بعد مرور خمسة أعوام على جريمة إحراق عائلة الدوابشة في قرية دوما في الضفة الغربية المحتلة على يد مستوطنين إسرائيليين، أدانت المحكمة الاسرائيلية المستوطن الإسرائيلي عميرام بن عليلي بالحرق العمد. حيث تبين من التحقيقات أن قنابل المولوتوف التي ألقيت في المنزل هي التي أدت إلى نشوب الحريق فيه، ما أسفر عن مقتل 3 افراد من العائلة الفلسطينية. وعلى الرغم من ذلك، برأت المحكمة المستوطن من تهمة الانتماء إلى جماعة إرهابية. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا