أصدرت حركة “السلام الآن” بياناً صحفياً للتنديد بقرار إسرائيل الأخير بتقدّم ما لا يقل عن 4430 وحدة استيطانية في الضفة الغربية – وهو ما سيجعل عام 2020 أعلى عام مسجل في وحدات الاستيطان المخططة منذ بدء سجلات “السلام الآن” في عام 2012. وذكرت المنظمة غير الحكومية أنه بدلاً من الاستفادة من الاتفاقيات المبرمة مع دول الخليج وتعزيز السلام مع الفلسطينيين، فإن رئيس الوزراء نتنياهو يشوه أولويات إسرائيل ويخدم أقلية هامشية ستستمر في الإضرار بآفاق السلام في المستقبل. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا