حذر نقيب الصحفيين الفلسطينيين، ناصر أبو بكر، من إعلام الإحتلال ومن غرفة “السايبر” الإسرائيلية، التي تدير الإعلام الإلكتروني بشكل موجه وممنهج، بهدف ضرب النسيج الاجتماعي
نشرت منظمة العفو الدولية بيانا تنديداً بمنع السفر العقابي المفروض من قبل إسرائيل على الناشط في منظمة العفو الدولية ليث أبو زياد. وأطلقت المنظمة حملة
ناقشت ورقة نشرتها مجموعة “أمريكيون من أجل السلام الآن” (وهي منظمة تهدف بحسب موقعها إلى دعم استمرار “ديمقراطية إسرائيل” وإقامة سلام بينها وبين الفلسطينيين) مجموعة
أصدرت منظمة بتسيلم، و عدالة، وكسر حاجز الصمت، وجيشا، وهاموك، وإر عميم، وهاديل – دفاعاً عن الفرد، وصندوق المدافعين عن حقوق الإنسان، ومنظمة الأطباء من
أصدر مركز بديل لمصادر حقوق المواطنة واللاجئين، ورقة موقف تناولت التمويل الأوروبي المشروط سياسياً وانعدام مشروعيته وآثاره السياسية. وتقدم الورقة تحليلا عميقا لمشروعية المادة 1.5
قام مركز عدالة بإرسال رسالة إلى المدعي العام الإسرائيلي والمحامي العام العسكري بالإشتراك مع مركز غيشة ومركز الميزان لحقوق الإنسان، حيث طالبوا إسرائيل بأن تأمر
أصدر مركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة “بتسيلم” تقريرا حول السياسات الإسرائيلية في بلدة العيساوية بالقدس المحتلة، والتي أوجدت ظروفا معيشية قاسية في
انضمت منظمة الأمريكيون من أجل السلام الآن إلى شبكة إسرائيل التقدمية في بيان حول الضم، ردًا على تشكيل الحكومة الإسرائيلية الجديدة، التي تلتزم رسميًا بضم
أصدر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان بياناً صحفياً ندد فيه بالاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الصيادين الفلسطينيين، حيث تم إصابة اثنين منهم مؤخراً وإلحاق الضرر بمعداتهم. وسرد
أدانت منظمة العفو الدولية دعم الولايات المتحدة لخطط إسرائيل بضم مساحات كبيرة من الضفة الغربية المحتلة. وقالت المنظمة إن “الدعم الأمريكي القوي لخطة إسرائيل لضم
