أدانت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية إعلان السفير الأمريكي لدى دولة الاحتلال ديفيد فريدمان، اعترافه بالمشروع الاستيطاني المسمى “بمدينة داوود” وسط مدينة القدس، واعتبرتها خروجاً خارقاً على قرارات الشرعية الدولية والقرارات الأممية والقانون الدولي، والأعراف الدبلوماسية. وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين أنها ستأخذ على عاتقها متابعة هذا الملف مع الخبراء القانونيين والجهات المعنية للبحث في إمكانية محاسبة ومساءلة فريدمان أمام المحاكم الدولية وذات الاختصاص. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا