قال أوفير أكونيس، وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي إن إسرائيل قامت بتأجيل خطتها المثيرة للجدل لضم أجزاء من الضفة الغربية. وقال اكونس لإذاعة الجيش الإسرائيلي إن
أشار بيني غانتس، الشريك الرئيسي لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في الائتلاف الحكومي، إلى معارضته لدفع خطة ضم أجزاء من الضفة الغربية المحتلة، حيث يريد
قبل اجتماعه مع المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، آفي بيركويتز، والسفير لدى إسرائيل ديفيد فريدمان، قال وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس، إن الموعد الذي
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إن خطوة ضم مساحات من الضفة الغربية المحتلة ستدفع السلام مع الفلسطينيين إلى الأمام. وأدلى نتنياهو بتعليقه في خطاب
أكدت وزيرة الخارجية الإسرائيلية السابقة تسيبي ليفني أن ضم إسرائيل لأجزاء الكبيرة من الضفة الغربية المحتلة “خطأ تاريخي فادح”. وقالت ليفني لصحيفة واشنطن بوست: “إن
يدرس حزب الليكود والذي يتزعمه رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلغاء اتفاق التناوب مع وزير الدفاع ورئيس الوزراء المناوب بيني غانتس، حسبما ذكرت صحيفة يديعوت
التقى وزير الدفاع الإسرائيلي بيني غانتس قادة المستوطنين الإسرائيليين لإقناعهم بقبول خطة الضم، التي كانوا أعلنوا رفضهم لها الأسبوع المنصرم في بيان صادر عن قادة
طالبت النيابة العامة في إسرائيل إيقاع أشد عقوبة ممكنة للمستوطن اليهودي المدان بقتل زوجين فلسطينيين وطفلهما في حريق متعمد أدى أيضاً إلى ترهيب ابنهما البالغ
أصدرت المحكمة العليا الإسرائيلية قراراً ينص على إلغاء “قانون تسوية الإستيطان في يهودا والسامرة 2017″، الذي يتيح نزع ملكية الأراضي الفلسطينية ذات الملكية الخاصة في حال
دعا الرئيس الإسرائيلي روفن ريفلين الإسرائيليين إلى تهدئة لهجة الخلاف بينهم حول خطط إسرائيل لضم ما يقارب 30% من أراضي الضفة الغربية. وجاءت هذه التصريحات
