أعلنت مصلحة السجون الإسرائيلية أنها ستسمح للأسرى الفلسطينيين بإجراء مكالمةٍ هاتفيّةٍ واحدة مدّتها خمس دقائق مع عائلاتهم بمناسبة شهر رمضان، وذلك في أعقاب التماسٍ قدّمه مركز الدفاع عن الفرد “هموكيد”، إلى جانب سبع منظّماتٍ حقوقيّةٍ أخرى. بينما منعت مصلحة السجون الإسرائيلية الأسرى الغزّيين المصنفين كمنتسبين إلى حركة حماس من هذا القرار، كما منعتهم، بقرار سابق من الحكومة الإسرائيلية، من استقبال الزيارات العائلية. ومما يُذكر أن الالتماس طالب بالسماح للأسرى الفلسطينيين المصنّفين ك”أمنيين” بالاتصال هاتفياً بعائلاتهم بشكل دوري. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا