المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 281
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا
18 – 24 مايو/أيار 2025
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد: رزون عيسى، نور خاروف، أروى عبد المنعم، مراد أبو مراد
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
أبحاث ودراسات أكاديمية (عربية واجنبية):
- صدر كتاب جديد بعنوان: “إنهاء الإفلات من العقاب على انتهاكات القانون الدولي: البدو الفلسطينيون وخطر التهجير القسري“، أعد الكتاب فريق من الباحثين الفلسطينيين والدوليين برئاسة أليس بانيبينتو، وبانا أبو زلف، أحمد عمارة، وبريندان سي. براون. وجمع بين القانون الدولي والبحث الميداني والتحليل متعدد التخصصات لفهم أبعاد الضعف الإنساني والإفلات من العقاب التي تواجه البدو الفلسطينيين. (21 مايو 2025)
- نشرت مجلة Jordanian Journal of Law and Political Scienceورقةبحثية للباحثين مخلد الطراونة وآخرين بعنوان: “الحرب العدوانية الإسرائيلية على قطاع غزة: دراسة تحليلية من منظور القانون الدولي“. (2025)
- نشرت مجلة Journal of Emerging Technologies and Innovative Research ورقة بحثية للباحثين Bhavya Jain and Charvi Kohli بعنوان: “أهمية القانون الدولي في الصراع الإسرائيلي الفلسطيني: هل فشل القانون الدولي؟“. ( 2025)
- نشرت مجلة Journal of Human Rights Culture and Legal System ورقة بحثية للباحث Yordan Gunawan وأخرين بعنوان: “فعالية القانون الدولي في الحد من الكوارث الإنسانية في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي“. (2025)
مراسيم وقرارات و مواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس إن مقتل أكثر من مائتي شخص في غزة نتيجة للهجمات الأخيرة “أمر غير مقبول على الإطلاق“، واصفاً الوضع بأنه “حرج ومدمر وغير إنساني“. وطالب بوقف الأعمال العدائية فوراً ونهائياً، مؤكداً حق الشعب الفلسطيني في العيش بسلام وأمل، مشيراً إلى أن السياسة الخارجية لإسبانيا تلتزم بتنفيذ حل الدولتين كسبيل وحيد لتحقيق السلام العادل والدائم. (18 مايو 2025)
- قدم المبعوث الخاص للبيت الأبيض ستيف ويتكوف عرضاً محدثاً إلى إسرائيل وحماس بشأن التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى في غزة، يشمل إطلاق سراح 10 أسرى مقابل وقف إطلاق النار لمدة 45-60 يوماً والإفراج عن أسرى فلسطينيين، مع تضمين لغة جديدة تشير إلى أن الاتفاق قد يكون بداية لإنهاء الحرب. وتضغط إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على إسرائيل للسماح الفوري بإدخال مساعدات إنسانية إلى غزة، مؤكدة أنها لن تسمح بحدوث كارثة إنسانية خلال ولاية الرئيس ترامب. ( 18 مايو 2025)
- قالت منظمة اليونيسيف إن الأطفال في قطاع غزة يواجهون قصفاً متواصلاً ويحرمون من المواد الأساسية والخدمات والرعاية المنقذة للحياة منذ بداية النزاع، مشيرة إلى تفاقم الوضع خلال الشهرين الماضيين بسبب الحظر المفروض على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع. وأكدت اليونيسيف ضرورة السماح الفوري بدخول المساعدات واستئناف وقف إطلاق النار فورا. (18 مايو 2025)
- قالت المفوضة الأوروبية للمساواة حاجة لحبيب إن الهجوم المتجدد لإسرائيل على غزة أودى بحياة العديد من المدنيين، إلى جانب استهدافها للمستشفيات والكوادر الطبية، وقالت إن هذه الانتهاكات الواضحة للقانون الإنساني الدولي يجب أن تتوقف فوراً، وأضافت أنها ستتناول هذه الأزمة بصورة عاجلة مع الشركاء في المنتدى الإنساني الأوروبي. (18 مايو 2025)
- دعا وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إسرائيل للسماح بدخول المساعدات إلى غزة بشكل فوري ودون عوائق، وذلك لتجنب المجاعة. كما جدد دعوة باريس لوقف إطلاق النار وإطلاق سراح الرهائن، مشيراً إلى استمرار جهود فرنسا للتوصل إلى حل سياسي شامل وفق مبدأ حل الدولتين. (18 مايو 2025)
- أدانت الخارجية الأردنية والكويتية قصف إسرائيل مستشفى حمد للأطراف الصناعية في قطاع غزة، واصفة ذلك بأنه خرق فاضح للقانون الدولي والقانون الدولي الإنساني، وانتهاك صارخ لاتفاقية جنيف الرابعة. وشدّدت الكويت على ضرورة ضمان إيصال المساعدات بشكل فوري. (19/20 مايو 2025)
- في بيان مشترك، عارضت بريطانيا وفرنسا وكندا توسع العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة، مؤكدين أن إعلان إسرائيل إدخال كمية أساسية من الغذاء إلى القطاع غير كاف، ودعوا إلى وقف فوري للعمليات العسكرية والسماح بدخول المساعدات بالتعاون مع الأمم المتحدة. كما أدانوا اللغة البغيضة التي استخدمها أعضاء في الحكومة الإسرائيلية، محذرين من أن التهجير القسري الدائم يعد انتهاكا للقانون الإنساني الدولي. وأكدت الدول الثلاث أنها لن تقف مكتوفة الأيدي بينما تواصل حكومة نتنياهو هذه الأفعال الشنيعة، ملوحين باتخاذ إجراءات ملموسة إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع قيودها على المساعدات. كما عارضت الدول أي محاولة لتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، وأكدت استعدادها لفرض عقوبات محددة. (19 مايو 2025)
- أفاد وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة في حالات الطوارئ توم فليتشر، بأن السلطات الإسرائيلية سمحت مؤقتاً باستئناف إيصال كميات محدودة من المساعدات إلى غزة عبر معبر كرم أبو سالم، إذ دخلت اليوم تسع شاحنات فقط، بعد 11 أسبوعاً من الحصار الكامل وتصاعد الهجوم العسكري. ورحب بهذا التطور، لكنه اعتبره “نقطة في بحر” الاحتياجات العاجلة. (19 مايو 2025)
- أعرب مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان عن قلقه البالغ إزاء تصعيد الهجمات الإسرائيلية على غزة، مشيرا إلى نمط من الضربات التي استهدفت خيام النازحين داخليا والمباني السكنية والمستشفيات المزدحمة، مما يثير مخاوف من فرض إسرائيل لظروف معيشية تتنافى مع استمرار وجود الفلسطينيين كمجموعة، وهو ما يعادل التطهير العرقي ويشكل خرقا للقانون الدولي. (19 مايو 2025)
- أدانت وزارة الخارجية السعودية التصعيد العسكري الإسرائيلي في شمال وجنوب قطاع غزة، والتوسعة في احتلال أجزاء واسعة من القطاع، مؤكدة أن هذه التحركات تمثل انتهاكاً صارخاً لإرادة المجتمع الدولي، وقانون حقوق الإنسان، ومواثيق الأمم المتحدة. (19 مايو 2025)
- أعلنت هيئة الأمم المتحدة للمرأة أن أكثر من 28,000 امرأة وفتاة قُتلن في غزة منذ اندلاع الحرب، بمعدل يُقارب امرأة وفتاة كل ساعة في هجمات القوات الإسرائيلية. ولفتت الهيئة إلى أن بين هؤلاء الضحايا آلاف الأمهات، تاركين وراءهم أطفالاً عائلات ومجتمعات محطمة، في ما وصفته بالخسائر البشرية المدمّرة للصراع. (19 مايو 2025)
- طالب أكثر من 60 نائباً بريطانياً من مختلف الأحزاب، الحكومة البريطانية بنشر نتائج تقييمها لمخاطر الإبادة الجماعية في غزة، مشيرين إلى أن موقفها من تصدير الأسلحة إلى إسرائيل “مثير للاشمئزاز“، وذلك بعد أن قال وزير شؤون الشرق الأوسط في حزب العمال البريطاني هاميش فالكونر إن الحكومة تجري “تقييمات مستمرة” لخطر الإبادة الجماعية في غزة. وطالبت الرسالة الحكومة البريطانية بنشر نتائج جميع تقييمات مخاطر الإبادة الجماعية التي أُجريت منذ مارس 2025، وتوضيح المعايير والمنهجية والأدلة المستخدمة، مؤكدة أن على الحكومة التزاما بموجب اتفاقية الإبادة الجماعية بالتحرك لمنعها عند وجود هذا الخطر. (19 مايو 2025)
- حذر وزراء خارجية 22 دولة من الجهات المانحة الإنسانية من أن السكان يواجهون خطر المجاعة في ظل منع إسرائيل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة لأكثر من شهرين، ما أدى إلى استنفاد الأغذية والأدوية والمستلزمات الأساسية، مؤكدين على ضرورة استئناف إيصال المساعدات فوراً ودون عوائق. ورفضت الجهات المانحة النموذج الجديد الذي وافق عليه المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغّر لتوزيع المساعدات. (19 مايو 2025)
- قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إنه إلى جانب الأزمة في غزة، يجب ألا يغيب عن أنظارنا تدهور الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة، حيث يستمر الضم والاستيطان غير القانونيين في انتهاك صارخ للقانون الدولي. وأكد أن السبيل الوحيد لتحقيق سلام مستدام هو تنفيذ حل الدولتين. (19 مايو 2025)
- قالت عضوة الكونغرس الأميركية رشيدة طليب إن القوات الإسرائيلية بدأت غزواً شاملاً يهدف إلى التطهير العرقي للفلسطينيين في غزة. ووصفت رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بـ“مجرم الحرب“، مشيرة إلى أنه أعلن عن خطط لترحيل السكان قسراً واحتلال القطاع بشكل دائم. وأضافت أن ما يحدث يمثل المرحلة الأخيرة من الإبادة الجماعية التي تنفذها إسرائيل، داعية قادة العالم إلى فرض عقوبات وحظر شامل على تصدير الأسلحة. (19 مايو 2025)
- قال الرئيس الفنلندي ألكسندر ستوب إن معاناة المدنيين في غزة يجب أن تنتهي، مطالبا إسرائيل بتحمل مسؤولياتها بموجب القانون الدولي وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، والسماح الكامل وغير المنحاز لمنظمة الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية بالعمل، مشددا على أن المساعدات الإنسانية لا يجوز تسييسها، وأن التهجير القسري للسكان يعد جريمة حرب. (19 مايو 2025)
- أغلقت الولايات المتحدة رسمياً مكتب الشؤون الفلسطينية في القدس، تنفيذاً لإعلان وزير الخارجية ماركو روبيو بدمج المكتب في السفارة الأمريكية في القدس. (19 مايو 2025)
- أكد البيت الأبيض رغبة الرئيس ترامب في إنهاء الصراع في غزة، نافياً التقارير التي تُفيد بأن الولايات المتحدة قد تتخلى عن إسرائيل. (20 مايو 2025)
- أشار رئيس الوزراء القطري، الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، أن تصعيد إسرائيل في غزة يعد سلوكاً “عدوانياً” يعرقل جهود السلام. (20 مايو 2025)
- صرح فيليب لازاريني، المفوض العام للأونروا، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يملك النفوذ لإجبار رئيس الوزراء الإسرائيلي على تحسين الأوضاع في غزة. وأكد على الحاجة الملحة لرفع الحصار وتقديم المساعدات الأساسية، واصفاً حالة المجاعة الحالية بأنها فضيحة وسلاح سياسي. (20 مايو 2025)
- أعلنت وزيرة الخارجية السويدية، ماريا مالمر ستينرغارد، أن بلادها ستحثّ الاتحاد الأوروبي على فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين محددين بسبب معاملة إسرائيل للمدنيين الفلسطينيين في غزة. وأوضحت أنه في ظل عدم وجود أي تحسن يُذكر في أوضاع المدنيين، من الضروري تكثيف الجهود داخل الاتحاد الأوروبي لمعالجة الوضع. (20 مايو 2025)
- حذّر وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي من خطر المجاعة الوشيك الذي يهدد المدنيين في غزة، وأعلن تعليق المفاوضات التجارية مع إسرائيل بسبب حصارها لغزة، مؤكداً استدعاء السفير الإسرائيلي. يأتي ذلك في أعقاب إدانة شديدة من المملكة المتحدة وفرنسا وكندا للأعمال العسكرية الإسرائيلية وقيودها على المساعدات الإنسانية، حيث هددوا باتخاذ المزيد من الإجراءات إذا استمرت هذه السياسات. كما أعلنت المملكة المتحدة فرض عقوبات على أفراد وبؤر استيطانية غير قانونية ومنظمات تدعم العنف ضد المجتمعات الفلسطينية في الضفة الغربية. (20 مايو 2025)
- أيدت غالبية وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الاقتراح الهولندي لمراجعة علاقات الاتحاد مع إسرائيل بسبب أفعالها في غزة، واستمرار الحصار الإنساني، حيث وافق 17 من أصل 27 وزيراً على لمراجعة التزاماتها في مجال حقوق الإنسان بموجب المادة الثانية من اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل. وأكدت مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كايا كالاس أن المفوضية الأوروبية ستطلق عملية المراجعة. (20 مايو 2025)
- أعلنت فرنسا عن دعمها لمراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل، وحثت المفوضية الأوروبية على تقييم مدى التزام إسرائيل بالتزاماتها المتعلقة بحقوق الإنسان، منتقداً القيود التي يفرضها الجيش الإسرائيلي على وصول المساعدات الإنسانية، واصفاً إعادة فتح الباب للمساعدات بأنه “غير كافٍ على الإطلاق“. (20 مايو 2025)
- قال المفوض العام لوكالة الأونروا، فيليب لازاريني، في كلمة ألقاها خلال المنتدى الإنساني الأوروبي في بروكسل، إن العالم يُخِلّ مجددًا بالتزامه “لن يتكرر هذا أبدًا” تجاه سكان غزة، مؤكداً أن المجتمع الدولي خذلهم يومًا بعد يوم. وأشار إلى أن الحرب الجارية تفقد القانون الإنساني الدولي، بما في ذلك اتفاقيات جنيف، قيمته ومعناه، محذرًا من أن لهذا التراجع عواقب خطيرة تتجاوز حدود إسرائيل وفلسطين. (20 مايو 2025)
- حذرت منظمة الصحة العالمية من أن مستشفيات شمال غزة باتت مهددة بالإغلاق الكامل، في ظل تصاعد الأعمال العدائية والتواجد العسكري المكثف في محيط المستشفى الإندونيسي، مشيرة إلى أن المستشفى يعمل بالكاد وسط صعوبات شديدة في الوصول إليه، بعد أن جُرفت الطرق المؤدية إليه، وتعرض مولده للقصف ما تسبب بانقطاع الكهرباء بالكامل. وشددت المنظمة على ضرورة حماية الرعاية الصحية بشكل فعال، مجددة التأكيد على أن المستشفيات لا يجب أن تُستهدف أو تُستغل. (20 مايو 2025)
- قالت المتحدثة باسم وكالة الأونروا، لويز ووتريدج، إن الوضع الإنساني في غزة “مروع ولا يُغتفر“، مؤكدة أن السكان يُجَوَّعون ويُقصفون يومياً وسط حصار مستمر منذ 11 أسبوعاً. وأكدت أن هناك إمدادات جاهزة على بُعد ثلاث ساعات فقط من القطاع، تشمل غذاءً يكفي 200 ألف شخص لمدة شهر، وأدوية تغطي احتياجات 6 مليون شخص، إلا أن هذه المساعدات لا تزال ممنوعة من الدخول. (20 مايو 2025)
- صرح النائب المستقل وزعيم حزب العمال السابق جيريمي كوربين بأن التصريحات المعارِضة لأفعال إسرائيل في غزة لا تكفي وحدها، مشدداً على أن استمرار بيع الأسلحة لإسرائيل يجعل القادة العالميين شركاء في الجرائم المرتكبة ضد الفلسطينيين. ودعا بشكل حاسم إلى وقف تسليح إسرائيل فوراً لوقف هذه المجازر الجماعية. (20 مايو 2025)
- قال برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة إن المساعدات التي طال انتظارها بدأت بالتدفق إلى غزة، لكن سرعة تدفقها غير كافية. وأوضح أنه مستعد لإدخال 100 شاحنة يومياً إذا تم السماح بذلك، مذكّراً بأنه نجح سابقا في إدخال 600 شاحنة يومياً خلال فترة وقف إطلاق النار، ومؤكداً استعداده لتكرار ذلك لتفادي شبح المجاعة. (21 مايو 2025)
- أدانت وزارة الخارجية الألمانية والخارجية الفنلندية إطلاق الجيش الإسرائيلي النار بشكل غير مبرر على وفد دبلوماسي بالقرب من جنين. وأشارت الخارجية الألمانية إلى أن الحادث كان يمكن أن يؤدي إلى عواقب أخطر، مشددة على ضرورة فتح تحقيق فوري واحترام حرمة الدبلوماسيين. من جهته، وصف الوزير الفرنسي جان نويل بارو الحدث بأنه “غير مقبول“، وأعلن عن استدعاء السفير الإسرائيلي لتقديم توضيحات. فيما استدعت وزارة الخارجية الفنلندية السفير الإسرائيلي للاستجواب، ووصفت الحادث بأنه “خطير ومدان ومستهجن“، مطالبة إسرائيل بتفسير رسمي. (21 – 22 مايو 2025)
- أفاد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة، أن نحو 81% من قطاع غزة أصبح إما ضمن مناطق عسكرية إسرائيلية أو خاضعاً لأوامر تهجير، مما أدى إلى نزوح 160 ألف شخص مرة أخرى خلال الأسبوع الماضي فقط وتحت قصف مكثف، دون مأوى أو إمدادات أساسية كالغذاء والماء، في ظل تصاعد الوضع الإنساني وتدهور الظروف المعيشية بشكل خطير. (22 مايو 2025)
- ألقى وزير الخارجية اليوناني جورج جيرابتريتيس، نيابة عن 80 دولة، كلمة أمام الأمم المتحدة أكد فيها أن حماية المدنيين في النزاعات المسلحة واجب قانوني وأخلاقي لا يمكن التهاون فيه. و أشار إلى أن قطاع غزة يواجه أسوأ أزمة إنسانية منذ أكتوبر وأكد أن استخدام الأسلحة المتفجرة في المناطق المأهولة، كما يحدث في غزة وغيرها من مناطق النزاع، تسبب في سقوط عشرات الآلاف من الضحايا. داعياً أطراف النزاع إلى احترام القانون الدولي الإنساني. (22 مايو 2025)
- قال وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية، توم فليتشر، إن العالم يشهد انهياراً في حماية المدنيين واحترام القانون الدولي الإنساني، محذراً من أن “الدعائم التي بُنيت لحمايتنا تتفتت“. وفي كلمة بمجلس الأمن، تناول استخدام المساعدات كورقة ضغط، ولفت إلى أن عام 2024 كان الأكثر دموية لعمال الإغاثة، مع مقتل 200 منهم في غزة وحدها. (22 مايو 2025)
- دعا النائب الجمهوري الأمريكي راندى فاين، إلى “قصف غزة بالسلاح النووي“، مشبّهاً ذلك بما قامت به الولايات المتحدة ضد اليابان في الحرب العالمية الثانية، زاعماً أن “القضية الفلسطينية قضية شريرة“. (22 مايو 2025)
- أدانت المملكة المتحدة الهجمات المروعة التي شنّها المستوطنون مؤخراً في بلدة بروقين، مؤكدة أن على إسرائيل مسؤولية حماية المدنيين الفلسطينيين في الضفة الغربية. ورحبت لندن بفتح تحقيق من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي، وشددت على ضرورة محاسبة المتورطين في عنف المستوطنين المتطرف. كما أعلنت فرض عقوبات إضافية على أفراد من المستوطنين، والبؤر الاستيطانية غير القانونية، والمنظمات التي تدعم العنف ضد المجتمعات الفلسطينية. (23 مايو 2025)
- أعربت المقررة الخاصة للأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز عن تأييدها للنداء العاجل لإرسال قافلة دبلوماسية إنسانية لكسر الإبادة الجماعية المفروضة على غزة . ودعت ألبانيز الدول الأعضاء ، و خاصة المعنية بمرور القافلة ، إلى التحرك السريع و الاستجابة الإيجابية لإنقاذ الأرواح . (23 مايو 2025)
- أكد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أن المنظمة لن تشارك في أي خطة لتوزيع المساعدات إلى غزة لا تحترم القانون الدولي ومبادئ الإنسانية. وقدم خطة أممية من خمس مراحل لتأمين وتفتيش ونقل وتجهيز وتوزيع المساعدات، مشيراً إلى جاهزية الأمم المتحدة ووجود إمدادات تكفي لملء 9000 شاحنة. وجدد دعوته إلى وقف دائم لإطلاق النار، وضمان وصول إنساني عاجل وكامل. (23 مايو 2025)
- أكد رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، أن المؤتمر الدولي رفيع المستوى المعني بالتسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين، والذي سيُعقد في نيويورك في يونيو المقبل، يمثل “فرصة حاسمة” لرسم مسار لا رجعة فيه نحو تطبيق حل الدولتين، داعياً إلى ضرورة إنجاحه. وذكّر بأن الجمعية العامة دعمت حل الدولتين مرارًا على مدار سبعة عقود، مشددًا على أن الوقت قد حان لتحويل القرارات إلى أفعال. (23 مايو 2025)
- حذرت منظمة الصحة العالمية من أن النظام الصحي في غزة يواجه خطر الانهيار الكامل بسبب العمليات العسكرية الإسرائيلية، مشيرة إلى أن التصعيد الأخير وأوامر الإخلاء تهدد بإخراج مزيد من المستشفيات عن الخدمة. وأكدت المنظمة أن أربعة مستشفيات رئيسية توقفت عن العمل خلال الأسبوع الماضي، فيما لا يتوفر حالياً سوى 2000 سرير لنحو مليوني نسمة، مع خطر فقدان مئات الأسرّة الإضافية. وطالبت بإدخال المساعدات عبر كل الطرق وضمان وصولها الآمن إلى جميع السكان. (23 مايو 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- اعتبرت محافظة القدس الشريف إعلان بلدية الاحتلال افتتاح نادٍ رياضي استعماري في حي رأس العامود جنوب المسجد الأقصى المبارك انتهاكاً صارخاً للقانون الدولي ولقرارات الشرعية الدولية، لا سيما قرار مجلس الأمن رقم 2334 (2016)، ووصفت المشروع كجزء من مخطط استعماري تهويدي واسع يهدف إلى تهجير المقدسيين وتغيير الطابع الديموغرافي والجغرافي للقدس ضمن مشروع “القدس الكبرى“. (18 مايو 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- وافق مجلس الوزراء الأمني الإسرائيلي على خطة وزير الدفاع يسرائيل كاتس لبناء حاجز أمني عالي التقنية على طول الحدود الشرقية مع الأردن، يبدأ تنفيذه في يونيو 2025 ويستغرق ثلاث سنوات، ويمتد 425 كيلومترا من جنوب مرتفعات الجولان السوري المحتل، إلى مدينة إيلات جنوبا ضمن نظام دفاع متعدد الطبقات يشمل حاجزاً مادياً وأجهزة استشعار متطورة ووحدات عسكرية متنقلة وبنية تحتية للقيادة. وتشمل الخطة أيضا تعزيز الوجود الإسرائيلي في غور الأردن عبر إنشاء “مراكز مهمة وطنية” تشمل أكاديميات عسكرية وأطر الخدمة الوطنية، و“من شأنها تعزيز الأمن القومي، وتعزيز قبضتنا على غور الأردن، وضمان سيادة إسرائيل لسنوات قادمة“. (18 مايو 2025)
- وافق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على استئناف إدخال المساعدات الإنسانية “الأساسية” إلى قطاع غزة، وذلك “بناء على توصية الجيش الإسرائيلي وبسبب الحاجة العملياتية لتمكين توسيع نطاق القتال المكثف لهزيمة حماس“. ووصف وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير القرار بأنه “خطأ جسيم“. (19 مايو 2025)
- نشر المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي عن أوامر إخلاء جديدة صادرة عن الجيش الإسرائيلي، لسكان محافظتي خان يونس وبني سهيلا وعبسان، مشيراً إلى أن الجيش سيشنّ هجوماً غير مسبوق لتدمير “قدرات المنظمات الإرهابية في المنطقة“. كما نشر عن أوامر إخلاء جديدة لسكان شمال قطاع غزة، محذرا من هجوم وشيك سينفذ بقوة شديدة.(19-21 مايو 2025)
- انتقد يائير غولان، زعيم الحزب الديمقراطي المعارض، بشدة الحكومة الإسرائيلية وأفعالها في غزة، حيث قال إنها تقتل الأطفال “كهواية“. وحذّر من أن إسرائيل تُخاطر بأن تصبح دولة منبوذة. كما انتقد الحكومة لافتقارها إلى الأخلاق وتعريضها الأمة للخطر. وأدان رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تصريحات غولان ووصفها بأنها “تحريض جامح” و“افتراء دموي“. (20 مايو 2025)
- أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عن إطلاق مرحلة إضافية في ما أسماه“حرب الفداء” تهدف إلى استكمال عملية “مركبات جدعون“، مؤكداً أن إنهاء الحرب مشروط بعودة جميع الرهائن، ونزع سلاح حركة حماس، وخروجها من الحكم، ونفي قيادتها المتبقية من قطاع غزة، وتجريد غزة من السلاح بالكامل، مع تنفيذ “خطة ترامب” التي تتيح لمن يرغب من سكان غزة بالمغادرة. (22 مايو 2025)
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- أقرت شركة مايكروسوفت لأول مرة بتوفيرها خدمات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية للجيش الإسرائيلي خلال الحرب على غزة، لكنها نفت وجود أدلة على استخدام خدمات Azure أو تقنيات الذكاء الاصطناعي التابعة لها في استهداف أو إيذاء المدنيين خلال الحرب على غزة. كما أقرت بتقديمها “دعما طارئا محدودا” بعد 7 أكتوبر 2023 للمساعدة في إنقاذ رهائن، مشيرة إلى أن ذلك جرى تحت رقابة صارمة. ونفت الشركة تطوير أو توفير أي برامج تجسس أو مراقبة عسكرية مخصصة للجيش الإسرائيلي. (2025)
- رحب معهد ليمكين لمنع الإبادة الجماعية والأمن الإنساني بالمنظمات والباحثين الذين استخدموا مصطلح “الإبادة الجماعية” لوصف ما يتعرض له الفلسطينيون في غزة، وأوضح أن الإبادة الجماعية ليست مجرد قتل جماعي، بل تشمل أفعالاً متعددة مثل التهجير والتجويع والتدمير الممنهج، وهي عملية مستمرة منذ تأسيس إسرائيل، وتسارعت بشكل خاص بعد أكتوبر وشدد على أن الإبادة لا تقتصر على غزة فقط بل تشمل الضفة الغربية والقدس الشرقية، منتقدًا غطرسة النخب الغربية وهيمنتها على تعريف المفاهيم القانونية والحقوقية. (18 مايو 2025)
- كشفت “السلام الآن” أن المستوطنين الإسرائيليين شقوا 139 طريقا غير مرخص في الضفة الغربية بطول إجمالي يبلغ 4 كيلومتر، منها حوالي 65% تمر فوق أراض فلسطينية خاصة. وأُستخدمت هذه الطرق لتوسيع المستوطنات القائمة، وإنشاء بؤر استيطانية جديدة، والسيطرة على التلال والمناطق الواسعة، وحتى طرد الفلسطينيين من أراضيهم، بما في ذلك في المناطق المصنفة (ب) التابعة للسلطة الفلسطينية. وقالت المنظمة أن الطرق التي يشقها المستوطنين لطرد آلاف الفلسطينيين بشكل ممنهج من مناطق شاسعة في الضفة الغربية، ليس نشاطاً متفرقاً، بل هو آلية منظمة تمولها الحكومة بملايين الشواقل. (18 مايو 2025)
- أدان المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان قتل قوات الاحتلال الإسرائيلي مجموعة من المدنيين الفلسطينيين أثناء حفرهم بئراً للمياه في منطقة الصفطاوي شمال قطاع غزة، ما أدى إلى مقتل 7 مواطنين وإصابة 5 آخرين، في جريمة وصفها المركز بأنها تعكس تعمد تدمير مصادر المياه وخلق بيئة طاردة للسكان ضمن سياسة التجويع والتعطيش المنهجي التي ترقى إلى الإبادة الجماعية والإبادة البيئية، وفقًا للمادة الثانية من اتفاقية منع جريمة الإبادة الجماعية. (19 مايو 2025)
- وجهت منظمات حقوق الإنسان الفلسطينية رسالة إلى القائمة بأعمال المستشار الخاص المعني بمنع الإبادة الجماعية فيرجينيا جامبا، والمستشارة الخاصة المعنية بمسؤولية الحماية مو بليكر، دعت فيها إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف الإبادة الجماعية في غزة، محذرة من دخولها مرحلة اللاعودة. وطالب المجلس الأمم المتحدة بإصدار بيان علني يعترف صراحة بالطبيعة الإبادية للانتهاكات الإسرائيلية، وتفعيل آليات قانونية ودبلوماسية لوقفها. (20 مايو 2025)
- أدانت منظمة العفو الدولية بشدة تأخر العالم نحو 80 يومًا في التحرك لوقف التجويع والقسوة ضد المدنيين في غزة، ضمن الإبادة الجماعية الجارية هناك، وهو ما وصفته بـ“الفظيع والمستهجن أخلاقيًا“. وشددت العفو الدولية على أن الاستمرار في تقنين إدخال المساعدات أو ربطها باعتبارات سياسية يتنافى مع المبادئ الإنسانية والقانون الدولي، داعية إلى تحرك عاجل وفعّال لوقف الانتهاكات وإنهاء الحصار بشكل نهائي. (20 مايو 2025)
- أصدر المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان تقريراً جديداً بعنوان: “مرضى الفشل الكلوي بلا رعاية صحية“، والذي تناول ارتكاب قوات الاحتلال الإسرائيلي جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية أودت بحياة 472 مريضاً من أصل 1200 مريض بالفشل الكلوي، وحرمان المرضى من العلاج المنقذ للحياة. (20 مايو 2025)
- قالت منظمة أطباء بلا حدود إن الخطة الأمريكية الإسرائيلية للسيطرة على توزيع الإمدادات تحت غطاء المساعدات الإنسانية تثير مخاوف أخلاقية وأمنية وقانونية جدية. ودعت السلطات الإسرائيلية إلى احترام القانون الإنساني الدولي. (20 مايو 2025)
- نشرت مؤسسة الحق بياناً بعنوان: “التهجير القسري من مخيم جنين للاجئين: رمز للعودة وهدف للمحو“، يتناول العمليات العسكرية الإسرائيلية المستمرة منذ 119 يوما في محافظات شمال الضفة الغربية المحتلة، بما فيها جنين وطولكرم وطوباس. وقالت الحق أن هذا الهجوم العسكري المستمر يعد الأطول والأكثر تدميراً في الضفة الغربية المحتلة منذ الانتفاضة الثانية. (21 مايو 2025)
- طالب مجلس جامعة أوبسالا السويدية الحكومة السويدية بإدانة صريحة لأفعال إسرائيل في غزة، واستئناف فوري لتمويل الأونروا، والعمل النشط ضمن الاتحاد الأوروبي لاتخاذ كافة الإجراءات المتاحة بما في ذلك فرض عقوبات تجارية على إسرائيل لمنع الإبادة الجماعية في غزة. (21 مايو 2025)
- نشرتJewish Voice for Peaceتقريرا بعنوان: “الحل النهائي الإسرائيلي للفلسطينيين“، يتناول سياسة إسرائيل الإبادية لسكان غزة باعتبارها الهدف الجوهري لعملية إسرائيل في غزة، والذي أكده وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش بقوله إن الهدف هو “تسوية غزة بالأرض“. وقالت إن حركة التضامن مع فلسطين جوهرية في إحداث التغيير، مشيرة إلى تنظيمها لأكبر عرض متعدد الأيام لليهود من أجل التضامن مع فلسطين في التاريخ. (مايو 2025)
- كشف بحث لمنظمة SOMO أن رجال أعمال هولنديين يزودون أربعة من كبار مصنعي الأسلحة الإسرائيليين؛ بمكونات إلكترونية حيوية تستخدم في الطائرات المقاتلة والطائرات دون طيار والمركبات العسكرية التي نفذت الهجمات على غزة. فيما فشلت السلطات الهولندية في الوفاء بالتزاماتها بموجب اتفاقية منع الإبادة الجماعية بمنع أي علاقات تجارية تسهم في استمرار الاحتلال غير القانوني. (22 مايو 2025)
- قدمت TRIAL International في 20 و21 مايو 2025 مذكرتين قانونيتين أمام الهيئة الاتحادية المشرفة على المؤسسات الخيرية ووزارة الخارجية السويسرية تطالب بفتح تحقيق إداري للتحقق من مدى التزام أنشطة مؤسسة غزة الإنسانية، ومقرها سويسرا، بالقانون السويسري وبأحكام القانون الدولي الإنساني، لا سيما بما يتعلق بالخدمات الأمنية الخاصة المقدمة خارج البلاد. (23 مايو 2025)
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشرت Mondowiess مقال رأي لـ جنان شحادة بعنوان: “ترامب يعيد صياغة “الحرب على الإرهاب” لإيقاف نشطاء فلسطين، ولكن لا يمكنك ترحيل حركة“. (18 مايو 2025)
- نشرت الجزيرة مقال رأي لـ بيلين فرنانديز بعنوان: “مشروع إستير وتسليح الصهيونية“. (19 مايو 2025)
- نشرت Counter Punch مقالاً لـ كريس هيدجز بعنوان: “الإبادة الجماعية هي عملة الهيمنة الغربية“. (19 مايو 2025)
- نشرت Drop Site مقالاً لـ جيريمي سكاهيل بعنوان: “نتنياهو: خطة مساعدات غزة توفر لإسرائيل غطاءً رمزيًا لاستكمال الإبادة الجماعية“. (19 مايو 2025)
- نشرت Development Today مقال رأي لـ مار لوجرونيو ناربونا بعنوان: “حصار غزة وصعود بنية الإغاثة النيوليبرالية العسكرية“. (19 مايو 2025)
- نشرت The Guardian مقال رأي لـ أوين جونز بعنوان: “لقد حانت لحظة الحكم أخيرا: ليس فقط لنتنياهو، بل ولمن مكّنوه أيضا في استمرار جرائمه“. (20 مايو 2025)
- نشرت The Washington Post مقالاً لـ إيشان ثارور بعنوان: “بينما تجوع إسرائيل غزة وتدمرها، فإنها تتحول إلى دولة منبوذة عالمياً“. (21 مايو 2025)
- نشرت ABC مقال رأي لـ جيسكا وايت بعنوان: “في حين يواجه قطاع غزة خطر المجاعة، هناك خطة جديدة تستخدم المساعدات الإنسانية كسلاح – ما العمل؟“. (21 مايو 2025)
- نشرت The Guardian مقال رأي لـ سنام وكيل بعنوان: “لقد تحول الرأي العام الدولي ضد إسرائيل، لكن هذا لم يكن كافيا لإجبار نتنياهو على التراجع“. (21 مايو 2025)
- نشرت Haaretz مقالاً لـ داليا شندلين بعنوان: “لماذا تصر إسرائيل على إبعاد وسائل الإعلام العالمية خارج غزة؟“. (21 مايو 2025)