بحث وزير الخارجية المصري سامح شكري، مع المبعوث الخاص للأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط تور وينسلاند، سبل دعم القضية الفلسطينية بما فيها الجهود المصرية المبذولة خلال الفترة الأخيرة لخلق البيئة المواتية لإعادة انخراط الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي في المسار التفاوضي. وأكد شكري على موقف مصر الثابت من القضية الفلسطينية ودعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وصولاً إلى إقامة دولته المُستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967. بدوره، أكد وينسلاند على أهمية دور مصر في دعم التوصل إلى حل دائم وعادل للقضية الفلسطينية، إضافة لرغبته بالعمل المشترك مع القاهرة في سبيل تحقيق السلام المنشود في المنطقة. لتفاصيل الخبر ومصدره الأصلي، هنا