قالت وكالة الأنباء الفلسطينية وفا إن نقابة عمال ولاية فيرمونت أدانت التطهير العرقي الذي تمارسه قوات الاحتلال الإسرائيلي في حي الشيخ جراح وسلوان في مدينة القدس، والاعتداءات اليومية على المسجد الأقصى والهجمات الأخيرة على قطاع غزة، ووصفت ما يتعرض له الشعب الفلسطيني منذ 73 عاما بسياسة تطهير عرقي من دولة استعمار صهيوني بدأت منذ عام 1948 بطرد نحو 730 ألف فلسطيني من منازلهم. وفي السياق ذاته، صوتت نقابة معلمي مدينة سياتل في ولاية واشنطن بالإجماع على قرار مشابه؛ جاء فيه أن دولة الفصل العنصري والاستعمار الإسرائيلية ومنذ قيامها طردت اللاجئين الفلسطينيين ومنعت عودتهم لمنازلهم في الوقت الذي تلقت فيه منذ قيامها نحو 147 مليار دولار دعم مالي من الولايات المتحدة. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا