المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 216

رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا

18 – 24 فبراير/ شباط 2024

يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين

إعداد: رزون عيسى ، نور خاروف ، جمان الخطيب ، اروي عبد المنعم

يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.

للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:

• أصدرت مجموعة التغذية العالمية تقريرا يوثق تدهور الوضع التغذوي في قطاع غزة خلال الـ 120 يومًا من الحرب. ويسلط التقرير الضوء على ارتفاع مستويات سوء التغذية بين الأطفال والنساء الحوامل والمرضعات، بسبب انعدام الأمن الغذائي، ونقص التنوع الغذائي، وانعدام الوصول إلى المياه النظيفة والصرف الصحي، والنظام الصحي المتدهور.(18 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا/ هنا
• صرح المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس إن مستشفى ناصر في مدينة خان يونس لم يعد يعمل بعد حصار دام أكثر من أسبوع أعقبه غارات مستمرة. وأضاف أن إسرائيل لم تسمح لفريق المنظمة بدخول المستشفى لتقييم أوضاع المرضى والاحتياجات الطبية الحرجة، رغم وصوله إلى المستشفى لإيصال الوقود.(18 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• اتهم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا داسيلفا، إسرائيل بارتكاب “إبادة” بحق المدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة، حيث قال “ما يحدث في قطاع غزة مع الشعب الفلسطيني لم يحدث في أي مرحلة أخرى في التاريخ، في الواقع، سبق أن حدث بالفعل حين قرر هتلر أن يقتل اليهود”. وأضاف بأن البرازيل ستزيد من حجم تمويلها للأونروا. وحث الدول الأخرى أيضاً على زيادة تمويلها للأونروا.(18فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا، هنا
• أدانت القمة الأفريقية إسرائيل بسبب “الحرب الوحشية واستخدام القوة المفرطة ضد 2.2 مليون مدني عزل”، وطالبتها بـ”الامتثال لقرارات محكمة العدل الدولية لمنع الإبادة الجماعية بغزة”. وندد البيان بالعقاب الجماعي ضد المدنيين في غزة ومحاولات نقلهم بالقوة إلى شبه جزيرة سيناء، مطالبا إسرائيل بالاستجابة للدعوات الدولية إلى وقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة، ورفع الحصار الجائر المفروض عليه. كما طالب بإجراء تحقيق دولي مستقل في استخدام إسرائيل الأسلحة المحظورة دوليا، وفي استهداف المستشفيات والمؤسسات الإعلامية.(19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• بدأت محكمة العدل الدولية في لاهاي، عقد جلسات استماع علنية بشأن الرأي الاستشاري الذي طلب منها حول التبعات القانونية الناشئة عن سياسات إسرائيل وممارساتها في الأرض الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية.(19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعرب خبراء أمميون في بيان لهم عن شعورهم بالفزع إزاء مزاعم موثوقة بـ “انتهاكات جسيمة ومروعة” لحقوق الإنسان تُرتكب بحق النساء والفتيات الفلسطينيات في قطاع غزة والضفة الغربية، وشدد الخبراء على ضرورة إجراء تحقيق شامل ومستقل في هذه الادعاءات، و”محاسبة جميع المسؤولين عن انتهاكات حقوق الإنسان هذه دون استثناء”.(19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعرب خبراء الأمم المتحدة عن قلقهم إزاء الادعاءات الموثوقة بشأن الانتهاكات الصارخة لحقوق الإنسان التي لا تزال النساء والفتيات الفلسطينيات يتعرضن لها في قطاع غزة والضفة الغربية. وتشمل هذه الانتهاكات الإعدام التعسفي، والاعتقال التعسفي، والمعاملة اللاإنسانية، والاختفاء القسري، والاعتداء الجنسي. وقال الخبراء إن ما لا يقل عن معتقلتين فلسطينيتين تعرضتا للاغتصاب بينما ورد أن أخريات تعرضن للتهديد بالاغتصاب والعنف الجنسي. وطالب الخبراء بإجراء تحقيق مستقل ومحايد وفوري وشامل وفعّال في هذه الادعاءات.(19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• دعت اليونيسف وبرنامج الأغذية العالمي ومنظمة الصحة العالمية إلى توفير الوصول الآمن والمستدام ودون عوائق للمساعدة الإنسانية في جميع أنحاء قطاع غزة. وشددوا على وجوب حماية المستشفيات والعاملين الصحيين، وأكدوا على أن وقف إطلاق النار الإنساني الفوري يوفر أفضل فرصة لإنقاذ الأرواح وإنهاء المعاناة. وقال نائب المديرة التنفيذية لليونيسف في المجال الإنساني وعمليات الإمداد، تيد شيبان: “إن قطاع غزة على وشك أن يشهد انفجاراً في حالات الوفاة للأطفال التي يمكن تجنبها”.(19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعلنت الصين رفضها قرار إسرائيل المعلن برفض أي اعتراف بالدولة الفلسطينية من قبل الأمم المتحدة أو دول أخر، وأكدت بأن حل الدولتين هو إجماع عالمي للمجتمع الدولي على تسوية القضية الفلسطينية. (19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا / هنا
• قالت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، أنه يجب حماية أهالي مدينة رفح جنوب قطاع غزة، بوصفها الأكثر اكتظاظاً بالسكان على وجه الأرض وتأوي نصف سكان غزة الذين نزحوا عدة مرات بسبب الحرب. (19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• إثر زيارته لقطاع غزة، وصف المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند الوضع في القطاع بأنه كارثي، قائلا: “يمكنك بسهولة أن تلمس اليأس والخوف الذي يواجهه الناس. هناك ما يقرب من 1.4 مليون فلسطيني يعيشون في ظروف مكتظة للغاية في رفح، بلا أي موارد، و بالكاد يحصلون على رعاية طبية، وبلا مكان للنوم، ولا مكان آمن يذهبون إليه”. (19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعربت وزارة الخارجية المصرية عن أسفها البالغ لعجز مجلس الأمن مجدداً عن إصدار قرار يقضي بالوقف الفوري لإطلاق النار في قطاع غزة، على خلفية استخدام الولايات المتحدة الأمريكية لحق النقض للمرة الثالثة، وذلك ضد مشروع القرار الذي تقدمت به الجزائر نيابةً عن المجموعة العربية. واستنكرت مصر بشدة ما يمثله المشهد الدولي من انتقائية وازدواجية في معايير التعامل مع الحروب في مناطق مختلفة من العالم. (20 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أصدر برنامج الأغذية العالمي بيانا صحفيا أعلن فيه أنه سيوقف تسليم المساعدات الغذائية إلى شمال غزة مؤقتا حتى تتهيأ الظروف للسماح بالتوزيع الآمن.(20 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• استخدمت الولايات المتحدة الأمريكية حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن الدولي ضد مشروع قرار مقدم من الجزائر يطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة لأسباب إنسانية. حصل مشروع القرار على تأييد 13 عضوا- من بين أعضاء المجلس الخمسة عشر- فيما عارضته الولايات المتحدة الأمريكية وامتنعت المملكة المتحدة عن التصويت. (20 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية من الوضع الصحي والإنساني “غير الإنساني” في قطاع غزة، حيث أصبحت المنطقة “منطقة موت”. وشدد على الحاجة إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن، وإسكات الأسلحة، ووصول المساعدات الإنسانية دون قيود.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أكد خبراء الأمم المتحدة أنه يجب على إسرائيل أن تنفذ فورا وقف إطلاق النار مع التركيز بشكل خاص على احتياجات النساء والفتيات الفلسطينيات في غزة والضفة الغربية. كما أكد الخبراء على الحاجة الملحة لمعالجة الاضطرابات الشديدة في التعليم، وتدمير المساكن، ونقص الوصول إلى الرعاية الصحية الأساسية، والمخاطر المتزايدة التي تواجهها النساء والفتيات، بما في ذلك العنف القائم على النوع الاجتماعي. ودعا الخبراء إسرائيل إلى وقف فوري لإطلاق النار، وإنشاء مستشفى ميداني، وإعطاء الأولوية للإمدادات الكافية من منتجات النظافة الخاصة بالنساء، بالإضافة إلى خدمات الرعاية الصحية وخدمات الدعم النفسي والاجتماعي.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعلنت مجموعة البنك الدولي عن تقديم منحة بقيمة 30 مليون دولار لدفع رواتب معلمي المدارس الحكومية في الضفة الغربية. وأورد البنك في أحدث تحليلات لآثارالعدوان في الضفة الغربية وقطاع غزة، أن “الاقتصاد الفلسطيني شهد واحدة من أكبر الصدمات المسجلة في التاريخ الاقتصادي الحديث، إذ انخفض إجمالي الناتج المحلي في غزة بأكثر من 80٪ في الربع الرابع من عام 2023، وبنسبة 22٪ في الضفة الغربية خلال الفترة نفسها”.(21 فبراير 2024)
• في بيان مشترك صادر عن اللجنة الدائمة المشتركة بين الوكالات IASC، قال رؤساء 19 وكالة أممية ودولية، إن المدنيين في غزة في خطر شديد والعالم يراقب، مؤكدين على عشر متطلبات لتجنب كارثة أسوأ، منها وجوب وقف إطلاق النار فورا، وحماية المدنيين والبنية التحتية التي يعتمدون عليها، وتأمين نقاط دخول موثوقة تسمح بإدخال المساعدات من جميع المعابر الممكنة، بما في ذلك إلى شمال غزة، وضمان مرورها دون عوائق لتوزيعها، على نطاق واسع، إضافة إلى توفير نظام فاعل للإخطارات الإنسانية يسمح لجميع العاملين في المجال الإنساني والإمدادات الإنسانية بالتحرك داخل غزة، وتقديم المساعدات بأمان.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا/هنا
• اتهمت دولة غيانا، إسرائيل بالغزو العسكري وضم الأراضي الفلسطينية، وذلك خلال جلسة استماع عقدتها محكمة العدل الدولية حول شرعية احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية، بينما جادل ممثل الصين بأن استخدام الفلسطينيين القوة لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي “مبرر قانونًا” وفقًا للقانون الدولي. وأضاف أن “الظلم الإسرائيلي قد قوض بشكل خطير وأعاق ممارسة وتنفيذ حق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير، ودعت مصر خلال جلسات محكمة العدل الدولية إلى حل الدولتين وإنهاء الاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية “بصورة فورية. وقال مندوب دولة الكويت في مرافعته إن حالة العنف تأتي نتيجة عقود من الاحتلال غير الشرعي للأراضي الفلسطينية.
• كشف تقرير مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (OCHA) عن نزوح أكثر من 4000 فلسطيني في الضفة الغربية خلال عام 2023، وأوضح التقرير أن سبب هذا النزوح هو السياسات والممارسات التي تتبعها السلطات الإسرائيلية أو المستوطنون الإسرائيليون، والتي تخلق بيئة قسرية. (21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعربت منظمة التعاون الإسلامي عن أسفها الشديد إزاء إخفاق مجلس الأمن الدولي في تبني مشروع قرار لوقف العدوان العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة. وفي ذات السياق، استنكر الأمين العام لجامعة الدول العربية استخدام الولايات المتحدة لحق النقض (الفيتو) لإفشال مشروع القرار. وأضاف أبو الغيط إن “المواقف الأمريكية تخصم من مصداقية المنظومة الأممية، وتُعزز من حالة الشلل التي تشهدها الأمم المتحدة”. (21 فبراير 2024)
• في جلسة عقدها مجلس الأمن الدولي حول الأوضاع في غزة، جدد منسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند الإعراب عن قلقه البالغ إزاء احتمال شن عملية عسكرية إسرائيلية واسعة النطاق في مدينة رفح المكتظة بالسكان، ونبه إلى أنه ما من نهاية تلوح في الأفق لصدمة المتضررين من فظائع 7 تشرين الأول/أكتوبر ومعاناة الناس في غزة والاضطرابات الإقليمية. (22 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• حذر المفوض العام للأونروا أن حل الأونروا سيكون “كارثياً” بعد تعرض المنظمة للضغط جراء إعلان الجيش الإسرائيلي العثور على نفق لحركة حماس تحت مقر الوكالة في غزة، حيث قال إن الدعوات لتفكيك الوكالة ” قصيرة النظر” وإن إنهاء تفويضها سيضعف قدرة العالم على التعامل مع الأزمة الإنسانية في غزة. (22 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أصدرت مفوضية الأمم المتحدة لحقوق الإنسان تقريرا دعا إلى المساءلة والعدالة عن جميع الانتهاكات الجسيمة لقوانين النزاع المسلح وغيرها من الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان التي ترتكبها جميع الأطراف في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية وإسرائيل. وتناول التقرير عمليات القتل غير القانوني، واحتجاز الرهائن، والتدمير المتعمد للممتلكات المدنية، والعقاب الجماعي، والحرمان من الخدمات الأساسية، والضربات على البنية التحتية المدنية، والتهجير القسري، والتحريض على الكراهية والعنف، والاعتداء الجنسي، والتعذيب. (23 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• حذر خبراء الأمم المتحدة من أن أي نقل للأسلحة أو الذخائر إلى إسرائيل التي من المحتمل أن تستخدم في غزة ينتهك القانون الدولي الإنساني ويجب أن يتوقف على الفور، ودعا الخبراء الى ‘ضمان احترام’ القانون الدولي من قبل أطراف النزاع المسلح، كما هو مطلوب بموجب اتفاقيات جنيف لعام 1949 والقانون الدولي العرفي. (23 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعرب وزيرالخارجية الأمريكي انتوني بلينكن عن خيبة أمله إزاء إعلان إسرائيل عن بناء مستوطنات جديدة، وأضاف “أن المستوطنات الجديدة تؤدي إلى نتائج عكسية في التوصل إلى سلام دائم. كما أنها تتعارض مع القانون الدولي. تحتفظ إدارتنا بمعارضة حازمة للتوسع الاستيطاني”. وفي ذات السياق أعرب السفير البريطاني لدى إسرائيل سيمون والترز عن أن الإعلان عن خطط لبناء أكثر من 3000 منزل استيطاني جديد في الضفة الغربية المحتلة أمر مثير للقلق العميق، وأكد أن “المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وتزيد من صعوبة التقدم نحو حل هذا الصراع”. (24/23 فبراير 2024)
• قال الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا:”أنا أؤيد إنشاء دولة فلسطينية حرة وذات سيادة. أتمنى أن تعيش هذه الدولة الفلسطينية في وئام مع دولة إسرائيل. ما تفعله الحكومة الإسرائيلية ليس حرباً، بل إبادة جماعية. يتم قتل الأطفال والنساء”.(24 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:

• صرحت وزارة الخارجية الفلسطينية أن حصول فلسطين على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة لا يحتاج إلى رخصة أو إذن من نتنياهو أو حكومته، كما أن جميع الدول تستطيع الاعتراف بدولة فلسطين بما فيها الإدارة الأمريكية بدون مثل هذه الرخصة. وأكدت الوزارة أن نتنياهو لا يرفض فقط إقامة الدولة الفلسطينية وإنما يدمر بشكل يومي فرص تجسيدها على الأرض وتفريغ الأرض من أصحابها الأصليين.(18 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أدانت الرئاسة الفلسطينية استخدام الولايات المتحدة الفيتو لمنع إصدار قرار يدين عدوان إسرائيل على قطاع غزة، وحمّلت الولايات المتحدة مسؤولية استمرار العدوان على الفلسطينيين، مؤكدة أن هذه السياسة تجعلها شريكًا في جرائم الحرب والإبادة الجماعية.(20 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• طالبت مؤسسات الأسرى بفتح تحقيق دولي في الجرائم التي ترتكبها سلطات الاحتلال الإسرائيلي داخل السجون، خاصة بعد تصاعد الإفادات والشهادات حول تعرض المعتقلين والمعتقلات لاعتداءات جنسية. كما حذرت هيئة شؤون الأسرى والمحررين من سياسة التجويع التي تنتهجها دولة الاحتلال الإسرائيلي من خلال ادارة سجونها بحق الأسرى والأسيرات داخل السجون والمعتقلات، والتي أدت الى فقدانهم لعشرات الآلاف من الكيلو غرامات من أوزانهم. وطالبت الهيئة بوقف هذه المهزلة، والتدخل لإجبار دولة الاحتلال على الالتزام بالقوانين الدولية في التعامل معهم على أساس أنهم أسرى حركات تحرر.
• قال رئيس الوزراء محمد اشتية إن قطاع غزة يواجه كارثة إنسانية غير مسبوقة بسبب العدوان الإسرائيلي، مطالبًا بخطة “مارشال” تشمل الإغاثة وإعادة الإعمار والإنعاش الاقتصادي. ودعا خلال اجتماع تنسيقي مع الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي إلى التنسيق والشراكة لتخطيط وتمويل وتنفيذ هذه الخطة.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية اعتماد الكنيست الإسرائيلي قرارا برفض ما أسماه الاعترافات أحادية الجانب بالدولة الفلسطينية، واعتبرته إصرار إسرائيلي على اختطاف حقوق الشعب الفلسطيني بقوة الاحتلال وبقاء الدولة الفلسطينية رهينة بيد الاحتلال ومصالحه الاستعمارية العنصرية.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• طالب وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، خلال جلسة استماع أمام محكمة العدل الدولية (ICJ) بشأن الوضع في الضفة الغربية، بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي واعتباره “غير شرعي”. وقال المالكي إن إسرائيل تركت للفلسطينيين “ثلاثة خيارات وحشية فقط: إما التهجير أو الاعتقال أو الموت”.وأشارالمالكي إلى أن الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني هي نتيجة لعقود من الحصانة لدولة الاحتلال.
• أدانت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي اختطاف قوة خاصة من جيش الاحتلال الإسرائيلي لعدد من طلبة جامعة بيرزيت من أمام بوابات الجامعة، وطالبت المُنظَّمات الحقوقية بتوفير الحماية للطلبة والعاملين في مؤسسات التعليم العالي.(22 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية المخطط الاستعماري الذي تدفع به حكومة الاحتلال الإسرائيلي لبناء أكثر من 3300 وحدة استعمارية جديدة في الضفة الغربية المحتلة، واعتبرته “إمعانًا إسرائيليًا رسميًا في ضم الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، وتقويض أية فرصة لتجسيد الدولة الفلسطينية على الأرض، وتحديًا سافرًا لقرارات الشرعية الدولية، خاصة القرار 2334، ولأية جهود مبذولة لوقف الحرب وحل الصراع بالطرق السياسية”.(23 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:

• أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي أن إسرائيل ترفض بشكل قاطع شرعية الإجراءات التي تتخذها محكمة العدل الدولية في لاهاي بشأن “شرعية الاحتلال”. ووصف هذه الإجراءات بأنها محاولة للمساس بحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد التهديدات الوجودية. وأضاف أن هذه الخطوة تأتي في إطار محاولات فلسطينية لفرض نتائج التسوية الدبلوماسية دون موافقة إسرائيلية، مشددًا على أن الحكومة والكنيست متحدتان في رفض هذا المسار.(19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• ادعت وزيرة الاستيطان الإسرائيلية أوريت ستروك في كلمة ألقتها أمام الكنيست “أنه لا يوجد شعب فلسطيني وأنه لا حق للفلسطينيين بإقامة دولة لهم”. وأضافت “لن تكون هناك أبدا دولة فلسطينية على أرضنا أرض إسرائيل، لأنه لا يوجد شعب فلسطيني، لا يوجد شعب كهذا”.(20 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا/هنا
• صادقت الهيئة العامة للكنيست الإسرائيلي على بيان الحكومة المعارض للاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية. وجاء في بيان الحكومة الإسرائيلية “إن إسرائيل ترفض رفضاً قاطعاً الإملاءات الدولية بشأن التسوية الدائمة مع الفلسطينيين. إن التسوية، إذا ما تم التوصل إليها، لن يتم إلا من خلال المفاوضات المباشرة بين الطرفين، دون شروط مسبقة. وستواصل إسرائيل معارضتها للاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية”.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• طالب وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريش رئيس الوزراء الإسرائيلي بالموافقة على انعقاد مجلس التخطيط الأعلى للموافقة فورًا على خطط لبناء آلاف الوحدات السكنية في معاليه أدوميم والمنطقة بأكملها، ردا على عملية إطلاق النار قرب مستوطنة معاليه أدوميم بالقدس. وشدد على أن “الهجوم الخطير على معاليه أدوميم يجب أن يكون له رد أمني حاسم ولكن أيضا رد استيطاني”. وأعلن سموتريتش أن إسرائيل ستقدم خططا لبناء أكثر من 3000 منزل استيطاني ردا على عملية إطلاق النار قرب القدس.
• كرر وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير تصريحاته بأن “حق الإسرائيليين بالحياة أهم من حرية تنقل الفلسطينيين” تعليقا على عملية إطلاق النار قرب مستوطنة معاليه أدوميم بالقدس. وأضاف أن “علينا وضع المزيد من الحواجز وإغلاق المحاور على طرقات السلطة الفلسطينية”.(22 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:

• قالت منظمة هموكيد – مركز الدفاع عن الفرد إن محكمة العدل العليا الإسرائيلية رفضت التماسها بالكشف عن مكان احتجاز 62 من سكان غزة يقبعون في السجون الإسرائيلية، ما يسمح باستمرار احتجازهم بمعزل تام عن العالم الخارجي.(18 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أصدر رؤساء منظمات إنسانية وحقوقية كبرى، بمن فيهم منظمة العفو الدولية، بيانًا مشتركًا عاجلاً يدين التطورات في رفح ويحذر من عواقب كارثية إذا لم توقف إسرائيل هجومها البري المقترح في المنطقة.(18 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• طالبت منظمة العفو الدولية إسرائيل بإنهاء احتلالها لقطاع غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، وذلك بالتزامن مع بدء جلسات الاستماع العلنية في محكمة العدل الدولية (ICJ) لفحص العواقب القانونية للاحتلال الإسرائيلي الممتد، وشددت المنظمة على أن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني هو شرط أساسي لوقف الانتهاكات المتكررة لحقوق الإنسان في الأراضي المحتلة، ووصفت الفصل العنصري الممنهج الذي تفرضه إسرائيل ضد الفلسطينيين بأنه جريمة ضد الإنسانية.(19 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أعربت الرئيسة التنفيذية لمنظمة أنقذوا الأطفال الدولية Save the Children جانتي سويريبتو عن خيبة أمل عميقة لأن الولايات المتحدة تتعمد عرقلة التقدم الإنساني. وأضافت : “إن استخدام الولايات المتحدة حق النقض ضد قرار مجلس الأمن بشأن غزة غير معقول”.(20 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• تقدمت كل من عدالة و هموكيد ومنظمات حقوقية إسرائيلية أخرى بمناشدة مشتركة إلى المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعنية بالتعذيب، وحثتها على اتخاذ إجراءات فورية لوقف الانتهاكات الممنهجة ضد السجناء الفلسطينيين والمحتجزين في السجون ومراكز الاحتجاز الإسرائيلية. كما نشر أطباء لحقوق الإنسان في إسرائيل هذا الشهر تحقيقًا حول ظروف احتجاز الفلسطينيين في إسرائيل منذ 7 أكتوبر، حيث سلط الضوء على الانتهاكات الممنهجة لحقوق الإنسان.
• نشرت منظمة بتسيلم مقالا أشارت فيه إلى أن المخططات الإسرائيلية لإنشاء منطقة عازلة أو “منطقة أمنية” داخل قطاع غزة غير قانونية وتشكل جريمة حرب؛ خاصة وأن إسرائيل تقوم بتدمير كل شيء في المنطقة المخصصة لها، كما أنها ستكون محظورة على الفلسطينيين، حتى أولئك الذين عاشوا فيها أو زرعوا فيها حقولهم قبل الحرب.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• حذرت جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني من الأوضاع الكارثية في مستشفى الأمل في خانيونس جراء استمرار حصار الاحتلال واستهدافه لمستشفى الأمل في خانيونس لليوم الثلاثين على التوالي. وجددت الجمعية نداءها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك بشكل فوري لحماية المستشفى وكسر الحصار المفروض عليه.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أصدر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان (PCHR) بيانًا صحفيًا ندد فيه بقتل محامية المركز نور ناصر أبو النور وسبعة من أفراد عائلتها، بمن فيهم ابنتها البالغة من العمر عامين، في غارة جوية إسرائيلية على منزلها في رفح.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• أدان مسؤولو عدة منظمات إنسانية للإغاثة العالمية الفيتو الأمريكي ضد قرار وقف إطلاق النار في غزة. وحذروا من أن هجوم إسرائيل المخطط له على مدينة رفح في قطاع غزة قد يحولها إلى “مقبرة” ويزيد من خطر المجاعة. ودعوا الولايات المتحدة والدول الأخرى إلى الضغط من أجل وقف إطلاق النار فورًا لمنع المزيد من الوفيات والمعاناة في غزة. أشاروا إلى أن الحرب الإسرائيلية جعلت من المستحيل عمل المنظمات الإنسانية بأمان في غزة، مما يزيد من خطر المجاعة والمعاناة الإنسانية.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا/ هنا
• حددت منظمة “Insecurity Insight” ما لا يقل عن 348 حادثة عنف وقعت في مخيمات اللاجئين في الأراضي الفلسطينية المحتلة بين 7 تشرين الأول/أكتوبر 2023 و31 كانون الأول/ديسمبر 2023. ونسبت نحو 90٪ من الحوادث إلى القوات الإسرائيلية. ودعت إلى إجراء تحقيقات مستقلة ودعم القانون الدولي الإنساني.(22 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا
• صرحت منظمة أطباء بلا حدود أن أوامر الإخلاء والتهجير القسري تهدد استمرارية الرعاية للجرحى في غزة في ظل أوامر الإخلاء والهجمات على مستشفى ناصر في مدينة خان يونس جنوب القطاع، حيث أُجبِر المرضى الذين يخضعون للعلاج على مغادرة المستشفى. وقالت منسقة مشروع أطباء بلا حدود، ليزا ماكينير، “تحتاج رفح وجميع أنحاء قطاع غزة إلى استجابة إنسانية أوسع نطاقًا بكثير، والتي لا يمكن الشروع بها إلا إذا أُعلن وقف دائم وفوري لإطلاق النار”.(22 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مقالات قصيرة ومدونات :

• نشرت واشنطن بوست مقالًا لـKelsey Ables وNihaMasihو Bryan pietschبعنوان: “جلسات محكمة العدل الدولية حول احتلال إسرائيل: ما يجب معرفته”.(21 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

مؤتمرات وفعاليات حقوقية:

• استضاف مركز العودة الفلسطيني حلقة نقاش بعنوان “التضامن ضد الفصل العنصري: جنوب أفريقيا وفلسطين”، شارك فيها متحدثون من المجتمع المدني والأوساط الأكاديمية.(20 فبراير 2024) لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا

إعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة:

• أعلنت اللجنة المعنية بحقوق الشعب الفلسطيني غير القابلة للتصرف عن نية عقد مؤتمر لمنظمات المجتمع المدني العاملة في قضية فلسطين بعنوان “بناء الجسور مع المجتمع المدني الدولي لمعالجة النكبة المستمرة” في جنيف يومي 3 و4 نيسان/أبريل. يستهدف المؤتمر، بين أمور أخرى، دور المجتمع المدني في الدعوة لوقف دائم ومستدام لإطلاق النار والمساءلة عن الجرائم في الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية. يهدف المؤتمر أيضًا إلى تعزيز الشراكة بين اللجنة ومنظمات المجتمع المدني لتحقيق الأهداف المشتركة ودعم مبادراتها. لتفاصيل الخبر ومزيد من التفاصيل، هنا