المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 270
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا
2 – 8 مارس/آذار 2025
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد: رزون عيسى، نور خاروف، أروى عبد المنعم، كمال حشايكة، مراد أبو مراد
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
أبحاث ودراسات أكاديمية (عربية واجنبية):
- نشرت مجلة Third World Network ورقة إحاطة للباحثة كندة محمدية بعنوان: “في أعقاب الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية بشأن الأراضي الفلسطينية المحتلة، أصبح من المطلوب من الدول الثالثة اتخاذ تدابير تجارية شاملة ضد إسرائيل”. أشارت الورقة إلى استنتاج محكمة العدل الدولية بأن الاحتلال الإسرائيلي غير قانوني، وأكدت أنه، وبناء عليه، فإن دول العالم ملزمة قانوناً بفرض تدابير تجارية شاملة ضد إسرائيل لدعم الحق الفلسطيني في تقرير المصير ووقف دعم الوضع غير القانوني. وناقشت الورقة الأساس القانوني لهذه التدابير بموجب القانون الدولي وقواعد منظمة التجارة العالمية، مع التأكيد على الحاجة إلى فرض عقوبات لمعالجة ممارسات إسرائيل غير القانونية. (فبراير 2025)
مراسيم وقرارات و مواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- أعلن وزير الخارجية المصري عن جاهزية خطة مصر لإعادة إعمار غزة، والتي تتضمن بقاء الفلسطينيين في أرضهم. وأكد أن مصر تعمل على حشد دعم دولي واسع وتأمين التمويل اللازم لتنفيذ الخطة، مشدداً على الدور المحوري لأوروبا، ولا سيما في الجانب التمويلي. وتعليقاً على قرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الانسانية الى قطاع غزة وإغلاق كافة المعابر، شدد على أن استخدام المساعدات كسلاح عقاب جماعي أمر غير مقبول، مؤكداً التزام مصر بالاتفاق الأصلي، ودفع الجهود نحو تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار. (2 مارس 2025)
- أعربت كل من السعودية، ومصر، والأردن، وقطر، بالإضافة إلى مجلس التعاون الخليجي، ومنظمة التعاون الإسلامي، والبرلمان العربي عن إدانتهم الشديدة لقرار الحكومة الإسرائيلية بوقف إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مشددين أن هذا القرار يشكل انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي. (2 مارس 2025)
- حث الاتحاد الأوروبي على الاستئناف العاجل للمفاوضات بشأن المرحلة الثانية من وقف إطلاق النار، مشدداً على المسؤولية السياسية التي تقع على عاتق جميع الأطراف لتحقيق ذلك. كما أعرب عن قلقه إزاء قرار إسرائيل منع دخول المساعدات الإنسانية إلى غزة، محذراً من التداعيات الإنسانية المحتملة لهذا الإجراء. وجدد الاتحاد الأوروبي دعوته إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وسريع وآمن ودون عوائق إلى الفلسطينيين المحتاجين. (2 مارس 2025)
- وصفت المقررة الخاصة للأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، إعادة إغلاق غزة واستئناف العدوان بأنه تصعيد لحملة الإبادة الجماعية، لافتة إلى أن إسرائيل خرقت وقف إطلاق النار مراراً من خلال قتل أكثر من 100 فلسطيني في غزة، بينهم أطفال، وإبطاء دخول شاحنات المساعدات، ومنع دخول الخيام والمنازل المتنقلة، ما أدى إلى وفاة الأطفال من البرد القارس. (2 مارس 2025)
- أشار المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، فولكر تورك، أن أساليب الحرب الإسرائيلية، أدت إلى تدمير المنطقة وتفكيك نسيجها الاجتماعي والمادي، مشدداً على ضرورة الحفاظ على وقف إطلاق النار وجعله أساساً للسلام. كما أكد أن أي حل للعنف يجب أن يستند إلى الحق في تقرير المصير، داعياً إلى الإفراج عن جميع الرهائن والمعتقلين تعسفيًا واستئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة فوراً. وأعرب عن قلقه من تدمير مخيمات اللاجئين وتوسيع المستوطنات غير القانونية في الضفة الغربية، مشدداً على ضرورة وقف الإجراءات الأحادية التي تتخذها إسرائيل. (3 مارس 2025)
- حذرت اليونيسف من أن وقف المساعدات إلى غزة سيؤدي إلى كارثة إنسانية، خاصة للأطفال والأسر التي تكافح من أجل البقاء. كما أكد المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، أن قرار وقف المساعدات إلى غزة يشكل تهديداً خطيراً لحياة المدنيين. وأكد على أن المساعدات والخدمات الأساسية يجب ألا تكون موضع تفاوض أو تُستخدم كأدوات في النزاع. كما حذر المتحدث باسم الأمم المتحدة من أن استمرار إغلاق المعابر إلى غزة سيؤدي إلى “عواقب مدمرة” على السكان، داعياً الدول وأصحاب النفوذ إلى استخدام “كل الوسائل المتاحة” لضمان استمرار وقف إطلاق النار. (4 مارس 2025)
- أشاد مفوض الحكومة الألمانية لمكافحة معاداة السامية، فيليكس كلاين، بخطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعادة إعمار غزة، معتبراً أنها “تفكير جديد وجذري”، ودافع عن المقترح بإعادة توطين الفلسطينيين في دول عربية، مؤكداً أنه ليس “ترحيلاً” بل “إعادة إسكان مؤقتة” أثناء إعادة الإعمار، مشبها ذلك بضرورة مغادرة المنزل عند تجديده. كما أبدى تأييده لفكرة وضع غزة تحت “إدارة دولية”، معتبرًا أنها مقترح “معقول للنقاش” في ظل فشل إسرائيل في حل الصراع عسكرياً. وتعقيباً على تصريحاته، اعتبرت المقررة الخاصة للأمم المتحدة للأراضي الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، أن هذه التصريحات تعكس تسليحاً سياسياً فاسداً وعميق العنصرية لمفهوم مكافحة معاداة السامية. (4 مارس 2025)
- أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، على ضرورة تجنب استئناف الأعمال العدائية في غزة “بأي ثمن”. وأكد غوتيريش أن إنهاء الأزمة الحالية وحده لا يكفي، بل يجب وضع “إطار سياسي واضح” يضمن تعافي غزة وإعادة إعمارها واستقرارها الدائم، استناداً إلى مبادئ القانون الدولي. (4 مارس 2025)
- أكد وزير الخارجية العماني خلال القمة العربية غير العادية في القاهرة، رفض بلاده القاطع لمحاولات تهجير سكان غزة تحت ذريعة إعادة الإعمار، معتبراً ذلك جريمة ضد الإنسانية. كما أكد وزير الخارجية السعودي رفض المملكة القاطع للمساس بحقوق الشعب الفلسطيني، بما في ذلك الاستيطان والضم والتهجير، مشددًا على حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة على حدود 1967. (4 مارس 2025)
- أعلن الزعماء العرب خلال قمتهم الطارئة في القاهرة عن رفضهم لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، وتبني خطة مصر لإعادة إعمار القطاع. (5 مارس 2025)
- صرحت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين (الأونروا) أن فرقها تواصل تقديم الخدمات الأساسية في غزة رغم القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية. مشددة على أن الاحتياجات هائلة، مما يستدعي استمرار تدفق المساعدات الإنسانية بشكل عاجل. (5 مارس 2025)
- دعت المقررة الخاصة للأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، إلى التركيز على التزامات إسرائيل القانونية بدلًا من مطالبة الفلسطينيين باتخاذ خطوات معينة. وأشارت إلى أن هذه الالتزامات تشمل إنهاء الاحتلال القائم على نظام الفصل العنصري في 22% من فلسطين التاريخية، ووقف الأعمال التي قد ترقى إلى الإبادة الجماعية، ووضع خطة تعويض عن الدمار الواسع في الأراضي الفلسطينية المحتلة. (5 مارس 2025)
- أصدر وزراء خارجية ألمانيا وفرنسا والمملكة المتحدة بيانا مشتركا أكدوا فيه دعمهم لوقف إطلاق النار في غزة، وأعربوا عن قلقهم العارم إزاء إعلان الحكومة الإسرائيلية عزمها وقف دخول جميع السلع والمستلزمات إلى قطاع غزة، معتبرين أن ذلك قد يشكل انتهاكًا للقانون الدولي الإنساني. كما أكدوا أهمية التوصل إلى سلام مستدام يتيح إعادة إعمار قطاع غزة وتحقيق حل الدولتين. (5 مارس 2025)
- أدانت جنوب إفريقيا رفض إسرائيل السماح بإدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وإغلاق المعابر الحدودية، معتبرة أن منع دخول الغذاء يمثل استمرارا لاستخدام التجويع كسلاح حرب في إطار حملة الإبادة الجماعية المحتملة التي أقرت بها محكمة العدل الدولية. كما ذكرت بأن التهجير القسري لنحو 40 ألف فلسطيني من جنين وطولكرم ونور شمس يهدد بإزالة المخيمات الفلسطينية وحق العودة. (5 مارس 2025)
- حذر مكتب الأمم المتحدة (أوتشا) من التحديات الكبيرة التي تواجه تمويل الاستجابة الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة، حيث لم يتم تأمين سوى أقل من 4% من إجمالي 4 مليارات دولار المطلوبة لتلبية الاحتياجات الأساسية. وأشار المكتب إلى أن الأمن الغذائي في غزة معرض لمزيد من التدهور، في ظل استمرار إغلاق جميع المعابر أمام دخول البضائع. (5 مارس 2025)
- في بيان مشترك، دعت خمس دول أوروبية أعضاء في مجلس الأمن (وهي الدنمارك، اليونان، سلوفينيا، بريطانيا، وفرنسا)، إسرائيل إلى الالتزام بتعهداتها بموجب القانون الدولي، وضمان السماح الفوري بتدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل آمن، غير مشروط، وعلى نطاق واسع، بالإضافة إلى حماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني. ورحبت الدول بـالجهود الإقليمية الرامية إلى توحيد الرؤى بشأن المرحلة المقبلة في غزة، مشددين على أن أي خطة يجب ألا تشمل دوراً لحماس، وأن تضمن أمن إسرائيل، وألا تؤدي إلى تهجير الفلسطينيين من غزة، وفقًا للقرار 2735، إلى جانب دعم وحدة الضفة الغربية وقطاع غزة تحت ولاية السلطة الفلسطينية. (5 مارس 2025)
- صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن على حركة حماس إطلاق سراح جميع الرهائن فورًا وإعادة جثث القتلى، محذرًا من أن عدم الامتثال سيؤدي إلى القضاء عليها، مؤكدًا أنه أرسل لإسرائيل كل ما تحتاجه لإنهاء المعركة. كما وجه رسالة لسكان غزة قائلا “إن مستقبلاً جميلاً ينتظركم، ولكن ليس إذا احتجزتم الرهائن. فإذا فعلتم ذلك، فأنتم ميتون!”. (6 مارس 2025)
- أدان خبراء حقوق الإنسان في الأمم المتحدة استئناف إسرائيل استخدام التجويع كسلاح بخرقها اتفاق وقف إطلاق النار ومنعها المساعدات الإنسانية إلى غزة، معتبرين ذلك جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية. وأعربوا عن فزعهم من تعليق دخول الإمدادات، تزامنًا مع دعوات إسرائيلية لإعادة فتح “أبواب الجحيم” في القطاع، مشيرين إلى أن وقف إطلاق النار لم يوقف الهجمات الإسرائيلية، حيث قُتل 100 فلسطيني منذ 19 يناير 2025. كما انتقدوا التأييد السريع لبعض الدول والمنظمات الإقليمية لتبرير قطع إسرائيل للمساعدات. كما أكدوا أن إسرائيل غيّرت بشكل أحادي شروط الاتفاق. (6 مارس 2025)
- صرح المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، بأن قوات الأمن الإسرائيلية شرعت في هدم أكثر من 16 مبنى في مخيم نور شمس بطولكرم، شمال الضفة الغربية. ويأتي ذلك بعد سلسلة من عمليات الهدم التي طالت منازل الفلسطينيين خلال الأسابيع الماضية. وأوضح لازاريني أن هذه العمليات واسعة النطاق وممنهجة. ولفت إلى أن قوانين حظر الأونروا أدت إلى فراغ في الوجود الدولي، في وقت كانت الحاجة إليه أشد ما يكون. (6 مارس 2025)
- أعلنت سويسرا إلغاء عقد مؤتمر الدول السامية المتعاقدة في اتفاقيات جنيف، الذي كان مقررا في 7 آذار 2025 بشأن تنفيذ اتفاقية جنيف الرابعة (حماية المدنيين في وقت الحرب) في الأرض الفلسطينية المحتلة، مرجعة سبب الإلغاء إلى غياب التوافق بين الدول. (6 مارس 2025)
- أكد وزير الخارجية الصيني، وانغ يي، أن غزة جزء لا يتجزأ من الأراضي الفلسطينية، مشدداً على أن تغيير وضعها بالقوة لن يجلب السلام، بل المزيد من الفوضى. وأضاف أن على الدول الكبرى، إن كانت حريصة حقًا على سكان غزة، أن تعمل على تحقيق وقف شامل ودائم لإطلاق النار، وتعزيز المساعدات الإنسانية، ودعم مبدأ “فلسطين يحكمها الفلسطينيون”، والمساهمة في إعادة إعمار القطاع. وأوضح أن الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي يتكرر بسبب عدم اكتمال حل الدولتين، حيث أصبحت إسرائيل واقعًا قائمًا، بينما لا تزال الدولة الفلسطينية بعيدة المنال. (7 مارس 2025)
- أعلن وزراء خارجية فرنسا وألمانيا وإيطاليا وبريطانيا دعمهم للخطة العربية التي طورتها مصر وأقرها القادة العرب من أجل إعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين. وتتضمن الخطة لجنة مستقلة لإدارة غزة قبل تسليم السيطرة للسلطة الفلسطينية، مما يسمح للفلسطينيين بالبقاء في أراضيهم أثناء إعادة الإعمار. (8 مارس 2025)
- اعتمد مجلس وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، في دورته الاستثنائية العشرين، قرارًا باعتماد الخطة العربية التي طورتها مصر لإعادة إعمار غزة دون تهجير الفلسطينيين، وحثوا المجتمع الدولي على سرعة تقديم الدعم اللازم للخطة. كما أدانوا العدوان الإسرائيلي المستمر على الشعب الفلسطيني، وشددوا على رفض أي محاولات لفرض سيادة إسرائيلية على الضفة الغربية، ودعوا لاتخاذ تدابير دولية، بما فيها فرض عقوبات، لإنهاء الاحتلال. (8 مارس 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من مخاطر قرار الحكومة الإسرائيلية بمنع إدخال المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة وتداعياته الكارثية، مؤكدة رفضها تسييس المساعدات الإنسانية. كما اعتبر المجلس الوطني الفلسطيني هذه الخطوة جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية. (2-3 مارس 2025)
- حذرت وزارة الخارجية الفلسطينية من خطط الاحتلال الإسرائيلي الرامية إلى ضمّ أجزاء واسعة من الضفة الغربية المحتلة تحت مسمى “القدس الكبرى”، معتبرة مناقشة اللجنة الوزارية الإسرائيلية لشؤون التشريع لهذا المخطط تمهيداً لإقراره في “الكنيست” جريمة كبرى تأتي في إطار سياسات فرض الضم الفعلي وتهجير الفلسطينيين. (2 مارس 2025)
- أكد وزير السياحة والآثار الفلسطيني، هاني الحايك، أن الاحتلال الإسرائيلي تعمّد استهداف المواقع الأثرية في قطاع غزة، مشيراً إلى أن أكثر من 226 موقعاً أثرياً وتاريخياً تعرضت لأضرار جسيمة جراء العدوان. (2 مارس 2025)
- أفاد رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان، مؤيد شعبان، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي والمستعمرين نفذوا 1705 اعتداء خلال شهر فبراير/شباط، تنوعت بين هجمات مسلحة على القرى الفلسطينية، وفرض وقائع جديدة على الأرض، وعمليات إعدام ميدانية، وتخريب وتجريف الأراضي، واقتلاع الأشجار، والاستيلاء على الممتلكات، إضافة إلى الإغلاقات وإقامة الحواجز التي تعمّق العزل الجغرافي وتضيّق الخناق على الفلسطينيين. (3 مارس 2025)
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية في الضفة الغربية، والقدس الشرقية، حيث نشرت قوات الاحتلال قرابة 900 حاجز وبوابة حديدية تخنق الحياة اليومية للفلسطينيين، وتعزل البلدات والمخيمات، محوّلة الضفة إلى سجن مفتوح. وأكدت أن هذه الحواجز تمثل أحد أشد أشكال العقاب الجماعي. كما عبّرت عن استغرابها من صمت المجتمع الدولي أمام هذه الجرائم. (4 مارس 2025)
- أكد رئيس دولة فلسطين محمود عباس دعم فلسطين للخطة المصرية الفلسطينية العربية لإعادة إعمار قطاع غزة، مؤكداً على أهمية بقاء الفلسطينيين في وطنهم دون تهجير. (4 مارس 2025)
- حمل المجلس الوطني الفلسطيني المجتمع الدولي المسؤولية الكاملة عن تقاعسه المستمر أمام الانتهاكات الصارخة للقانون الدولي والشرعية الدولية التي ترتكبها حكومة الاحتلال المتطرفة، مؤكداً أن المصادقة على بناء أكثر من 1000 وحدة استيطانية جديدة في القدس الشرقية المحتلة تشكل انتهاكاً ممنهجاً وتهدف إلى فرض سياسة الضم والتهويد كأمر واقع، بدعم من بعض القوى الدولية، وعلى رأسها الإدارة الأمريكية. كما أدان المجلس قرار محكمة الاحتلال العنصري بمصادرة وإخلاء منزل عائلة الباشا التاريخي في منطقة باب الواد بالبلدة القديمة في القدس المحتلة، معتبراً أنه اعتداء صارخ على الحقوق الفلسطينية وجزء من خطة التهويد ومحو معالم المدينة العربية والإسلامية. (5 مارس 2025)
- أصدرت دائرة حقوق الإنسان والمجتمع المدني في منظمة التحرير الفلسطينية تقريرها السنوي لعام 2024، وقد وثق التقرير الجرائم والانتهاكات الإسرائيلية، مع التركيز على أبعادها الإنسانية والقانونية، ووثق استخدام القوات الإسرائيلية لأسلحة محظورة دولياً، واستعرض الاستهداف المتعمد للمدنيين والمؤسسات المدنية واحتجاز الجثامين. للاطلاع على التقرير باللغة العربية، الجزء الأول، والجزء الثاني. وباللغة الإنجليزية. (6 مارس 2025)
- بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، أصدرت وزارة شؤون المرأة الفلسطينية تقريراً تحليلياً يوثق تصاعد معاناة المرأة الفلسطينية. من جانبه، شدد المجلس الوطني الفلسطيني على معاناة النساء جراء جرائم الاحتلال من قتل واعتقال واعتداءات المستوطنين، لافتاً إلى أن أوضاع النساء في غزة هي الأسوأ منذ عقود. (6-7 مارس 2025)
- قالت وزارة الأوقاف الفلسطينية أن الاحتلال الإسرائيلي قام وضع عراقيل غير مسبوقة أمام فتح الحرم الإبراهيمي بالكامل للمصلين في أول جمعة من رمضان، حيث رفض تسليمه لإدارة الأوقاف وفق المعتاد، في خطوة تهدف إلى تكريس سيطرته على أجزاء من الحرم تدريجياً، تماشياً مع مخططات المستوطنين لتحويله إلى كنيس يهودي. وأكدت الأوقاف رفضها لهذه الإجراءات، مطالبة اليونسكو، التي أدرجت الحرم ضمن قائمة التراث العالمي، بالتحرك لوقف هذه الانتهاكات وحماية حق المسلمين في العبادة. (7 مارس 2025)
- أكدت وزارة الخارجية الفلسطينية أن سلطات الاحتلال لا تمتلك أي صلاحية أو حق في تقييد دخول المواطنين للصلاة في المسجد الأقصى المبارك تحت أي ذريعة، معتبرة أن تحديد سن المصلين يشكل خرقاً فاضحاً لالتزامات الاحتلال وانتهاكاً للقانون الدولي، كما أدانت اقتحام قوات الاحتلال لثمانية مساجد في نابلس، وتخريب أجزاء منها، إضافة إلى إحراق أجزاء كبيرة من مسجد النصر في البلدة القديمة. (7 مارس 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- بعد انتهاء المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار، أعلنت الحكومة الإسرائيلية تبنيها مقترح مبعوث الإدارة الأمريكية للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، والذي يتضمن وقفاً مؤقتاً لإطلاق النار خلال شهر رمضان وعيد الفصح، مقابل الإفراج عن نصف المحتجزين الإسرائيليين، دون أي ضمانات لإنهاء الحرب بشكل دائم. (2 مارس 2025)
- قررت الحكومة الاسرائيلية وقف إدخال المساعدات الإنسانية والإمدادات إلى قطاع غزة، وإغلاق المعابر حتى إشعار آخر. وأضافت أنها قد تتخذ إجراءات إضافية إذا لم توافق حركة حماس على مقترح ويتكوف. وفي هذا السياق، وصف وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، القرار بأنه خطوة مهمة في الاتجاه الصحيح. كما رحّب به وزير الأمن القومي الإسرائيلي السابق، إيتمار بن غفير، وأضاف: “يجب أن تكون هذه هي السياسة حتى يتم استعادة آخر مختطف. الآن هو الوقت لفتح أبواب الجحيم، ووقف الكهرباء والمياه، والعودة إلى الحرب”. (2 مارس 2025)
- دعا وزير الأمن القومي الإسرائيلي المستقيل، إيتمار بن غفير، الحكومة الإسرائيلية، إلى جانب قرارها وقف إدخال المساعدات الإنسانية بالكامل، إلى قصف المساعدات الإنسانية المتواجدة داخل قطاع غزة، التي دخلت خلال الهدنة أو قبلها. كما طالب بقطع كامل لإمدادات الكهرباء والمياه عن غزة. وحذّر بن غفير من أن أي تهديد من حماس بإيذاء الرهائن الإسرائيليين سيقابل بتنفيذ إعدامات بحق من وصفهم بـ”الإرهابيين”. (3 مارس 2025)
- أصدرت محكمة الاحتلال الإسرائيلي في القدس قرارًا بإخلاء عائلة الباشا من منزلها التاريخي الواقع في شارع الواد بالبلدة القديمة، تمهيدًا لضمه إلى كنيس يهودي. (4 مارس 2025)
- وافق الكنيست في قراءة أولى على مشروع قانون قدمته النائبة اليمينية المتطرفة ليمور سون هار-ميليخ، يفرض على مؤسسات التعليم العالي حظر الأنشطة الأكاديمية العلنية التي تعبر عن تضامن مع منظمات تصنف على أنها إرهابية أو تحرض على الإرهاب، بما في ذلك الخلايا واللجان الطلابية. وتمت إزالة بند يحظر التحريض على العنصرية والعنف، ما يجعل فرض العقوبات ممكنا على الطلاب العرب بشكل أساسي. (5 مارس 2025)
- أفادت قناة “كان” الإسرائيلية أن لجنة التخطيط والبناء المحلية في القدس ستناقش خطة لبناء أكثر من ألف وحدة استيطانية في شرق القدس. كما اقترح نائب رئيس بلدية القدس توسيع الحدود البلدية للمدينة بضم 7,300 دونم من مجلس مستوطنة جفعات زئيف، و1,600 دونم من المجلس الإقليمي بنيامين، بهدف “تعزيز الأغلبية اليهودية في القدس”. كما دعا الحكومة للموافقة على مشاريع التوسع الاستيطاني في المنطقة المسماة E1 شرق القدس. (5 مارس 2025)
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- دعت رئيسة اللجنة الدولية للصليب الأحمر، ميريانا سبولياريتش، إلى بذل كل الجهود الممكنة لضمان استمرار اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، مشددة على دوره الحاسم في حماية الأرواح وتخفيف المعاناة الإنسانية. وحذرت من “أن أي تراجع في زخم التقدم المُحرَز على مدى الأسابيع الستة الماضية قد يزج بالناس مجدداً في براثن اليأس”.(2 مارس 2025)
- استنكرت شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية بشدة قرار الاحتلال الإسرائيلي بإغلاق المعابر أمام دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، معتبرةً أن هذا القرار يأتي في إطار الجرائم ضد الإنسانية، وداعيةً المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية بالضغط على الاحتلال لفتح المعابر فوراً، وضمان إدخال كافة الاحتياجات الأساسية إلى القطاع. كما أدان مركز الميزان لحقوق الإنسان القرار، مؤكداً أنه يمثل سياسة عقاب جماعي ترقى إلى حكم بالإعدام على سكان القطاع، وتنصلاً من التزامات إسرائيل القانونية بصفتها القوة القائمة بالاحتلال. (2 مارس 2025)
- استنكرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين منع سلطات الاحتلال إدخال الصحف الفلسطينية إلى القدس المحتلة، ووصفت ذلك بأنه انتهاك فظ لحرية العمل الصحفي وحق الجمهور في تلقي المعلومات. (2 مارس 2025)
- نددت منظمة أوكسفام بقرار إسرائيل منع وصول المساعدات الإنسانية خلال شهر رمضان لأكثر من مليوني فلسطيني في قطاع غزة، واصفةً إياه بأنه عمل متهور من العقاب الجماعي، وأكدت أن المساعدات الإنسانية ليست أداة ضغط سياسي، بل حق أساسي للمدنيين. وأشارت إلى أن غزة ترزح تحت دمار شامل وظروف أشبه بالمجاعة، حيث يحتاج سكانها إلى كل مقومات الحياة الأساسية. كما أعربت منظمة أطباء بلا حدود (MSF) عن الموقف ذاته (2 مارس 2025)
- حذر المجلس النرويجي للاجئين من التداعيات الكارثية لقرار إسرائيل وقف جميع المساعدات إلى قطاع غزة، ودعا الحكومة الإسرائيلية إلى التراجع الفوري عن هذا الإجراء، كما حثّ الجهات الدولية على بذل كل الجهود الممكنة لضمان استئناف وصول المساعدات الإنسانية دون أي تأخير أو عراقيل إضافية. وفي السياق نفسه، أدانت منظمة السردية اليهودية الجديدة خرق الحكومة الإسرائيلية اتفاق وقف إطلاق النار وقطع المساعدات عن غزة، وهو ما يرقى إلى جريمة حرب. كما أكدت شبكة أستراليا للدفاع عن فلسطين أن خطة “الجحيم” الإسرائيلية الرامية إلى قطع الإمدادات الأساسية من الغذاء والمياه والكهرباء عن 2.2 مليون فلسطيني في غزة تمثل انتهاكًا للقانون الدولي، داعية إلى تحرك أسترالي عاجل لمواجهة التصعيد الإسرائيلي.
- أدانت الهيئة الدولية لدعم حقوق الشعب الفلسطيني (حشد) قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي منع إدخال المساعدات إلى قطاع غزة، معتبرةً أنه يمثل جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، ويعزز واقع الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.كما أدانت منظمة (AJP Action) انتهاك إسرائيل لشروط وقف إطلاق النار، محملةً إدارة ترامب مسؤولية استمرار معاناة الفلسطينيين في غزة. وأكدت أن الولايات المتحدة لا يمكنها الادعاء بدعم السلام بينما تواصل تمكين جرائم الحرب. (3-4 مارس 2025)
- نظم مركز بديل، ندوة عبر الإنترنت بعنوان “التزامات الدول بحماية الأونروا: ما هو المطلوب ومن يتحمل المسؤولية؟”، حيث ناقش المشاركون الحملة الإسرائيلية المستمرة لتفكيك وكالة الأونروا، باعتبارها جزءًا من استراتيجية تهدف إلى محو قضية اللاجئين الفلسطينيين وإنكار حقهم في العودة. (2 مارس 2025)
- تقدمت مؤسسة هند رجب بشكوى جنائية رسمية إلى السلطات الألمانية ضد الجندي الإسرائيلي شاي فريدمان، المتهم بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة. وأكدت المؤسسة أن وجوده في ألمانيا، وتحديدًا في ميونيخ، يجعله خاضعًا للولاية القضائية الألمانية بموجب القوانين التي تسمح بملاحقة الجرائم الدولية. وطالبت الشكوى السلطات الألمانية بإصدار مذكرة اعتقال أوروبية والتحقيق العاجل في دوره في الجرائم، إضافة إلى التنسيق مع الإنتربول لمنع هروبه من العدالة. (5 مارس 2025)
- أفادت الحركة العالمية للدفاع عن الأطفال بأن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أصدرت أمر اعتقال إداري بحق الطفل معين غسان صلاحات (14 عاماً) من بلدة بيت فجار جنوب بيت لحم، ليصبح بذلك أصغر معتقل إداري في سجون الاحتلال منذ بدء الحركة بتوثيق اعتقال الأطفال إدارياً عام 2008. وقال إن الاحتلال بات يوسّع سياسة الاعتقال الإداري التعسفية لتطال الأطفال الفلسطينيين دون تهمة أو محاكمة. (5 مارس 2025)
- استنكرت نقابة الصحفيين الفلسطينيين استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي للصحفي يوسف شحادة، مصور فضائية عودة، وإصابته خلال تغطيته مواجهات في بلدة رافات شمال غرب القدس. كما أدانت النقابة ملاحقة جنود الاحتلال للصحفيين أثناء تغطيتهم عملية هدم منزل في البلدة، مؤكدة أن هذه الاعتداءات تأتي في سياق الاستهداف الممنهج للصحفيين الفلسطينيين. (6 مارس 2025)
- دعا رئيس نادي الأسير الفلسطيني، عبد الله الزغاري، على ضوء استشهاد أربعة أسرى خلال أيام، إلى فتح تحقيق دولي مستقل في استشهاد عشرات الأسرى بسبب التعذيب والتجويع والجرائم الطبية والاعتداءات الجنسية، ومحاسبة الاحتلال وقادته على جرائم الحرب، وفرض عقوبات دولية عليهم. (6 مارس 2025)
- أصدرت منظمة أطباء بلا حدود تقريرًا حول تصاعد الهجمات والعراقيل التي تواجه الرعاية الصحية في الضفة الغربية منذ بدء الحرب على غزة في أكتوبر 2023. ووفقًا للتقرير، قُتل أكثر من 870 فلسطينيًا وأصيب أكثر من 7,100 آخرين، وسط قيود مشددة على الحركة أدت إلى تراجع خطير في إمكانية الوصول إلى الخدمات الطبية. وثّق التقرير 694 هجومًا على مرافق الرعاية الصحية، إضافةً إلى استهداف سيارات الإسعاف وعرقلة وصول المرضى، فضلًا عن حصار المستشفيات واقتحامها. (6 مارس 2025)
- نشرت مؤسسة غالوب استطلاعاً جديداً كشف عن تراجع تأييد الأميركيين لإسرائيل إلى 46%، وهو أدنى مستوى منذ 25 عاما، في حين ارتفعت نسبة المتعاطفين مع الفلسطينيين إلى 33%، وهي الأعلى في تاريخ الاستطلاع. وأظهر الاستطلاع أن 55% من الأميركيين لا يزالون يؤيدون حل الدولتين، مع دعم أكبر بين الديمقراطيين (76%) مقارنة بالجمهوريين (41%). (6 مارس 2025)
- تعقيبًا على إلغاء سويسرا لمؤتمر الأطراف السامية المتعاقدة على اتفاقيات جنيف، صرّحت الأمينة العامة لمنظمة العفو الدولية أنياس كالامار بأن هذا القرار يمثّل انتكاسة للقانون الدولي الإنساني وخيانة لضحايا الانتهاكات الجسيمة. وأكدت أن الدول بتقاعسها عن ضمان احترام الاتفاقية تقدم مصالحها السياسية على التزاماتها القانونية، خاصة في ظل استمرار إسرائيل بعرقلة دخول المساعدات إلى غزة وتهجير الفلسطينيين قسرا. وانتقدت ازدواجية المعايير لدى الدول الأوروبية التي تدّعي الدفاع عن القانون الدولي في أوكرانيا لكنها تفشل في تطبيقه في فلسطين. ودعت جميع الدول لتعليق نقل الأسلحة إلى أطراف النزاع ودعم التحقيقات الدولية لضمان المساءلة. (7 مارس 2025)
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشرت Mondoweiss مقال رأي ل مايكل بيرغ بعنوان: “تصريحات حاخام بارز في سانت لويس ذات الطابع الإبادي والمعادية للفلسطينيين تعكس توجهات أوسع داخل المجتمع اليهودي”. (2 مارس 2025)
- نشرت Haaretz مقال رأي لـ تانيا هاري بعنوان: “إذا كان الغزيون ‘حيوانات بشرية’، فماذا يجعلنا ذلك نحن الإسرائيليين؟”. (3 مارس 2025)
- نشرت Mondoweiss مقال رأي لـ محمد هشام حوراني بعنوان: “مسافر يطّا لا تزال تواجه خطر التطهير العرقي الوشيك”. (3 مارس 2025)
- نشرت de Volkskrant مقال رأي ل تينكي بينّيما بعنوان: “الوقت ينفذ.على أوروبا أن تبادر سريعًا بإعلان دعمها لخطة السلام السعودية للأراضي الفلسطينية”. (3 مارس 2025)
- نشرت الجزيرة مقال رأي لـ بيلين فرنانديز بعنوان: “بالنسبة لإسرائيل فإن وقف إطلاق النار هو استمرار للحرب بوسائل أخرى”. (4 مارس 2025)
- نشرت Drop Site مقالاً لـ ليلى حسن بعنوان: “أرشفة غزة: السباق لإنقاذ أدلة جرائم الحرب والدمار الشامل”.(4 مارس 2025)
- نشرت الجزيرة تقريراً بعنوان: ” ‘إعدام علني’: الحاجز الإسرائيلي الذي يرهب بلدة فلسطينية”. (5 مارس 2025)
- نشرت The CounterPunch مقالًا ل جمال كانج بعنوان: “لماذا تفشل المرحلة الثانية من مفاوضات غزة؟”. (5 مارس 2025)
- نشرت الجزيرة مقال رأي لـ احمد طويج بعنوان: “لماذا تخشى أمريكا فيلم ‘لا أرض أخرى’ ؟”. (5 مارس 2025)
- نشرت الجزيرة مقالاً لـ فرح النجار بعنوان: “هل يمكن لترامب قانونياً إجبار الجامعات الأمريكية على إسكات الاحتجاجات؟ “. (5 مارس 2025)
- نشرت Zeteo مقالا لـ أنطوني لوينشتاين بعنوان: “كيف أصبحت فلسطين أرض اختبار للصادرات العسكرية الإسرائيلية”. (5 مارس 2025)
- نشرت The Guardian مقالة افتتاحية بعنوان: “وجهة نظر الجارديان بشأن حصار المساعدات الذي تفرضه إسرائيل: دفع الفلسطينيين نحو الكارثة”. (5 مارس 2025)
- نشرت Haaretz مقال رأي لـ لاري جاربر بعنوان: “تجويع غزة مرة أخرى لا يخدم مصالح إسرائيل”. (5 مارس 2025)
- نشرت Mondoweiss مقال رأي لـ ميتشل بليتنيك بعنوان: “خلاف طفيف بين ترامب ونتنياهو يترك المجال للدول العربية لتجنب التطهير العرقي في غزة”. (7 مارس 2025)
- نشر موقع الانتفاضة الالكترونية مقالا ل علي أبو نعمة بعنوان: “سويسرا “المحايدة” تلغي مؤتمرا للأمم المتحدة بعد ضغوط إسرائيلية”. (7 مارس 2025)
- نشرت وكالة الأناضول مقال رأي لـ رائد محمد محمود عامر بعنوان: “النساء الفلسطينيات الأسيرات: نضال لا ينتهي”. (8 مارس 2025)
- نشرت San Antonio Express-News مقال رأي لـ برنت إي. ساسلي بعنوان: “الرئيس ترامب مخطئ؛ لا أحد يريد أن يحكم الأميركيون غزة”. (8 مارس 2025)
إعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة:
- أعلن مركزا amleh 7 ومكان عن تنظيم ندوة إلكترونية مشتركة بعنوان:” إعادة ربط غزة، تمكين المستقبل” في 18 مارس/آذار 2025، لتقديم لمحة عن تقرير مركز حملة بعنوان:”البنية التحتية للاتصالات في غزة: تقييم الأضرار والتأثير الإنساني”. ستتناول الندوة أهمية الاتصالات والحقوق الرقمية في النضال الفلسطيني، وكيفية استخدام إسرائيل لانقطاعات الاتصالات المتكررة كأداة لعزل الفلسطينيين في غزة.