تلقى رئيس دولة فلسطين محمود عباس اتصالاً هاتفياً من الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، حيث شرح الرئيس ماكرون موقف بلاده من الإعلان الثلاثي الأميركي – الإسرائيلي-
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بأشد العبارات مصادقة الإدارة المدنية التابعة للجيش الإسرائيلي على مشاريع استيطانية في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية المحتلة، حيث تهدف
أعلن جاريد كوشنر مستشار رئيس الولايات المتحدة الامريكية في مقابلة تلفزيونية عقب إعلان الولايات المتحدة عن الاتفاق الإماراتي الإسرائيلي الذي حصل تحت رعايتها، إن إدانة
ستعقد لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف الجزء الثاني من المؤتمر الدولي المعني بمسألة القدس بشأن “الضم عمليا – الشباب
أدانت وزارة خارجية الجمهورية الاسلامية الايرانية يوم 14 أغسطس 2020، بشدة إقامة علاقات دبلوماسية بين الإمارات وإسرائيل. وأصدرت بياناً بهذا الشأن، معتبرةً هذه الخطوة حماقة
رحّب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون باتفاق تطبيع العلاقات بين الإمارات وإسرائيل، وقال في تغريدة له على حسابه على موقع التواصل الاجتماعي تويتر: “قرار شجاع من
أعربت سلطنة عمان عن تأييدها لقرار الإمارات بشأن العلاقات مع إسرائيل، ونُقل عن ناطق رسمي باسم الخارجية العمانية تأكيده “تأييد السلطنة قرار دولة الإمارات العربية
طالب جوزيب بوريل، الممثل الأعلى للأمن والسياسة الخارجية في الإتحاد الأوروبي، إسرائيل بالتخلي عن خطة الضم نهائياً. وأشار في تغريدة نشرها على حسابه على موقع
أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن تركيا يمكن أن تقوم بتعليق العلاقات الدبلوماسية مع الإمارات، أو سحب سفيرها من أبو ظبي على خلفية اتفاقية
أدان المجلس الوطني الفلسطيني بشدة الاتفاق بين إسرائيل والإمارات، وقال إن القضية الفلسطينية لا تخضع لمبدأ المقايضات والصفقات والاستخدامات المشينة التي عكسها هذا الاتفاق. واعتبر
