أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينيين هدم عدد من المنازل بالقدس المحتلة ما نجم عنه تشريد نحو 40 مواطنا، إضافة إلى هدم عدد من المنشآت التجارية في يعبد وعرابة في محافظة جنين، وتجريف الأراضي المتواصل في قرية كيسان شرق بيت لحم لأغراض استيطانية توسعية، وقالت أن تداعيات تلك الجرائم خطيرة على الأمن والاستقرار في المنطقة وعلى فرص تحقيق السلام على أساس مبدأ حل الدولتين. وأضافت أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي لم تتوقف منذ عام 1948 عن استهداف الوجود الفلسطيني عبر سياسة الهدم الجماعي. وطالبت المجتمع الدولي والولايات المتحدة الأميركية باتباع سياسة حازمة وموحدة فيما يتعلق بالقضايا الدولية التي تنطوي على انتهاكات حقوقية جسيمة. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا