المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 240
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا
4 – 10 أغسطس/آب 2024
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد: رزون عيسى، نور خاروف، جمان الخطيب، أروى عبدالمنعم
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- قال وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، إن إغلاق الاحتلال الإسرائيلي لمعبر رفح، واستهداف قوافل المساعدات وقتل عمال الإغاثة، تعتبر جرائم ضد الإنسانية وأساس “الإبادة الجماعية” التي تقوم إسرائيل بها في غزة. وأضاف: “هدفنا من تواجدنا هنا (أمام معبر رفح البري) للفت انتباه الرأي العام العالمي إلى الإبادة الجماعية في غزة”، مشددا على وجوب أن يتخلى العالم عن صمته إزاء ما يحدث، وأن يبذل المزيد من الجهود لضمان وصول المساعدات إلى غزة دون عوائق أو انقطاع. (4 أغسطس 2024)
- أعرب الاتحاد الأوروبي عن “قلقه البالغ” إزاء مواصلة إسرائيل، القوة القائمة بالاحتلال، تدمير البنية التحتية في مدينة رفح جنوب قطاع غزة. وقال إن الكارثة الإنسانية المتفاقمة في غزة تخلق ظروفاً تهدد حياة السكان المدنيين الذين ما زالوا يتعرضون للمجاعة والنزوح المتكرر. (5 أغسطس 2024)
- أدانت ماليزيا قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي مدرستين للنازحين في مدينة غزة، ما أسفر عن مقتل 30 مواطنا أغلبهم من الأطفال والنساء. وقالت إن النظام الإسرائيلي يُظهر للعالم بوضوح غطرسته من خلال تجاهل الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار. وقالت ماليزيا إنها ستعمل من أجل قبول دولة فلسطين كعضو كامل العضوية في الأمم المتحدة. (5 أغسطس 2024)
- أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن القصف والأعمال العدائية يستمران في قتل الفلسطينيين وإصابتهم وتشريدهم، فضلاً عن إلحاق الضرر بالبنية التحتية التي يعتمدون عليها وتدميرها. ودعا نائب المتحدث باسم الأمم المتحدة فرحان حق جميع أطراف النزاع إلى احترام التزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك السماح للمدنيين بالمغادرة إلى مناطق أكثر أماناً والسماح لهم بالعودة بمجرد أن تسمح الظروف بذلك. (5 أغسطس 2024)
- أعلن المفوض العام للأونروا فيليب لازاريني عن انتهاء تحقيق مكتب خدمات الرقابة الداخلية (OIOS) في مزاعم تورط 19 موظفا من الأونروا في غزة في هجمات 7 أكتوبر على جنوب إسرائيل. وقد أسفرت التحقيقات عن إنهاء عقود عدد من الموظفين المعنيين من أجل تحقيق مصلحة الوكالة، وفي حالات أخرى لم تكن الأدلة كافية وتم إعادة الموظفين إلى عملهم. وأكد على التزام الأونروا بالحيادية واستمرار تقديم خدماتها الأساسية للاجئين الفلسطينيين. وكرر إدانة الأونروا للهجوم الذي وقع في السابع من أكتوبر/تشرين الأول بأشد العبارات الممكنة، داعيا مرة أخرى إلى الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن. (5 أغسطس 2024)
- دعت فرانشيسكا ألبانيزي، المقررة الخاصة للأمم المتحدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة، إلى نشر قوة حماية فورية في فلسطين. وأشارت ألبانيزي إلى أنه على مدى الأشهر العشرة الماضية، كان هناك أكثر من 1000 هجوم عنيف من قبل المستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية والقدس الشرقية، والتي غالبًا ما تدعمها أو تتجاهلها قوات الاحتلال الإسرائيلي. وكتبت ألبانيزي: “في الأراضي الفلسطينية المحتلة، يأتي الإفلات من العقاب فقط في المرتبة الثانية بعد العنف”. وأكدت أن الفلسطينيين لديهم الحق في الحماية وحثت الأمم المتحدة على العمل كجزء من استراتيجيتها لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي غير القانوني.. (5 أغسطس 2024)
- أكد خبراء الأمم المتحدة أن استخدام إسرائيل المتصاعد للتعذيب ضد الفلسطينيين المحتجزين يمثل جريمة ضد الإنسانية، يمكن منعها. واعتبروا تقارير الانتهاكات والعنف الجنسي في سجن سديه تيمان مجرد قمة الجليد، حيث يعاني المعتقلون من سوء المعاملة المنهجي والواسع النطاق، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والتعذيب الشديد. وشدد الخبراء على أن هذه الممارسات جزء من نظام التعذيب والاحتجاز غير القانوني لإسرائيل، والذي يهدف إلى معاقبة الفلسطينيين على مقاومتهم للاحتلال. مطالبين بوجود مراقبين دوليين مستقلين لمراقبة ظروف الاعتقال ومعالجة الانتهاكات، وإحداث ضغط دولي على إسرائيل لتنفيذ نظام مناسب للوصول والمراقبة وحماية المعتقلين. كما دعوا مجلس حقوق الإنسان إلى نشر المقررين الخاصين ولجنة التحقيق في المرافق التي تحتجز الفلسطينيين، معبرين عن أسفهم لعدم الاستجابة لدعوات سابقة للتحقيق في هذه الجرائم ضد الإنسانية. (5 أغسطس 2024)
- قدمت النرويج مذكرة للمحكمة الجنائية الدولية دعما لولاية المحكمة في فلسطين. وأكدت النرويج اعترافها بدولتي إسرائيل وفلسطين وجادلت بأن المحكمة لها ولاية قضائية على الجرائم المرتكبة على الأراضي الفلسطينية بموجب نظام روما الأساسي، وأن اتفاقيات أوسلو غير ذات صلة بتحديد ولاية المحكمة. كما أكدت النرويج أن فلسطين لم تتنازل عن أي جوانب من سيادتها بموجب اتفاقيات أوسلو، وأن المحكمة يجب أن تمارس ولايتها القضائية وفقًا للنظام الأساسي، وأن القيود في اتفاقيات أوسلو تتعلق فقط بولاية التنفيذ الفلسطينية، وليست بالولاية القانونية المقررة للمحكمة. (5 أغسطس 2024)
- قدمت ألمانيا مذكرة للمحكمة الجنائية الدولية بخصوص الوضع في فلسطين، أكدت فيها على ضرورة النظر في مبدأ التكامل بموجب المادة 17 من ميثاق روما، ودور آليات المساءلة الخاصة بالدول. وتجادل ألمانيا بموجب المذكرة، بأنه إذا كانت هناك دولة، مثل إسرائيل، تواجه هجوما مسلحا مستمرا، فإن على المحكمة تقييم ما إذا كانت تلك الدولة تحقق بجدية في الجرائم المزعومة وتلاحقها. ودعت ألمانيا إلى منح إسرائيل فرصة حقيقية للتحقيق المحلي قبل أن يطلب المدعي العام أوامر اعتقال. (6 أغسطس 2024)
- قالت منظمة الصحة العالمية إن النزوح الجماعي في غزة له تأثير خطير على الصحة العامة، حيث يؤدي الاكتظاظ، ونقص المأوى المناسب، وسوء حالة المياه والصرف الصحي والنظافة إلى زيادة مخاطر الإصابة بالأمراض المعدية. وأفادت المنظمة بأن الاكتظاظ يزيد أيضا من خطر وقوع إصابات جماعية في الهجمات على المناطق المأهولة بالسكان. وفي الوقت نفسه، حذرت الوكالة الأممية من أن عدد المرضى المحتاجين إلى الإجلاء الطبي إلى خارج غزة من المتوقع أن يزداد، نظرا للقتال المستمر وتقلص قدرة النظام الصحي. (6 أغسطس 2024)
- قدم الاتحاد الأوروبي وإسبانيا مبلغ 15.5 مليون يورو لدفع المخصصات الاجتماعية من خلال برنامج التحويلات النقدية الوطني؛ لدعم 27,561 أسرة معرضة للخطر في الضفة الغربية. يهدف هذا التمويل إلى تقديم مساعدة مالية حيوية في ظل أزمة مالية تعاني منها السلطة الفلسطينية. (6 أغسطس 2024)
- أدانت مقررة الأمم المتحدة الخاصة المعنية بحرية الرأي والتعبير إيرين خان، بشدة “الاستهداف المتعمد” لصحفييْ قناة الجزيرة إسماعيل الغول ورامي الريفي في غزة الأسبوع الماضي، وقالت إن الحادثة تضيف إلى “حصيلة مروعة بالفعل من المراسلين والعاملين في وسائل الإعلام الذين قتلوا في هذه الحرب”. وذكرت أن الجيش الإسرائيلي أكد مقتل الغول واتهمه بأنه عنصر من حماس. وأن الجيش الإسرائيلي يوجه الاتهامات دون أي دليل جوهري كرخصة لقتل الصحفيين، وهو ما يتعارض تماما مع القانون الدولي الإنساني. (6 أغسطس 2024)
- أعلن وزير الخارجية التركي أونجو كيجيلي أن بلاده قدمت طلباً للانضمام إلى دعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيل أمام محكمة العدل الدولية. وأكد أن الطلب، الذي أُعد بشكل شامل ومفصل، يستند إلى المادة 63 من نظام المحكمة. وشدد على أنه لا يوجد أي دولة فوق القانون الدولي، وأكد على أهمية القضية لضمان عدم إفلات إسرائيل من العقاب على جرائمها. كما ذكر بأن التدابير المؤقتة للمحكمة، التي تدعو إسرائيل إلى وقف هجماتها على غزة وفتح معبر رفح للمساعدات الإنسانية، يجب تنفيذها فورا. (7 أغسطس 2024)
- أكد نائب رئيس الوزراء الأردني أيمن الصفدي، أن إسرائيل تتحمل المسؤولية الكاملة عن التصعيد الخطير الذي يدفع منطقتنا نحو هاوية حرب إقليمية ستفجر حتماً المزيد من التوتر والصراع. وشدد الصفدي على أن التصعيد “يتوقف بوقف سببه، وهو العدوان الإسرائيلي الهمجي الغاشم على غزة، الذي يستعر منذ عشرة شهور، من دون فعل دولي رادع، يلجم العدوانية الإسرائيلية، ويوقف قتل الأبرياء، ويعاقب مرتكبي جرائم الحرب، ويحمي ما بقي من مصداقية لقانون دولي ثبتت انتقائية تطبيقه”. (7 أغسطس 2024)
- أفاد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية بأن الأعمال العدائية المستمرة وأوامر الإخلاء المتكررة تتسبب في دورة لا نهائية من النزوح وتجعل من الصعب، بشكل متزايد، على الناس الحصول على المساعدات الإنسانية التي يحتاجونها للبقاء على قيد الحياة، بعد 10 أشهر من الحرب. و أوضح المكتب الأممي أنه عندما يضطر الأطفال الذين يعانون من سوء التغذية في غزة إلى الفرار فجأة، يكون من الصعب للغاية على الشركاء في المجال الإنساني مراقبة ومتابعة تقديم الخدمات الضرورية لهم. (7 أغسطس 2024)
- قالت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتورة حنان بلخي، إن السكان المدنيين الذين يرزحون بالفعل تحت وطأة العنف ويعانون الجوع والمرض في المنطقة، يجب ألا يتعرضوا لمزيد من التهديدات، مؤكدة الحاجة إلى مُباشرة العمل الإنساني بمنأى عن التسييس والهجمات. وأضافت المسؤولة الأممية عن دعم منظمة الصحة العالمية الإجلاء الطبي لنحو مائة مريض من غزة يعانون من حالات طبية خطيرة. مكررة الدعوة لفتح جميع الطرق الممكنة أمام المرضى و وقف دائم لإطلاق النار. (7 أغسطس 2024)
- أدان البيان الختامي للاجتماع الاستثنائي مفتوح العضوية للجنة التنفيذية على مستوى وزراء خارجية الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، الجرائم المستمرة التي ترتكبها إسرائيل، سلطة الاحتلال غير الشرعي، ضد الشعب الفلسطيني، وطالب بوقف فوري للعدوان والإبادة الجماعية في غزة والضفة الغربية، بما في ذلك القدس. كما أدان البيان اغتيال إسماعيل هنية، وأكد على التضامن مع الشعب الفلسطيني وقيادته، وطالب بحماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس، بما في ذلك المسجد الأقصى. وشدد على ضرورة إنهاء الاستيطان ومحاسبة المستوطنين. كما دعا إلى تدخل مجلس الأمن الدولي لتوفير الحماية الإنسانية وإيصال المساعدات إلى غزة، ودعا أيضا الدول الأعضاء إلى دعم الجهود القانونية والسياسية لمحاسبة إسرائيل على انتهاكاتها ولتعزيز الاعتراف بدولة فلسطين. (7 أغسطس 2024)
- قدمت سريلانكا تبرعا بقيمة 590 ألف دولار أميركي لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، وشددت على أن الأونروا توفر شريان حياة للفلسطينيين. (7 أغسطس 2024)
- أدان الاتحاد الأوروبي تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش في مؤتمر قطيف السنوي، والتي قال فيها إنه قد يكون “مبرراً وأخلاقياً” السماح لمليونين من المدنيين في غزة بالموت جوعا حتى يتم إرجاع الرهائن، مؤكدا أن تجويع المدنيين عمدا يعتبر جريمة حرب. وطلب من الحكومة الإسرائيلية أن تبتعد عن تصريحات سموتريتش، وحثها على الامتثال لقرارات مجلس الأمن الدولي وأوامر محكمة العدل الدولية، وضمان الوصول الإنساني غير المقيد إلى غزة. وأدان المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة فولكر تورك، التصريحات وأعرب عن قلقه من أن هذه التصريحات تحرض على الكراهية وقد تؤدي إلى ارتكاب فظائع أخرى.
- أدانت أستراليا تصريحات سموتريتش حول تجويع الفلسطينيين، مؤكدةً أن التجويع العمد للمدنيين يعد جريمة حرب ولا مبرر له. وأكدت على ضرورة تحقيق هدنة فورية في غزة لحماية المدنيين، وتحرير الرهائن، وتسهيل وصول المساعدات، داعية جميع الأطراف إلى التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فوراً. فيما أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أن القانون الدولي لا يمكن أن يكون أكثر وضوحا، مشددا على أن تجويع المدنيين المتعمد يشكل جريمة حرب ولا يمكن تبرير تصريحات سموتريتش، متوقعاً تراجع الحكومة الإسرائيلية عن التصريحات وإدانتها. من جانبه، أكد سفير ألمانيا في إسرائيل ستيفن سيبيرت، رفض حكومته بشدة “التصريحات المروعة وغير المقبولة” لسموتريتش، مشدداً على أن حماية المدنيين ومنحهم حق الوصول إلى الماء والغذاء هما من مبادئ القانون الدولي والإنسانية. (9 أغسطس 2024)
- خلال الاجتماع الاستثنائي للجنة التنفيذية لمنظمة التعاون الإسلامي، أكد وزير الخارجية الماليزي داتو سيري أوتاما حاجي حسن على أربع نقاط رئيسية في بيانه. الأولى هي أن تقوم منظمة التعاون الإسلامي بإنشاء مجموعة من الشخصيات البارزة لتنفيذ الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية. الثانية هي حث اللجنة الخاصة للأمم المتحدة لمناهضة الفصل العنصري على إعادة تشكيلها. الثالثة تتعلق بقيادة البلدان ذات التفكير المماثل لعقد جلسة للجمعية العامة للأمم المتحدة بشأن فلسطين لتفعيل الرأي الاستشاري لمحكمة العدل الدولية. النقطة الرابعة والأخيرة كانت حول تقديم الدعم لإعادة بناء الاقتصاد الفلسطيني وسبل العيش بعد الصراع. (8 أغسطس 2024)
- أدان الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية جوزيب بوريل، قرار إسرائيل إلغاء الوضع الدبلوماسي للدبلوماسيين النرويجيين المتعاملين مع السلطة الفلسطينية، واعتبر القرار غير مبرر ومخالف لاتفاقيات أوسلو، مما يعطل العلاقات مع السلطة الفلسطينية. وأكد الاتحاد على تضامنه الكامل مع النرويج. (8 أغسطس 2024)
- أكدت المقررة الخاصة للأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، أن الحكومة الإسرائيلية لن تتخلى عن وزير المالية الإسرائيلي بعد تصريحاته الأخيرة، نظراً لأن سياسة تجويع الفلسطينيين في غزة تعتبر سياسة مقصودة من قبل دولة إسرائيل خلال الأشهر العشرة الماضية. وأشارت إلى أنه لا يمكن للدول الأوروبية تبرئة نفسها مما سمحت بحدوثه في فلسطين تحت أنظارها، ودعت لفرض حظر على الأسلحة وفرض العقوبات وتعليق العلاقات الاقتصادية والسياسية والدبلوماسية مع إسرائيل حتى تنهي احتلالها غير القانوني للأراضي الفلسطينية. (8 أغسطس 2024)
- صرح وزير خارجية النرويج، إسبن بارث إيدي، بأن قرار حكومة نتنياهو بوقف تسهيل عمل الدبلوماسيين النرويجيين في فلسطين هو إجراء متطرف يقوض الجهود لمساعدة الفلسطينيين ويعيق السعي لحل الدولتين. وأوضح أن هذا القرار سيؤثر على علاقة النرويج مع حكومة نتنياهو وأن النرويج تدرس إجراءات للرد. (8 أغسطس 2024)
- أدان البرلمان العربي تصريحات وزير مالية الاحتلال الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش، التي اعتبر فيها أن موت مليوني فلسطيني في غزة جوعا “قد يكون عادلا وأخلاقيا” لإعادة الأسرى الإسرائيليين. واعتبر البرلمان أن هذه التصريحات تمثل تحريضا خطيًا على العنف ضد الشعب الفلسطيني وتتنافى مع المبادئ الإنسانية والقانون الدولي، داعيا المجتمع الدولي لمحاسبة المتطرفين. (9 أغسطس 2024)
- أدانت وزارة الخارجية الأردنية قرار إسرائيل سحب الصفة الدبلوماسية لدبلوماسيين نرويجيين في الأراضي الفلسطينية المحتلة، معتبرةً هذه الخطوة استفزازية تجاه من يعترف بدولة فلسطين. ورأت أن هذه الإجراءات الإسرائيلية تتعارض مع القانون الدولي واتفاقية فيينا للعلاقات الدبلوماسية. (9 أغسطس 2024)
- أدان كل من الأمين العام لجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، والممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل، والبرلمان العربي، المجزرة التي ارتكبتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في مدرسة بحي الدرج بغزة، والتي أسفرت عن قتل أكثر من 100 فلسطيني وجرح المئات. كما أدانت بلجيكا الهجوم، مشددة على أن استهداف البنية التحتية المدنية يشكل انتهاكاً للقانون الدولي. ووصفت وزارة الخارجية التركية أفعال إسرائيل بـ”جريمة جديدة ضد الإنسانية”. كما أدانته كل من قطر و سلطنة عمان و العراق و السعودية و مصر و الأردن و لبنان و فرنسا و الكويت، والتي أكدت على ضرورة تدخل المجتمع الدولي ومجلس الأمن من أجل إيقاف هذه الجرائم البشعة بحق شعب أعزل. (أغسطس 2024)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- قال رئيس الوزراء الفلسطيني د. محمد مصطفى خلال اتصال هاتفي مع وزيرة الخارجية البلجيكية حجة لحبيب، إن إنهاء الاحتلال وتحقيق الدولة الفلسطينية المستقلة هو الطريق الأقصر و الأنجع لتحقيق السلام في المنطقة. وأضاف يجب وقف حرب الإبادة على الشعب الفلسطيني، وتعزيز جهود الإغاثة وتوفير الاحتياجات الإنسانية الطارئة لأبناء شعبنا في قطاع غزة. (5 أغسطس 2024)
- قامت دولة فلسطين بتقديم مرافعة إلى الدائرة التمهيدية الأولى للمحكمة الجنائية الدولية بخصوص الحالة في فلسطين، مطالبة بإصدار مذكرات اعتقال لرئيس الوزراء ووزير الحرب لإسرائيل بسبب الجرائم التي تشكل تهديدا للأمن والسلم الدوليين. وأكدت فلسطين أن محاولات تسييس المحكمة ستمنع العدالة للشعب الفلسطيني. ودعت المحكمة إلى ممارسة ولايتها القانونية وفق مبدأ التكاملية لضمان مساءلة الجناة. (6 أغسطس 2024)
- أدانت اللجنة الوطنية الفلسطينية للتراث المادي وغير المادي قرارات سلطات الاحتلال الإسرائيلي بمصادرة أراض من موقع أثري في سبسطية. وأكدت أن هذه الإجراءات تعتبر انتهاكا للقوانين الدولية واتفاقيات حماية التراث الثقافي، وتهدف إلى طمس الهوية الثقافية الفلسطينية. (7 أغسطس 2024)
- أكدت هيئة شؤون الأسرى والمحررين وجود ما يزيد على 9000 أسير يقبعون في سجون الاحتلال الإسرائيلي يواجهون منذ أشهر وحتى اليوم إجراءات انتقامية وتنكيلية غير مسبوقة تهدد مصيرهم. وجددت الهيئة مطالبة كل المؤسسات الحقوقية والدولية بأخذ دورها الحقيقي واللازم في ظل تصاعد الجرائم بحق المعتقلين وعدم الاكتفاء بتوثيق الجرائم وعرضها. (7 أغسطس 2024)
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية قرار سلطات الاحتلال بتقييد عمل الدبلوماسيين النرويجيين في أرض دولة فلسطين المحتلة، بما في ذلك القدس، واعتبرته سابقة خطيرة وتهديدًا للدول كافة للتأثير على مواقفها العادلة تجاه انتهاكات الاحتلال. (8 أغسطس 2024)
- صرحت وزارة الخارجية الفلسطينية بأن تصريح وزير المالية الإسرائيلي المتطرف بتسلئيل سموتريتش الذي يبرر قتل وتجويع مليوني شخص من سكان قطاع غزة يعد اعترافا صريحا بتبني سياسة الإبادة الجماعية. وطالبت المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة توقيف بحق سموتريتش ودعت الدول إلى إدانة موقفه ومقاطعته ومنعه من دخول أراضيها. (8 أغسطس 2024)
- أدان المجلس الوطني الفلسطيني قتل الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين تميم معمر وعبد الله السوسي مع أفراد من عائلتيهما في خان يونس، معتبراً ذلك “جريمة جديدة” تهدف إلى إسكات صوت الحق وقتل الشهود على جرائم الاحتلال. وأشار المجلس إلى أن الحرب على وسائل الإعلام والصحفيين وقتل أكثر من 165 صحفياً تعكس وحشية حكومة اليمين المتطرفة واستهانتها بالقانون الدولي. وطالب المجلس دول العالم والأمم المتحدة بالتحرك لإلزام الاحتلال بوقف استهدافه المتعمد للصحفيين ومحاسبة قادته على جرائمهم المستمرة. كما أدان المجلس المجزرة الوحشية التي ارتكبها الاحتلال في مدرسة التابعين بغزة، والتي كانت تأوي أكثر من 6 آلاف نازح، مشيرا إلى أن الدعم الأميركي لحكومة إسرائيل الارهابية، والذي يشمل صفقات سلاح بمليارات الدولارات، يجعلها شريكا في حرب الإبادة الجماعية. (10 أغسطس 2024)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- صرح وزير المالية بتسلئيل سموتريتش في كلمة له خلال مؤتمر قطيف السنوي، أن حظر المساعدات الإنسانية إلى غزة “مبرر وأخلاقي”، حتى لو أدى ذلك إلى موت مليوني مدني من الجوع، على الرغم من اعترافه بأن المجتمع الدولي لن يسمح بذلك. وأشار سموتريتش إلى أن منع المساعدات سيضغط على حماس لإطلاق سراح جميع الرهائن بشكل أكثر فعالية من المفاوضات الحالية. كما أعرب عن معارضته لإطلاق سراح “الإرهابيين” من السجون الإسرائيلية. (5 أغسطس 2024)
- عقب انتشار مقطع فيديو مسرب يُظهر جنودا إسرائيليين يعتدون جنسيا على معتقل فلسطيني في معتقل سدي تيمان في صحراء النقب الإسرائيلية، دعا وزير المالية الإسرائيلي اليميني بتسلئيل سموتريتش إلى “إجراء تحقيق جنائي فوري لتحديد موقع من قاموا بتسريب الفيديو الرائج الذي كان يهدف إلى الإضرار بجنود الاحتياط والذي تسبب في أضرار جسيمة لإسرائيل في العالم واستنفاد كامل شدة القانون ضدهم”. (7 أغسطس 2024)
- أعلن وزير الخارجية الإسرائيلي إسرائيل كاتس إلغائه الصفة الدبلوماسية لثمانية دبلوماسيين نرويجيين في إسرائيل، والذين كانوا يتعاملون مع الشؤون الفلسطينية. ووجه انتقادات للنرويج على موقفها المؤيد لفلسطين بعد السابع من أكتوبر، والذي شمل الاعتراف بدولة فلسطينية والانضمام إلى الدعوى المرفوعة ضد إسرائيل في المحكمة الجنائية الدولية. واعتبر أن النرويج قد اتبعت سياسة منحازة تجاه القضية الفلسطينية، ونتيجة لذلك، سيتم استبعادها من أي مشاركة في هذا الشأن، مؤكدا على أن من يهاجم إسرائيل ويتبع سياسة من طرف واحد سيواجه عواقب. (7 أغسطس 2024)
- أعلنت إسرائيل إيقافها تحويل أموال المقاصة الفلسطينية لحفظها لدى النرويج، كما كان متفقا عليه سابقا، وذلك كنوع من العقاب للنرويج بسبب اعترافها بالدولة الفلسطينية ومواقفها الأخرى الداعمة لفلسطين. (8 أغسطس 2024)
- صادق وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش على تحويل جزئي لعائدات الضرائب الفلسطينية لشهر يوليو، وهو الشهر الثاني على التوالي بعد فترة طويلة من حجبها. وخصم سموتريتش نحو 100 مليون شيكل من العائدات بسبب ما زعم أنه تحريض السلطة الفلسطينية على الإرهاب، قائلا إن الأموال ستمنح بدلاً من ذلك لأسر “ضحايا الإرهاب”. (8 أغسطس 2024)
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- نشرت بتسيلم تقريراً بعنوان: “مرحباً بكم في الجحيم: نظام السجون الإسرائيلي كشبكة من معسكرات التعذيب”. سلط التقرير الضوء على سوء المعاملة والمعاملة اللاإنسانية التي يتعرض لها الفلسطينيون المحتجزون في السجون الإسرائيلية منذ 7 أكتوبر 2023. استند التقرير إلى شهادات 55 فلسطينيا احتجزوا خلال هذه الفترة وأفرج عنهم، غالبيتهم دون توجيه اتهامات. كشفت هذه الشهادات عن التحول السريع لأكثر من اثني عشر منشأة سجون إسرائيلية، عسكرية ومدنية، إلى معسكرات مخصصة لإساءة معاملة السجناء بشكل منهجي، حيث تعمل كمخيمات تعذيب فعلية يعاني فيها كل سجين من الألم والمعاناة المستمرة والشديدة كجزء من السياسة المتبعة. (أغسطس 2024)
- أفادت منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل، أن إسرائيل شنت هجوماً جوياً على الفلسطينيين النازحين في مجمع مستشفى الأقصى، مما أدى إلى اندلاع حرائق أسفرت عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة 18 آخرين، بينهم سبعة صحفيين، دون سابق إنذار. وأكدت المنظمة أن هذا ليس الاعتداء الأول على النازحين والمستشفيات، وطالبت بوقف فوري للهجمات على المدنيين والمرافق الطبية، مشددة على أن حماية هذه المرافق تعد التزاما بموجب القانون الدولي الإنساني. كما دعت المنظمة المجتمع الدولي للمطالبة بالمحاسبة ووقف الأذى الموجه للمدنيين. (4 أغسطس 2024)
- أفاد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان بأن الحصار التعسفي الذي تفرضه إسرائيل على قطاع غزة ومنع إدخال المستلزمات الطبية والأدوية يتسبب في وفاة العديد من المرضى والمصابين يوميا. كما أكد أن الحصار وإغلاق المعابر، وتدمير المستشفيات والمرافق الصحية، ومنع إدخال الأدوية والأجهزة الطبية، يشكل جريمة إبادة جماعية، ويجب أن يتوقف فورا. (5 أغسطس 2024)
- نشرت لجنة التنسيق الأوروبية للجان والجمعيات من أجل فلسطين مقالا حول تداعيات الرأي الاستشاري الأخير لمحكمة العدل الدولية على اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. وأفادت المنظمة أن هذا الرأي يجب أن يدفع الاتحاد الأوروبي الآن إلى مراجعة تجارته مع إسرائيل. (5 أغسطس 2024)
- دعا مجلس العلاقات الأمريكية الإسلامية (CAIR) إلى تحرك دولي بعد تحذير خبراء الأمم المتحدة من تصاعد استخدام التعذيب ضد السجناء الفلسطينيين من قبل إسرائيل. كما دعت المنظمة إدارة بايدن لإدانة تصريحات وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش الذي يدعي أنه “قد يكون من المبرر والأخلاقي” تجويع مليوني شخص في غزة حتى الموت. وأدانت المنظمة ما وصفته بـ”المذابح التي تبدو بلا نهاية” التي ترتكبها القوات الإسرائيلية اليمينية المتطرفة بحق الأطفال الفلسطينيين في غزة. وأكدت كير أن الصمت الأمريكي يشجع استمرار الانتهاكات. (4/5 أغسطس 2024)
- حذرت منظمة أطباء بلا حدود في تقريرها “حياة محتلة: خطر التهجير القسري للفلسطينيين في الخليل” من أن الإصابات الجسدية والصدمات النفسية ومحدودية الوصول إلى الرعاية الطبية تمثل واقعا يوميا للفلسطينيين في مدينة الخليل ومحيطها. وأشارت مديرة الشؤون الإنسانية في المنظمة، فريدريكه فان دونغن، إلى أن القيود على الحركة والعنف من قبل القوات والمستوطنين الإسرائيليين تسبب معاناة هائلة وتؤثر بشكل كارثي على الصحة النفسية والجسدية للسكان. (6 أغسطس 2024)
- نشر المجلس النرويجي للاجئين (NRC) تقريرا يفيد بأن السلطات الإسرائيلية هدمت منزلا فلسطينيا في مجتمع البستان بحي سلوان في القدس الشرقية، مما أدى إلى تشريد سبعة فلسطينيين. وأكد المجلس أن هذا الإجراء، الذي تم بمرافقة القوات الإسرائيلية، يعد انتهاكا للقوانين الدولية التي تحظر النقل القسري والتدمير العشوائي الممتلكات. (6 أغسطس 2024)
- جدد نادي الأسير الفلسطيني مطالبته للأمم المتحدة بالتحقيق في جرائم التعذيب الممنهجة بحق الأسرى الفلسطينيين، عقب تسريب فيديو يظهر جنود الاحتلال يرتكبون جريمة اغتصاب بحق معتقل في معسكر (سديه تيمان). وأكد النادي على أهمية تسجيلات الكاميرات كأدلة، مشيراً إلى أن الجرائم ليست محصورة في هذا المعسكر فقط، بل تمتد إلى سجون أخرى مثل سجن (النقب). (7 أغسطس 2024)
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشر المعهد العربي الأمريكي مقالاً بعنوان: “الأسئلة التي يجب طرحها”، حيث يجيب رئيس المعهد جيمس زغبي على تساؤلات حول سبب تقويض رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لجهود السلام وتصعيد الصراع، من خلال استهداف شخصيات بارزة في حماس وحزب الله. يشير زغبي إلى أن دوافع نتنياهو الرئيسية هي البقاء في السلطة واستمرار الحرب لتحقيق “النصر الكامل”، بما في ذلك قمع الاستقلال الفلسطيني وتوسيع السيطرة الإسرائيلية. ينتقد زغبي الولايات المتحدة لفشلها في معالجة هذه القضايا، ويدعو إلى إعادة تقييم جدية للسياسة الأمريكية ودورها في المنطقة. (5 أغسطس 2024)
- نشرت The Nation مقالا لـ ريد برودي بعنوان “القانون الدولي يرد بقوة؛ إن حكم محكمة العدل الدولية بأن احتلال إسرائيل للأراضي الفلسطينية غير قانوني هو مكافأة للنشاط القضائي المتزايد الذي تقوم به دول الجنوب العالمي”. (5 أغسطس 2024)
- نشرت Just Security مقالا لـ أليسا ياماموتو بعنوان “حرب إسرائيل على الإرهاب والضرورة القانونية والأمنية للامتثال للقانون الدولي”. (5 أغسطس 2024)
- نشرت منظمة Dawn مقالا لـ مايكل لينك المقرر الخاص للأمم المتحدة لحقوق الإنسان في الأراضي الفلسطينية المحتلة سابقا، بعنوان: “محكمة العدل الدولية، الاحتلال الإسرائيلي وإعمال الحقوق الفلسطينية”. (6 أغسطس 2024)
- نشرت العربي الجديد مقالاً تحليلياً لـ اليساندرا باجيك بعنوان: “هل ستتوقف المملكة المتحدة عن بيع الأسلحة لإسرائيل؟”. (7 أغسطس 2024)
مؤتمرات وفعاليات حقوقية:
- عقدت منظمة “أميركيون من أجل السلام الآن” ندوة عبر الإنترنت بعنوان “ثورة الضم الإسرائيلية: مع ليئور عميحاي من شالوم أخشاف”. تناولت المناقشة جهود الضم الإسرائيلية منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، بما في ذلك تهجير الفلسطينيين، وتوسيع المستوطنات القائمة، ومضاعفة الموارد المتاحة للاستيطان، مع إضفاء الشرعية على أكثر من 70 بؤرة استيطانية غير قانونية. (7 أغسطس 2024)
اعلانات بخصوص فرص أو نشاطات حقوقية قادمة::
- أعلن المجلس النرويجي للاجئين في فلسطين عن حاجته لمستشار لتقديم رأي خبير حول “الإطار القانوني الدولي بشأن انتهاكات إسرائيل البيئية ومسؤولياتها كقوة احتلال”. يسعى المجلس للحصول على عروض أسعار من الشركات المتخصصة، على أن يتم إرسال العروض عبر البريد الإلكتروني إلى العنوان [email protected] قبل الموعد النهائي المحدث لتقديم العروض يوم الاثنين 12 أغسطس 2024، الساعة 17:00 بتوقيت القدس. (5 أغسطس 2024)