يبحث تقرير جديد لمؤسسة الحق الفلسطينية مدى التدابير التمييزية التي اتخذتها إسرائيل ضد الفلسطينيين، والمتمثلة في حالة مستوطنة عطروت الصناعية في القدس الشرقية المحتلة، التي بنيت على أرض بيت حنينا والرام وضاحية العارية الفلسطينية، وآثارها السلبية على حياة الفلسطينيين المقيمين فيها وكذلك على الفلسطينيين عموما. وأجرت مؤسسة الحق مقابلات مع الأسر والنساء والرجال الفلسطينيين المقيمين فيما يعرف الآن بمستوطنة عطروت الصناعية، حيث سلطت هذه المقابلات الضوء على العواقب المدمرة للتسوية الصناعية على الأفراد والمجتمعات المحلية والبيئة. إضافة إلى تسليط الضوء على نظام التخطيط وتقسيم المناطق التمييزي في إسرائيل الذي يحرم بشكل منهجي المجتمعات الفلسطينية من الحصول على تراخيص البناء ويخلق بيئة غير صالحة للسكن لا تفي بالمعايير الدنيا للحق في السكن اللائق. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا