نعت هيئة شؤون الأسرى والمحررين الفلسطينية الأسير المحرر الشاب محمد صلاح الدين والذي توفي إثر معاناته من مرض السرطان ومضاعفاته خلال فترة اعتقاله في سجون الإحتلال الإسرائيلية، ولفتت الهيئة إلى أن سلطات الاحتلال أفرجت عن الأسير صلاح الدين قبل عدة أشهر، بعد أن تفشى المرض في جسده ولم تقدم له العلاجات اللازمة خلال اعتقاله، بل مارست إهمالاً طبياً متعمداً وحقيقياً بحقه. وحمّل رئيس الهيئة اللواء قدري أبو بكر سلطات الاحتلال وإدارة سجونه المسؤولية الكاملة عن حياة صلاح الدين الذي مورست بحقه جريمة طبية متعمدة أدت إلى استشهاده. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا