صرح الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، بمناسبة مرور 4 سنوات على صدور القرار 2334 عن مجلس الأمن الدولي، والذي يتعلق بالاستيطان، بأن
دعا المجلس الوطني الفلسطيني في رسائل متطابقة أرسلها رئيسه سليم الزعنون، لرؤساء الاتحادات والجمعيات البرلمانية في العالم، ورؤساء عدد من البرلمانات في قارات العالم؛ إلى
بحث رئيس الوزراء محمد اشتية، مع نائب رئيس الوزراء وزير خارجية البرتغال اوغستو سانتوس سيلفا، آخر التطورات والمستجدات السياسية في القضية الفلسطينية. وشدد اشتية على
طالب مشاركون في مؤتمر صحفي تحت عنوان “سجناء خلف القضبان من ذوي إعاقة في مقابر الأحياء”، نظمته وزارة الإعلام بالشراكة مع منظمة معاقون بلا حدود
طالب المجلس الوطني الفلسطيني، من خلال رسائل متطابقة أرسلها رئيس المجلس، سليم الزعنون، إلى رؤساء الاتحادات والجمعيات البرلمانية في العالم، وإلى عدد من رؤساء البرلمانات
أدانت وزارة الخارجية والمغتربين اعتداءات المستوطنين المتواصلة والمتصاعدة ضد الشعب الفلسطيني وأرضه وممتلكاته في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية المحتلة، والتي كان آخرها، بحسب
طالب المجلس الوطني الفلسطيني، الاتحاد البرلماني الدولي والجمعيات والبرلمانات الإقليمية والدولية وبرلمانات العالم اتخاذ مواقف مماثلة لموقف أعضاء من البرلمان الأوروبي للمطالبة بحظر التجارة ووقف
أدان نبيل أبو ردينة، المتحدث الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية، قيام إسرائيل بهجمات استعمارية متواصلة ومستمرة على مدينة القدس المحتلة، من خلال تكثيف الاستيطان الاستعماري، وعزل
أرسل المندوب الدائم لدولة فلسطين لدى الأمم المتحدة، السفير رياض منصور، ثلاث رسائل متطابقة إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة، ورئيس مجلس الأمن لهذا
دعت اللجنة الوطنية الفلسطينية للتربية والثقافة والعلوم، كافة الأطراف والمنظمات الدولية والإقليمية، وعلى رأسهم منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة “اليونسكو”، لمزيد من الضغط وإيجاد
