تحدثت دراسة نشرها مركز “غلوبال ريسيرش” من إعداد د. زهيرصباغ، عن أبرز بنود ما عرفت ب “صفقة القرن”، مبينة أنها تقوم على تدمير أساسات القانون الدولي. وأطلقت الدراسة على الكيانات التي ترغب الخطة بإنشائها “صهيون-ستانات”. وقامت الدراسة بمناقشة بنود الصفقة بدءاً من حيثية السيادة مروراً بالبانتوستانات التي تصفها الصفقة بأنها دولة، وصولاً لتفنيد أساس الصفقة قانونياً. لتفاصيل الخبر ومصدره الرسمي، هنا