حمّلت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، الحكومة الاسرائيلية المسؤولية، عن جرائم المستوطنين في الضفة الغربية، بما في ذلك جريمة إطلاق النار على شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة شرق بيت لحم، وجريمة إحراق أشجار الزيتون في بورين وجرائم التطهير العرقي المتواصلة في القدس والأغوار. وطالبت الخارجية الدول كافة بوضع المعتدين على قوائم الارهاب ومنعهم من دخول أراضيها ومحاكمتهم، كجزء لا يتجزأ من منظومة الاستيطان غير القانونية في الضفة الغربية، التي تنتهك القانون الدولي والشرعية الدولية وقراراتها. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا