طالبت حركة (IfNotNow) اليهوية الأميركية، الرئيس الأميركي جو بايدن بالوقوف في وجه رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينت، بسبب انتهاك حقوق الإنسان الفلسطيني. وجاء في بيان الحركة، إن هذه الفرصة تاريخية لبايدن لتحدي الوضع الراهن للدعم الأمريكي السياسي والاقتصادي اللانهائي لانتهاكات الحكومة الإسرائيلية لحقوق الإنسان ضد الفلسطينيين. وأكدت أن الحملة تريد إرسال إشارة قوية للرئيس بايدن مفادها بأن اليهود الأميركيين يريدون منه أن يقف في وجه سياسات بينيت المعادية للفلسطينيين، وضرورة وضع حقوق الإنسان أولاً في اللقاء مع بينيت. وأشارت إلى أنه بعد شهر واحد فقط من تنصيب بايدن، أصدر وزير خارجيته أنطوني بلينكن بيانا بعنوان: “وضع حقوق الإنسان في مركز السياسة الخارجية للولايات المتحدة”، مدعياً أن الولايات المتحدة ستلتزم بحماية حقوق الإنسان في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك محاسبة منتهكي تلك الحقوق. وشددت الحركة على أنه لا يمكن لإسرائيل أن تكون استثناء من التزام الإدارة الأمريكية بحقوق الإنسان. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا