وأكدت أن هذه الهجمات وأوامر الإخلاء تثير مخاوف جدية بشأن النزوح القسري للسكان الفلسطينيين، وطالب مكتب المفوضية بوقف فوري لإطلاق النار والامتثال للقانون الدولي الإنساني. (7 أكتوبر 2024)
- رفضت سلطة النقل في مالطا جميع الطلبات الخدمية المقدمة من السفينة “كاثرين” المتجهة إلى إسرائيل والمحملة بالأسلحة، حيث أكدت أن السفينة توجد بالقرب من مالطا خارج مياهها الإقليمية. جاء هذا الرفض بعدما دعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز، الحكومة المالطية إلى منع السفينة من دخول مياهها استناداً إلى التزامات الدول بموجب اتفاقية منع الإبادة الجماعية. (7 أكتوبر 2024)
- أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن “إسرائيل ستدفع عاجلا أم آجلا ثمن الإبادة الجماعية التي تواصل ارتكابها في قطاع غزة. وأضاف: “المستشفيات ودور العبادة لمختلف الأديان والمدارس في غزة لم تعد قائمة. العديد من الصحفيين وممثلي منظمات المجتمع المدني وسفراء السلام لم يعودوا بيننا”. وشدد الرئيس التركي على ضرورة أن تنتهي سياسة الاحتلال والإبادة الإسرائيلية المتواصلة منذ سنين طويلة. (7 أكتوبر 2024)
- حذر الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش من أن مشروع القانون الإسرائيلي بشأن الأونروا “من المرجح أن يوجه ضربة مروعة للاستجابة الإنسانية الدولية في غزة” وفي سائر الأرض الفلسطينية المحتلة. وحذر أيضاً من أنه إذا تمت الموافقة على هذا التشريع، فإنه سوف يتعارض بشكل كامل مع ميثاق الأمم المتحدة وينتهك التزامات إسرائيل بموجب القانون الدولي، مؤكداً أن التشريعات الوطنية لا يمكنها أن تغير هذه الالتزامات. وأضاف: “بدون الأونروا، سيخسر 660 ألف طفل في غزة الكيان الوحيد القادر على إعادة بدء التعليم، مما يعرّض مصير جيل كامل للخطر. وبدون الأونروا، ستتوقف أيضا العديد من الخدمات الصحية والتعليمية والاجتماعية في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية”. (8 أكتوبر 2024)
- قالت هيئة الأمم المتحدة للمرأة، أنه لا تزال النساء والفتيات الفلسطينيات يواجهن الموت والتشرد ونقصًا حادًا في الغذاء والأدوية الأساسية كل يوم. وأضافت أنها تتعاون مع المنظمات التي تقودها النساء الفلسطينيات لتقديم المساعدة المنقذة للحياة بينما يواصلن عملهن في ظل ظروف مستحيلة. (8 أكتوبر 2024)
- قدمت مجموعة من 20 مشتكياً، معظمهم فلسطينيون، طلباً إلى النيابة العامة في هولندا لفتح قضية جنائية ضد مسؤولين كبار في الاستخبارات الإسرائيلية بتهمة التدخل في تحقيق المحكمة الجنائية الدولية. وطلبت المجموعة من النيابة فحص مزاعم بأن إسرائيل حاولت تعطيل التحقيق في الجرائم المزعومة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وذلك إثر تحقيق أجرته صحيفة “الغارديان” كشف عن محاولات الاستخبارات الإسرائيلية تقويض عمل مكتب المدعي العام للمحكمة على مدار تسع سنوات. (8 أكتوبر 2024)
- أعرب المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني، عن قلقه من القانون الإسرائيلي الذي أقره الكنيست، بهدف حظر وجود الأونروا وعملياتها في إسرائيل، مؤكداً أن هذا القانون ينتهك التزامات إسرائيل بموجب ميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي. وحذر من أن تدمير الأونروا يشكل تحديا لإرادة المجتمع الدولي ويؤسس سابقة خطيرة. (9 أكتوبر 2024)
- أكدت قسم التمويل والشراكات في مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) ليزا دوتين، خلال إحاطة أمام مجلس الأمن، أنه في “كل يوم- وفقا لوكالة الأونروا- يفقد 10 أطفال إحدى الساقين أو كليهما. أصبحت غزة موطنا لأكبر مجموعة من الأطفال مبتوري الأطراف في التاريخ الحديث”. وقالت إن أوضاع غزة تشهد معاناة غير مسبوقة بسبب استمرار الهجمات الإسرائيلية، حيث تم تهجير 90% من السكان داخليًا، مع نقص شديد في الكهرباء، الوقود، والمساعدات الإنسانية. ولفتت إلى أن القيود المفروضة على دخول الإمدادات التجارية والإنسانية تتسبب في تفاقم انعدام الأمن الغذائي والأمراض. في الضفة الغربية، تسببت العمليات العسكرية والعنف المستمر في زيادة عدد القتلى والتهجير القسري. وأكدت على الحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار والسعي لتحقيق سلام دائم. (9 أكتوبر 2024)
- قال المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني، إن الوضع في شمال غزة هو جحيم مستمر لا نهاية له، حيث يوجد حوالي 400,000 شخص محاصرين في المنطقة. وأكد أن العمليات العسكرية الحالية تهدد تنفيذ المرحلة الثانية من حملة التطعيم ضد شلل الأطفال. (9 أكتوبر 2024)
- قدمت بوليفيا إعلان تدخل في القضية المتعلقة بتطبيق اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية ومعاقبتها في غزة (جنوب أفريقيا ضد إسرائيل) إلى سجلات محكمة العدل الدولية في لاهاي، مستندة إلى المادة 63 من نظام المحكمة. وتم دعوة كل من جنوب أفريقيا وإسرائيل لتقديم ملاحظات مكتوبة حول إعلان التدخل وفقا للمادة 83 من قواعد المحكمة. (9 أكتوبر 2024)
- قالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية ماو نينغ، إن الأزمة المستمرة منذ عام في قطاع غزة، تسببت في مقتل أكثر من 40 ألف شخص في غزة، معظمهم من النساء والأطفال، ولإنهاء هذا الصراع، نحتاج إلى الإرادة السياسية والجهود الدبلوماسية، وليس الأسلحة والذخيرة والعقوبات. وقالت يتعين على الدول الكبرى أن تلعب دورها اللائق، وأن تكون موضوعية وعادلة، وأن تأخذ زمام المبادرة في مراعاة القانون الدولي. (9 أكتوبر 2024)
- أصدر مجلس النواب الأمريكي قراراً يدين هجمات حماس التي وقعت في 7 أكتوبر 2023، ويدعو إلى استسلام حماس وقادتها بشكل فوري وغير مشروط، والإفراج عن جميع الرهائن، بما في ذلك الأمريكيين. أشار القرار إلى تاريخ حماس كـ”منظمة إرهابية”، وأدان ما وصفه ب “استخدامها للعنف الجنسي” كأداة حرب. كما أعاد تأكيد حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد المنظمات الإرهابية، وشدد على ضرورة إيصال المساعدات الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين. وأكد على مواجهة معاداة السامية المتزايدة عالميا. (10 أكتوبر 2024)
- أعلن منسق الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، مهند هادي، عن تخصيص 750 ألف دولار من صندوق المساعدات الإنسانية لدعم مزارعي الزيتون في فلسطين هذا العام، مؤكداً على أهمية تأمين الوصول الآمن للمزارعين الفلسطينيين إلى أراضيهم خلال موسم قطف الزيتون، في ظل تصاعد الانتهاكات الإسرائيلية. وذكر هادي إلى أن حوالي 10 آلاف هكتار من بساتين الزيتون لم يتم قطفها العام الماضي. (10 أكتوبر 2024)
- حذر ممثل صندوق الأمم المتحدة للسكان في فلسطين نيستور أوموهانغي من أن أكثر من 17 ألف امرأة حامل على حافة المجاعة، بينما تعيش 11 ألف امرأة حامل بالفعل في ظروف تشبه ظروف المجاعة. وقال إن مستوى الدمار والمعاناة الذي رآه في غزة غير مسبوق مقارنة بثلاثة عقود قضاها في مجال العمل الإنساني في مناطق الصراع. وقد فاقمت ندرة الرعاية قبل الولادة وبعدها من مخاطر الإجهاض والوفيات أثناء الولادة، داعياً إلى وقف فوري لإطلاق النار. (10 أكتوبر 2024)
- قالت لجنة التحقيق الأممية المستقلة التابعة للأمم المتحدة بالأرض الفلسطينية المحتلة، إن إﺳراﺋﯾل ﻧﻔذت ﺳﯾﺎﺳﺔ ﻣﻧﺳﻘﺔ ﻟﺗدﻣﯾر ﻧظﺎم اﻟرﻋﺎﯾﺔ اﻟﺻﺣﯾﺔ ﻓﻲ قطاع ﻏزة “ﻛﺟزء ﻣن ھﺟوم أوﺳﻊ ﻋﻠﻰ القطاع، ﻣرﺗﻛﺑﺔ ﺟراﺋم ﺣرب وﺟرﯾﻣﺔ ﺿد اﻹﻧﺳﺎﻧﯾﺔ ﺗﺗﻣﺛل ﻓﻲ اﻹﺑﺎدة ﻣن ﺧﻼل اﻟﮭﺟﻣﺎت اﻟﻣﺳﺗﻣرة واﻟﻣﺗﻌﻣدة ﻋﻠﻰ اﻟﻌﺎﻣﻠﯾن اﻟطﺑﯾﯾن واﻟﻣراﻓﻖ اﻟطﺑﯾﺔ”. وﺣﻘﻘت اﻟﻠﺟﻧﺔ ﻓﻲ ﻣﻌﺎﻣﻠﺔ اﻟﻣﻌﺗﻘﻠﯾن اﻟﻔﻠﺳطﯾﻧﯾﯾن ﻓﻲ إﺳراﺋﯾل، وﺧﻠﺻت إﻟﻰ أن إﺳراﺋﯾل ﻣﺳؤوﻟﺔ ﻋن جرائم اﻟﺗﻌذﯾب واﻟﻌﻧف اﻟﺟﻧﺳﻲ. (10 أكتوبر 2024)
- قال نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق، نقلاً عن العاملين في المجال الإنساني إن السلطات الإسرائيلية شددت القيود المفروضة على الوصول ووسعت نطاق العمليات العسكرية في شمال غزة. محذراً من أن هذه التطورات تجبر الخدمات الأساسية لبقاء الناس على قيد الحياة على الإغلاق واحدة تلو الأخرى. (10 أكتوبر 2024)
- في ظل انتقادات من بعض الأحزاب الألمانية التي تتهم الحكومة بعدم دعم إسرائيل بشكل كاف، أعلن المستشار الألماني أولاف شولتز أن ألمانيا ستستمر في إرسال الأسلحة إلى إسرائيل، مؤكداً أن الحكومة الألمانية اتخذت قرارات لضمان استمرار تسليم الأسلحة في المستقبل القريب. ومع ذلك، لم يحدد شولتز مدى هذه الشحنات. (10 أكتوبر 2024)
- حذرت وزارة الخارجية الأردنية من إقدام إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، على مصادرة المقر الرئيس لوكالة (الأونروا). وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة، أن هذه القرارات الإسرائيلية مخالفة للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن، وتأتي ضمن محاولات إسرائيل المستمرة لتكريس احتلالها للأراضي الفلسطينية المحتلة. مشددا على أهمية استمرار المجتمع الدولي في دعم الأونروا سياسياً ومالياً. (11 أكتوبر 2024)
- جدد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون دعوته لوقف تصدير الأسلحة إلى غزة، وأوضح أن هذا الإجراء هو الوسيلة الوحيدة لإنهاء النزاعات بين إسرائيل وحماس. وأكد ماكرون على أهمية وقف إطلاق النار في غزة لحماية المدنيين وتجنب توسع النزاع. كما دعا رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز المجتمع الدولي إلى وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. (11 أكتوبر 2024)
- اعتبر خبراء الأمم المتحدة أن العالم بعد مرور عام على الإبادة الجماعية ضد الفلسطينيين في غزة، يواجه أزمة غير مسبوقة منذ الحرب العالمية الثانية. وأشاروا إلى أن الهجوم الإسرائيلي الذي بدأ في 7 أكتوبر 2023، و الذي أسفر عنه تدمير غزة وتشريد سكانها وتجويعهم، في إطار حصار شامل واستهداف ممنهج للبنية التحتية المدنية، مما أدى إلى محو أجيال بأكملها. وأكدوا أن النظام القانوني الدولي ينهار أمام هذه الفظائع، وطالبوا بوقف فوري للأعمال العدائية ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم. (11 أكتوبر 2024)
- أعرب الاتحاد الأوروبي عن قلقه العميق بشأن مشروع القانون الإسرائيلي الذي قد يؤدي إلى وقف عمليات الأونروا في الأراضي الفلسطينية المحتلة. محذراً من أن اعتماد هذا القانون سيترتب عليه عواقب كارثية، داعياً إسرائيل للسماح للأونروا بمواصلة عملها الحيوي وفقا لتفويضها المعتمد من الجمعية العامة للأمم المتحدة. (12 أكتوبر 2024)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- رحبت وزارة الخارجية الفلسطينية بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، التي أكد فيها ضرورة وقف الدعم العسكري لإسرائيل خلال حربها على قطاع غزة، مشيرًا إلى أن الأولوية يجب أن تكون لإيجاد حل سياسي لإنهاء الصراع. ودعت الوزارة جميع الدول التي لا تزال تدعم إسرائيل في حربها إلى احترام وتطبيق القانون الدولي، والضغط على إسرائيل لإنهاء حرب الإبادة الجماعية، وإنهاء الاحتلال والاستيطان. كما طالبت الدول الأطراف في معاهدة تجارة الأسلحة بوضع حد لاستخدام إسرائيل للأسلحة والمعدات العسكرية، من خلال فرض حظر شامل وفوري على توريد الأسلحة إليها. (6 أكتوبر 2024)
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية مصادقة لجنة الخارجية والأمن في الكنيست الإسرائيلي على مشروع قانون يستهدف وكالة (الأونروا) و يعطل دورها في تقديم الخدمات للاجئين الفلسطينيين، ويخرجها عن الخدمة التي تمارسها بقرار أممي ملزم. واعتبرته اعتداءً صارخاً على الأمم المتحدة ووكالاتها، ويأتي في سياق الحرب التي يشنها الاحتلال على الشعب الفلسطيني وحقوقه، وخاصة حق عودة اللاجئين بموجب القرار 194. (6 أكتوبر 2024)
- أكدت المديرية العامة للدفاع المدني في قطاع غزة على استمرار عملها بقدرة لا تتجاوز 20% بعد مرور سنة من الحرب الإسرائيلية على القطاع، وذلك نتيجة الاستهداف المتعمد من قبل قوات الاحتلال الذي أدى إلى تدمير 52 مركبة واستشهاد 85 من الكوادر وإصابة 292 آخرين. وشدد الدفاع المدني على أن استمرار التجاهل الدولي لدعم الجهاز يزيد من عجزه عن الاستجابة لنداءات الاستغاثة بسبب نقص الوقود والمعدات وقطع الغيار. (6 أكتوبر 2024)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- ندد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي تدعو إلى وقف تصدير الأسلحة إلى إسرائيل. وأكد أن إسرائيل تدافع عن نفسها ضد “الهمجية” وتحمي الحضارة في سبع جبهات، مشيراً إلى أنه على العالم المتحضر أن يقف بحزم إلى جانب إسرائيل. واعتبر نتنياهو أن دعوات ماكرون وزعماء غربيين آخرين لوقف الدعم العسكري لإسرائيل “عار”، مشددًا على أن إسرائيل ستنتصر بدعمهم او بدونه، لكن “عارهم سيبقى طويلاً بعد انتهاء الحرب”. (5 أكتوبر 2024)
- صادقت لجنة الشؤون الخارجية والأمن في الكنيست على القراءة الثانية والثالثة لمقترحي قانون يقضيان بحظر عمل وكالة (الأونروا) في إسرائيل. ينص مشروع القانون الأول على إلغاء اتفاقية عام 1967 التي سمحت للأونروا بالعمل في إسرائيل، وبالتالي ستتوقف أنشطة الوكالة، ولن تقدم أي خدمات، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، داخل “الأراضي السيادية لإسرائيل”. أما مشروع القانون الثاني فينص على حظر أي اتصال بين الجهات الرسمية أو المسؤولين الإسرائيليين مع وكالة الأونروا أو أي من ممثليها. (6 أكتوبر 2024)
- طالبت وزيرة المواصلات والسلامة على الطرق، وعضوة الكنيست وعضوة المجلس الوزاري المصغر لشؤون الأمن السياسي (الكابينيت)، ميري ريغيف، بضرورة طرد عائلات من وصفتهم بـ”الإرهابيين”. واعتبرت أن الوقت قد حان لفرض عقوبات رادعة لمنع الهجمات على الأراضي الإسرائيلية. كما دعا وزير الأمن القومي، وعضو (الكابينيت)، إيتمار بن غفير، بتمرير قانون ينص على طرد عائلات ”الإرهابيين”، مشددًا على أن هذا هو الإجراء الذي يجب اتخاذه في هذه الفترة. (6 أكتوبر 2024)
- رداً على التقارير التي تناولت مصادرة أراضي مقر الأونروا في القدس لصالح بناء آلاف الوحدات السكنية الاستيطانية، عبّر وزير الإسكان والبناء الإسرائيلي، يتسحاق جولدكنوف، عن سعادته بإخلاء الأونروا، مضيفاً أن المجمع الذي كان يضم منظمة تُعتبر داعمة للإرهاب سيتحول إلى حي يهودي مزدهر، مما سيساهم بشكل كبير في تعزيز الاستيطان اليهودي في مدينة القدس، ويساعد في حل أزمة الإسكان في المدينة. (10 أكتوبر 2024)
- دعا عضو الكنيست الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، الحكومة الإسرائيلية إلى الإسراع في تمرير مشروع القانون الذي سيعلن وكالة الأونروا كمساعدة للمنظمات الإرهابية في قطاع غزة ويطردهم من إسرائيل. (10 أكتوبر 2024)
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- في رسالة مفتوحة وجهتها منظمة أصوات يهودية مستقلة (IJV)، دعت المجتمع اليهودي في كندا إلى إلى تحمل المسؤولية الأخلاقية تجاه الإبادة الجماعية التي ارتكبتها إسرائيل بحق الفلسطينيين في غزة خلال العام الماضي. وشددت على أن القيم اليهودية الحقيقية تتمثل في احترام كل حياة وأن العدالة هي السبيل الوحيد لتحقيق السلام في المنطقة. (6 أكتوبر 2024)
- استنكرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين اعتقال قوات الاحتلال للصحفي جهاد البدوي من مخيم العروب، وذلك أثناء مروره عبر أحد الحواجز شمال مدينة بيت لحم، ليصل بذلك عدد الصحفيين المعتقلين في سجون الاحتلال منذ السابع من أكتوبر إلى 62 صحفياً. كما استنكرت النقابة استهداف الصحفي تامر لبد أثناء تغطيته للأحداث شمال قطاع غزة والجريمة التي تعرض لها الصحفي فادي الوحيدي، مصور قناة الجزيرة، حيث أُصيب بطلق ناري مباشر في الرقبة أثناء تغطيته في جباليا شمال القطاع. وفي ذات السياق أدان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان استهداف الصحفيين وقتلهم. (6-7-8-9 أكتوبر 2024)
- قالت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال – فلسطين، في تقرير جديد بعنوان: “عام من الطفولة الضائعة: الأطفال الفلسطينيون في غزة يعانون وسط الإبادة الجماعية الإسرائيلية المستمرة”، إن الهجمات العسكرية الإسرائيلية المتكررة على غزة، والاستهتار التام بالقانون الدولي، أعاقت أي جهود فعالة لحماية الأطفال الفلسطينيين. وطالبت الحركة بإنهاء فوري لحملة الإبادة الجماعية الإسرائيلية على غزة، والتحقيق في مزاعم جرائم الحرب ومحاسبة مرتكبيها. (7 أكتوبر 2024)
- صرحت منظمة أوكسفام أنه، في ظل مرور عام منذ أن بدأت إسرائيل هجومها العسكري المدمر على غزة، فإنه فشل كارثي من جانب زعماء العالم في المطالبة بوقف إطلاق النار والتوقف عن بيع الأسلحة لإسرائيل. داعية إلى وقف النار الفوري. (7 أكتوبر 2024)
- نشرت مؤسسة واتسون تقريراً سلطت فيه الضوء على التكلفة البشرية غير المباشرة للحرب في غزة والضفة الغربية بعد الهجمات التي بدأت في 7 أكتوبر 2023. واستعرض التقرير الوفيات الناتجة عن العمليات العسكرية الإسرائيلية المدعومة من الولايات المتحدة، التي خصصت ما لا يقل عن 22.76 مليار دولار للمساعدات العسكرية لإسرائيل خلال عام واحد. بالإضافة إلى الوفيات المباشرة، تناول التقرير الوفيات غير المباشرة التي نتجت عن تدمير البنية التحتية العامة وتدهور الظروف الاقتصادية والصحية والاجتماعية في غزة والضفة الغربية، مع توقع أعداد أكبر من الوفيات على مدى السنوات القادمة نتيجة الأمراض وتدهور الظروف المعيشية. (7 أكتوبر 2024)
- دعت منظمة الديمقراطية وحقوق الإنسان (DAWN) إدارة بايدن إلى التوقف عن عرقلة قرار مجلس الأمن الدولي بفرض وقف إطلاق النار في غزة، والإفراج عن جميع الرهائن الإسرائيليين والفلسطينيين المعتقلين تعسفيا، ووقف دعمها لجرائم الحرب والجرائم ضد الإنسانية التي ترتكبها إسرائيل، بما في ذلك عبر تعليق نقل الأسلحة إلى إسرائيل، داعية المحكمة الجنائية الدولية إلى التحقيق مع كبار المسؤولين الأميركيين لمساعدتهم وتحريضهم على الجرائم الإسرائيلية. (7 أكتوبر 2024)
- أصدرت كل من مؤسسة الشبكة، مؤسسة الدراسات الفلسطينية، منظمة غيشا، منظمة العفو الدولية، المجلس النرويجي للاجئين، مركز القاهرة لدراسات حقوق الإنسان، منظمة صوت اليهود من أجل السلام، وأصدقاء سبيل في أمريكا الشمالية، بيانات ومقالات في ظل الذكرى الأولى لهجوم 7 أكتوبر على إسرائيل، والحملة العسكرية الإسرائيلية المستمرة على غزة، وما خلفته من ضحايا وكوارث إنسانية. (7-8 أكتوبر 2024)
- نشرت مؤسسة الضمير تقريرا بعنوان “عدم شرعية اعتقال ومحاكمة الفلسطينيين في ضوء الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية”. أشار التقرير إلى أن السلطات الإسرائيلية استخدمت الاعتقال كأداة لانتهاك حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، حيث تم اعتقال أكثر من مليون فلسطيني منذ 1967، وأن هذه السياسات، على ضوء رأي المحكمة، تمثل خرقا لحقوق الفلسطينيين. (8 أكتوبر 2024)
- قدمت مؤسسة هند رجب، بلاغا إلى المحكمة الجنائية الدولية ضد 1,000 جندي من قوات الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك من ذوي الجنسية المزدوجة، بتهم جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية في غزة، مدعومة بأكثر من 8,000 دليل، بما في ذلك مقاطع فيديو وتسجيلات صوتية وتقارير جنائية ووثائق من وسائل التواصل الاجتماعي، تكشف عن مشاركة هؤلاء الجنود في الهجمات الممنهجة ضد المدنيين وتدمير البنية التحتية وفرض الحصار واستهداف المدنيين بشكل مباشر. (8 أكتوبر 2024)
- أصدرت وكالة ميديا فلسطين تقريرًا تحذر فيه من أن الحرب الإسرائيلية على غزة خلال العام الماضي كانت الأكثر دموية للصحفيين، حيث أودت بحياة عدد من الصحفيين فاق أي نزاع آخر خلال الثلاثين عامًا الماضية، وذلك وفقًا لبيانات لجنة حماية الصحفيين. (8 أكتوبر 2024)
- حذرت منظمة أطباء بلا حدود من تفاقم الكارثة الإنسانية في غزة نتيجة أوامر الإخلاء الإسرائيلية الجديدة التي تدفع عشرات الآلاف من الفلسطينيين للفرار إلى الجنوب وسط قصف جوي وهجوم بري، مشيرة إلى عدم وجود إمدادات إنسانية كافية شمال غزة منذ 1 أكتوبر. وأضافت أن الوضع في المنطقة الإنسانية المكتظة في الجنوب، بين المناطق المزدحمة في المواصي ودير البلح، يتدهور مع تدهور الأوضاع الصحية وارتفاع الأمراض الجلدية والتنفسية. من جانبها، أعلنت منظمة “جمعية العون الطبي للفلسطينيين (MAP)” أن هناك أكثر من 300 مريض في حالات حرجة محاصرين في الشمال، وناشدت الحكومة البريطانية اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف عمليات الإخلاء القسري وضمان حماية المرافق الصحية والعاملين فيها وإنهاء جميع عمليات نقل الأسلحة إلى إسرائيل. (8/9 أكتوبر 2024)
- أعرب المجلس النرويجي للاجئين إلى جانب عدة منظمات مجتمع مدني دولية أخرى عن استنكارهم لأوامر التهجير الجماعي التي أصدرتها السلطات الإسرائيلية في 6 أكتوبر 2024، والتي استهدفت الفلسطينيين المتبقين في شمال قطاع غزة وطالبتهم بالانتقال إلى الجنوب، مما سيفاقم الأزمة الإنسانية المتدهورة ويعرقل الجهود المحدودة للإغاثة. (9 أكتوبر 2024)
- أجرت مجموعة “Airwars” بالتعاون مع “Sky News” أكبر تحليل عام لقطات للضربات العسكرية الإسرائيلية، حيث استعرضت مئات المقاطع التي نشرتها حسابات عسكرية رسمية في الشهر الأول من الحرب، والتي زعمت أنها تستهدف حماس ومجموعات مسلحة أخرى في غزة. ورغم الجودة الرديئة للفيديوهات ومعلوماتها المحدودة عن الأهداف، تمكنت “Airwars” من مطابقة 17 ضربة مع إحداثيات جغرافية محددة حيث تم تتبع الفلسطينيين الذين قتلوا أو أصيبوا، مما أسفر عن الإبلاغ عن مقتل أكثر من 400 مدني. (9 أكتوبر 2024)
- رفعت منظمة SOMO، بالتعاون مع منظمات فلسطينية وهولندية للمجتمع المدني، دعوى قضائية ضد الدولة الهولندية لفشلها في منع الإبادة الجماعية في غزة، وطالبت الدعوى بفرض حظر على تصدير الأسلحة وأجزائها والسلع ذات الاستخدام المزدوج إلى إسرائيل، وإنهاء العلاقات التجارية والاستثمارية التي تدعم الاحتلال. وتهدف الدعوة لمنع التعاون مع النظام القمعي الإسرائيلي. (10 أكتوبر 2024)
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشرت Mondoweiss مقال رأي لـ سلمان أبو ستة بعنوان: “من التطهير العرقي إلى الإبادة الجماعية”. (7 أكتوبر 2024)
- نشر مجلس الشرق الأوسط للشؤون العالمية مقالا لـ عمر رحمن بعنوان: “منطقة تحت النار: تأملات من جانب مفكرين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حول العام الماضي من الحرب على غزة وتداعياتها الإقليمية”. (7 أكتوبر 2024)
- نشرت منظمة النهضة العربية –أرض- مقالا لـ جلال أبو صالح بعنوان: “عامٌ على حرب غزة.. إبادة تعليمية في خضم الإبادة الجماعية!”. (8 أكتوبر 2024)
- نشرت Mondoweiss مقالا لـ نورا عريقات بعنوان: ” خمسة أشياء تعلمناها منذ السابع من أكتوبر”. (8 أكتوبر 2024)
- نشرت وكالة الأناضول مقالا لـ معتز قفيشة بعنوان “يجب اتخاذ إجراءات عاجلة ضد الحرب العالمية على فلسطين”. (8 أكتوبر 2024)
- نشرت OpinioJuris مقالا لـ جنان البستكي وهارون خليلوفيتش بعنوان: “إعادة النظر في القانون الدولي بعد غزة: الإبادة الجماعية في محكمة العدل الدولية – قضية البوسنة وتداعياتها على غزة”. (8 أكتوبر 2024)
- نشرت OpinioJuris مقالا لـ حسن بصري وحسن ديشلي بعنوان: “إعادة النظر في القانون الدولي بعد غزة: السيف ذو الحدين للعمل الإنساني – الأونروا والنضال من أجل الوكالة الفلسطينية في السياق الاستعماري”. (9 أكتوبر 2024)
- نشرت The Middle East Eye مقالا لـ ماندي تيرنر بعنوان: “الفلسطينيون بحاجة إلى إنهاء الاستعمار. لن ينجح أي شيء آخر”. (9 أكتوبر 2024)
- نشرت The Irish Times مقال رأي لـ ايلين كولوتي بعنوان: “إسرائيل تستهدف البنية التحتية التعليمية في غزة، المقاطعة الأكاديمية هي الرد الصحيح”. (10 أكتوبر 2024)
- نشرت OpinioJuris مقالا ل إحسان عادل بعنوان: “إعادة النظر في القانون الدولي بعد غزة: الاحتلال غير القانوني باعتباره عدواناً مستمراً – إعادة النظر في الاستجابات القانونية في سياق فلسطين”. (11 أكتوبر 2024)
- نشرت OpinioJuris مقالا لـ جاسمين نيسا بعنوان: “التأخر والتدخل والتجسس: صراع المحكمة الجنائية الدولية مع أوامر الاعتقال في الوضع في دولة فلسطين”. (11 أكتوبر 2024)
- نشرت The Guardian مقال رأي لـ كينيث روث بعنوان: “لن تترشح الولايات المتحدة الأمريكية لولاية أخرى في مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. على الأرجح اسرائيل هي السبب”. (11 أكتوبر 2024)
إعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة:
- أعلن المجلس الأوروبي الفلسطيني للعلاقات السياسية (EUPAC) عن نيته تنظيم مؤتمر بعنوان: “الإبادة الجماعية في سنة: الآثار الإنسانية والتبعات القانونية والسياسية في السياق الأوروبي” في العاصمة البلجيكية بروكسل يوم 14 أكتوبر 2024. سيناقش المؤتمر، الذي يشارك فيه خبراء في القانون الدولي وسياسيون وصحفيون، الجرائم المستمرة التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بحق الفلسطينيين وتأثيراتها الإنسانية والسياسية، بما في ذلك أوضاع الأسرى الفلسطينيين والقطاع الصحي في غزة. كما سيركز على دور العدالة الدولية في محاسبة مجرمي الحرب والموقف الأوروبي من هذه الجرائم.
- أعلنت كلية القانون في جامعة لندن للاقتصاد والعلوم السياسية (LSE) عن نيتها عقد حدث عام بعنوان: “المحاكم الدولية بعد غزة” وذلك في 16 أكتوبر 2024، من الساعة 6:30 مساءً حتى 8:00 مساءً حسب التوقيت المحلي في لندن، في مسرح الشيخ زايد، مبنى تشينغ كين كو. سيتناول الحدث النقاش حول مدى الثقة في القانون الدولي بعد الأحداث في غزة وأوكرانيا، والتركيز على المحاكم الدولية مثل محكمة العدل الدولية (ICJ) فيما يتعلق بقضية جنوب أفريقيا ضد إسرائيل. سيشارك في الحدث مجموعة من المتحدثين، منهم الدكتورة كاتريونا درو، والأستاذ مارك درامبل، والدكتورة ديفيكا هوفيل، والدكتورة فيديا كومار، برئاسة الأستاذ جيري سيمبسون. سيتم بث الحدث مباشرة عبر LSE Live.
- أعلنت اللجنة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف (CEIRPP) عن تنظيم ندوة بعنوان: “المسؤوليات القانونية الدولية لمنع الإبادة الجماعية، ومحاسبة مرتكبي جرائم الحرب، وإنهاء الاحتلال غير القانوني لفلسطين” وذلك في 31 أكتوبر 2024، من الساعة 10 صباحًا حتى 1 ظهرًا بتوقيت نيويورك، في مقر الأمم المتحدة (قاعة المجلس الاقتصادي والاجتماعي). سيشارك في الندوة المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967، فرانشيسكا ألبانيز، والمقررة الخاصة المعنية بالحق في الصحة، تلالنغ موفوانغ، ومفوض لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالأرض الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، كريس سيدوتي. وستتناول الإحاطة تقاريرهم الأخيرة وتطورات الفتوى الصادرة عن محكمة العدل الدولية في يوليو 2024 بشأن سياسات إسرائيل في الأراضي الفلسطينية المحتلة. كما ستستمع اللجنة إلى ممثلي الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان في فلسطين ومنظمة “القانون من أجل فلسطين”. وسيتم بث الحدث عبر تلفزيون الأمم المتحدة على الإنترنت.