المشهد الحقوقي لفلسطين – العدد 272
رصد لأهم الإصدارات و النشاطات المتعلقة بـ فلسطين والقانون الدولي على مدار الأسبوع محلياً ودوليا
16 – 22 مارس/آذار 2025
يصدر عن منظمة القانون من أجل فلسطين
إعداد: رزون عيسى، نور خاروف، أروى عبد المنعم، كمال حشايكة، مراد أبو مراد
يستعرض هذا التقرير الأسبوعي تفاعلات المشهد الحقوقي الخاص بالقضية الفلسطينية، وكل ما له صلة بالقانون الدولي وفلسطين. يتضمن التقرير سرداً لأهم الإصدارات والنشاطات والمؤتمرات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، سواء على الصعيد المحلي أو الإقليمي أو الدولي، الرسمي أو الأكاديمي أو العام، بما في ذلك القرارات والمراسيم والأوامر القضائية التي تمس القضية الفلسطينية، والأبحاث والدراسات الأكاديمية، والفعاليات والإصدارات الحقوقية. ويهدف التقرير إلى أن يكون مرجعاً لرصد وتوثيق وأرشفة آخر المستجدات الحقوقية المتعلقة بفلسطين، وتقديمها للأفراد والباحثين ومراكز الدراسات والمؤسسات الرسمية والأكاديمية والحقوقية المعنية.
للاطلاع على هذا العدد من المشهد الحقوقي لفلسطين بنسخة PDF، انقر هنا (5 د قراءة)
أبحاث ودراسات أكاديمية (عربية واجنبية):
- نشرت مجلة The Critical Review of Social Sciences Studies ورقة بحثية للباحث Imtiaz Ahmad Khan وبمشاركة باحثين أخرين بعنوان “فك رموز أهمية الأمم المتحدة والقانون الدولي في جهود السلام: دراسة حالة الصراع الفلسطيني الإسرائيلي”.
- نشرت مجلة Untag Jurnal – Untag Surabaya ورقة بحثية للباحثة Angelina Putri وأخرين بعنوان “دور المؤسسات الدولية في إنفاذ القانون وحقوق الإنسان في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي”.
مراسيم وقرارات و مواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات عربية، أوروبية، ودولية:
- أعلن برنامج الغذاء العالمي أنه لم يتمكن من إدخال أي مساعدات غذائية إلى غزة منذ 2 مارس، بسبب إغلاق جميع المعابر الحدودية أمام الإمدادات الإنسانية والتجارية، مما يفاقم معاناة السكان المدنيين. ودعا برنامج الأغذية العالمي جميع الأطراف إلى إعطاء الأولوية لاحتياجات المدنيين، مشددًا على ضرورة السماح بدخول المساعدات الإنسانية فورًا. ( 16 مارس 2025)
- صرحت منظمة اليونيسف بأن مليون طفل في غزة يعانون من نقص الضروريات الأساسية، حيث يفتقر مئات الآلاف منهم إلى المياه النظيفة وخدمات الصرف الصحي، مؤكدة أن الماء حق أساسي من حقوق الإنسان لا ينبغي حرمان أي شخص منه. وشددت على أن وقف إطلاق نار دائم وضمان وصول غير مقيّد للمساعدات هما الحل الوحيد لإنقاذ الأرواح. (17 مارس 2025)
- حذر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية من تناقص مخزونات المساعدات الأساسية في غزة، مع استمرار وقف دخول الإمدادات لأكثر من أسبوعين. كما أكدت اليونيسف أن كميات كبيرة من الإمدادات الأساسية، بما في ذلك أجهزة تنفس صناعي ولقاحات للأطفال، عالقة على بعد كيلومترات من القطاع. وحذرت المنظمة من أن أي تأخير إضافي في إدخال هذه المساعدات الصحية المنقذة للحياة قد يؤدي إلى تدهور خطير في أوضاع الأطفال في غزة. (17 مارس 2025)
- حذر خبراء مستقلون في الأمم المتحدة من أن ترحيل الطلاب الدوليين المشاركين في احتجاجات لصالح فلسطين في الولايات المتحدة يشكل انتهاكًا غير مبرر لحقوقهم في التعبير والتجمع، ويخلق بيئة معادية للحرية الأكاديمية، ويعزز الانقسام بين الطلبة والأساتذة. كما نبه الخبراء إلى أن تلك الإجراءات تضر بالطلاب وتمنعهم من إتمام دراساتهم، مما يؤدي إلى حرمانهم من حقوقهم الأساسية في التعليم. (17 مارس 2025)
- أدان رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية القطري القصف العنيف الذي استهدف النازحين الفلسطينيين في خيامهم، مؤكدًا أن هذا الاعتداء يشكل جريمة بشعة أخرى يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي بلا أي شعور بالمسؤولية. وأشار إلى أن هذا القصف يأتي في ظل الحصار الظالم، وانعدام المساعدات، وانهيار المرافق الطبية. وشدد على ضرورة تحرك دولي فوري وحاسم لإجبار إسرائيل على وقف إطلاق النار فورًا، والالتزام بالاتفاق. كما أعربت تونس وليبيا عن إدانتها الشديدة للعدوان الإسرائيلي. (18 مارس 2025)
- أدان رئيس وزراء مالطا، روبرت أبيلا، ما وصفه ب “الهجمات الوحشية” على غزة. وشدد على ضرورة إنهاء العنف فورًا. كما أعربت كل من وزارة الخارجية البرتغالية و الإيرلندية عن قلقها البالغ إزاء الهجمات، مشددة على ضرورة وقف الأعمال العدائية فورًا، والامتثال للقانون الدولي الإنساني وضمان وصول المساعدات دون عوائق. (18/19 مارس 2025)
- أعرب وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، عن صدمته من الخسائر المدنية المروعة جراء الغارات الإسرائيلية، داعيًا جميع الأطراف إلى استئناف المفاوضات لإطلاق سراح الرهائن، وزيادة المساعدات الإنسانية، وضمان نهاية دائمة للصراع. (18 مارس 2025)
- حذرت المقررة الخاصة المعنية بحالة حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة، فرانشيسكا ألبانيز، من خطر التطهير العرقي الجماعي للفلسطينيين مع تصعيد إسرائيل مخططها للاستيلاء على الأراضي الفلسطينية وإخلائها من سكانها تحت غطاء الحرب. وأكدت أن ما يجري اليوم في فلسطين المحتلة اليوم يُذكّر بقوة نكبة 1947-1949 ونكسة 1967، مضيفة أن إسرائيل تشن حملة إبادة تستهدف محو الوجود الفلسطيني بين النهر والبحر. ودعت المجتمع الدولي إلى تنفيذ رأي محكمة العدل الدولية بشأن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي، ودعم مذكرات توقيف رئيس الوزراء الإسرائيلي ووزير دفاعه السابق الصادرة عن المحكمة الجنائية الدولية، وفرض عقوبات تستهدف إسرائيل، ووقف تجارة الأسلحة. (18 مارس 2025)
- أدان كل من البرلمان العربي، ومنظمة التعاون الإسلامي، وجامعة الدول العربية أن استئناف الاحتلال الإسرائيلي للعمليات العسكرية وأفعاله في قطاع غزة تمثل جريمة حرب. ودعوا إلى وقف العدوان وفتح المعابر لضمان إيصال المساعدات. كما أعرب الاتحاد الأوروبي عن أسفه لانهيار وقف إطلاق النار، ودعا إسرائيل إلى وقف عملياتها العسكرية، واستئناف دخول المساعدات. (18 مارس 2025)
- أدانت كل من البيرو، وليبيا، وبوليفيا، وقطر، والعراق، وعُمان، والأردن، والسعودية، وفرنسا، والنرويج، وتونس، وبلجيكا الهجمات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة. فيما دعت أستراليا جميع الأطراف إلى احترام شروط اتفاق وقف إطلاق النار، واعتبرت تركيا أن المذبحة التي ارتكبتها إسرائيل بحق مئات الفلسطينيين تشير إلى دخول مرحلة جديدة في سياسة الإبادة الجماعية، متهمة إسرائيل بتحدي الإنسانية. (18 مارس 2025)
- رفض مجلس الشيوخ السويسري اقترحا بوقف المدفوعات التي تقدمها سويسرا لوكالة الأونروا بشكل فوري. وفي المقابل، أحال البرلمان اقتراحًا آخر إلى المجلس الاتحادي للدولة، وبموجبه ينبغي على سويسرا الضغط على الأمم المتحدة لإيجاد حل بديل للأونروا. من جهته، رحب المفوض العام لوكالة الأونروا بتصويت البرلمان السويسري على الحفاظ على تمويل الأونروا. وأكد أن هذا القرار سيمكن الوكالة من مواصلة تقديم المساعدات والخدمات الأساسية. (18 مارس 2025)
- قال وكيل الأمين العام للشؤون الإنسانية ومنسق الإغاثة الطارئة توم فليتشر أمام مجلس الأمن الدولي إن “أسوأ مخاوفنا تحققت” مع استئناف الغارات الجوية في غزة، محذرا من كارثة إنسانية نتيجة الحصار الشامل الذي تفرضه إسرائيل. وأوضح أن نقص التمويل يهدد استمرار العمليات الإنسانية، حيث لم تتلقَ الاستجابة سوى 4% من التمويل المطلوب. وشدد على ضرورة تجديد وقف إطلاق النار لحماية المدنيين والسماح بدخول المساعدات، متسائلا عما إذا كان المجتمع الدولي قد قام بما يكفي لإنهاء معاناة سكان غزة. (18 مارس 2025)
- قالت المفوضة الأوروبية للمساواة وإدارة الأزمات، حجة الحبيب، إن التصعيد المتجدد في غزة مدمر، وأكدت على ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني وتدفق المساعدات الإنسانية إلى غزة، مشددة على أهمية العودة إلى وقف إطلاق النار فورًا. (18 مارس 2025)
- شدد منسق الشؤون الإنسانية في الأرض الفلسطينية المحتلة مهند هادي، على ضرورة إعادة وقف إطلاق النار بشكل فوري، وأكد أن الوضع غير معقول، مشددًا على أن إنهاء الأعمال القتالية، واستمرار المساعدات الإنسانية، والإفراج عن الرهائن، واستعادة الخدمات الأساسية وسبل عيش السكان هي السبيل الوحيد للمضي قدمًا. (18 مارس 2025)
- نشرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان تقريرا حول تصعيد عمليات الاستيطان والضم في الضفة الغربية المحتلة، بما في ذلك القدس الشرقية، مشيرة إلى أن هذه السياسات تشكل انتهاكا للقانون الدولي وحق الفلسطينيين في تقرير المصير. أظهر التقرير أن إسرائيل واصلت توسيع المستوطنات، حيث تم بناء أكثر من 20,000 وحدة سكنية جديدة في القدس الشرقية وهدم 214 منشأة فلسطينية. كما وثق التقرير ارتفاعا كبيرا في عمليات العنف من قبل المستوطنين الإسرائيليين وقوات الأمن، مما أسفر عن مقتل 612 فلسطينيا، كما تزايدت عمليات الهدم القسري للمنازل الفلسطينية، ما أدى إلى تشريد 4,527 شخصا. وأكد المفوض السامي فولكر تورك أن على إسرائيل أن توقف فورا وبشكل كامل جميع الأنشطة الاستيطانية، وأن تخلي جميع المستوطنين، وأن توقف الترحيل القسري للسكان الفلسطينيين، وأن تمنع وتعاقب الاعتداءات التي يشنها كلّ من قوات الأمن والمستوطنين. (18 مارس 2025)
- أعلن مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع عن مقتل أحد موظفيه وإصابة خمسة آخرين بجروح بالغة، مما أدى إلى فقدان بعضهم أعينهم وأطرافهم، وذلك في انفجار وقع في دير البلح بوسط قطاع غزة، رغم أنه موقع تم التنسيق بشأنه مع الجيش الإسرائيلي، ويقع في منطقة معزولة. وأضاف أن التحقيقات جارية بالتعاون مع الأمم المتحدة، مشددًا على أن الانفجار نجم عن ذخيرة أُلقيت أو أُطلقت على المنشأة، وليس له علاقة بأي أنشطة مرتبطة بإزالة الألغام. وقال مسؤول أممي إن هذا لم يكن “حادثا عرضيا”، مضيفا بأن ما يحدث في غزة أمر لا يطاق. (19 مارس 2025)
- قالت وزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك، إن انتهاء وقف إطلاق النار في غزة نتيجة الهجمات الإسرائيلية العنيفة قضى على الأمل في إنهاء معاناة جميع الأطراف، محذرة من أن استئناف القتال يهدد الجهود العربية الهادفة إلى تحقيق السلام في غزة. ودعت جميع الأطراف إلى ضبط النفس والالتزام بالقانون الإنساني الدولي والعودة إلى المفاوضات. (19 مارس 2025)
- أعربت المستشارة الخاصة بالإنابة المعنية بمنع الإبادة الجماعية، فيرجينيا غامبا، والمستشارة الخاصة المعنية بالمسؤولية عن الحماية، مو بليكر، في بيان مشترك، عن بالغ قلقهما إزاء الغارات الجوية الإسرائيلية واسعة النطاق على غزة، وتفاقم الأزمة الإنسانية جراء تعليق دخول المساعدات، ما يهدد بتفاقم المجاعة. (19 مارس 2025)
- أعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، عن حزنه ودهشته من عودة الموت والدمار إلى غزة، مؤكدًا أن الشعب الفلسطيني قد عانى بما فيه الكفاية. وجدد دعوته لاحترام وقف إطلاق النار، وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق، والإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع الرهائن. كما شدد على أن الحل الوحيد لتحقيق السلام في الشرق الأوسط هو إقامة دولة فلسطينية جنبًا إلى جنب مع دولة إسرائيلية. (20 مارس 2025 )
- أعرب المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني، عن قلقه العميق من تفاقم الأزمة الإنسانية في الضفة الغربية حيث يتم تدمير المنازل والبنية التحتية المدنية بشكل منهجي. وأشار إلى أن السلطات الإسرائيلية أصدرت أوامر هدم جديدة لـ66 مبنى في مخيم جنين بعد أن تم تدمير العديد من المنازل في المخيم خلال الشهرين الماضيين. وحذر من أن عشرات الآلاف من اللاجئين الفلسطينيين مهددون بالتشريد الطويل الأمد. (20 مارس 2025)
- أعرب المجلس الأوروبي عن أسفه العميق لانهيار وقف إطلاق النار في غزة، مما أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين في الغارات الجوية الأخيرة. كما عبّر عن أسفه لرفض حماس تسليم الرهائن المتبقين، مشددًا على ضرورة العودة الفورية إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح جميع الرهائن، ووقف الأعمال العدائية بشكل دائم. كما رحب المجلس بخطة الإنعاش وإعادة الإعمار العربية، معربًا عن استعداده للتعاون مع الشركاء العرب والدوليين لتنفيذها، وجدد التزامه الراسخ بحل الدولتين. (20 مارس 2025)
- أدان وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، استئناف الأعمال العدائية، بما في ذلك تعرض مقر للأمم المتحدة في غزة للقصف، ما أسفر عن إصابة مواطن بريطاني، داعيًا إلى تحقيق شفاف ومحاسبة المسؤولين. وأوضح أن المملكة المتحدة تعمل مع شركائها، مثل فرنسا وألمانيا، لإيصال رسالة واضحة برفض استئناف القتال والدعوة إلى استعادة وقف إطلاق النار. (20 مارس 2025)
- أصدرت اللجنة الوزارية المكلفة من القمة العربية الإسلامية الاستثنائية المشتركة بيانا أدانت فيه الغارات التي شنتها قوات الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة، والتي استهدفت بشكل مباشر مناطق مأهولة بالمدنيين العزل، وشددت على ضرورة الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي، ودعت المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والإنسانية، والضغط على إسرائيل لوقف انتهاكاتها المستمرة بحق الفلسطينيين. (20 مارس 2025)
- أكد البيت الأبيض الأمريكي أن الولايات المتحدة تؤيد بالكامل العمليات العسكرية التي تنفذها إسرائيل في قطاع غزة. وأوضحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولاين ليفيت، أن “الرئيس (دونالد ترامب) يقدم دعماً كاملاً لإسرائيل والجيش الإسرائيلي في الخطوات التي اتخذوها خلال الأيام الماضية”. (20 مارس 2025)
- جدد مساعد الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون الشرق الأوسط، خلال جلسة لمجلس الأمن، دعوته للإفراج الفوري وغير المشروط عن الرهائن، وضرورة السماح لهم بتلقي الزيارات والدعم من الصليب الأحمر، مشيرًا إلى شهادات مروعة عن تعذيب جسدي ونفسي تعرض له المفرج عنهم. (20 مارس 2025)
- أعلن المفوض العام لوكالة الأونروا، فيليب لازاريني، عن مقتل خمسة من موظفي الوكالة في غزة خلال الأيام القليلة الماضية، مما رفع عدد القتلى من موظفي الأمم المتحدة إلى 284. وقال لازاريني إن القصف الإسرائيلي مستمر جواً وبحراً، وأوضح أن أوامر الإخلاء أجبرت عشرات الآلاف، معظمهم نازحون بالفعل، على الفرار، بينما يشتد الحصار على القطاع. داعياً إلى تجديد وقف إطلاق النار. (20 مارس 2025)
- أكد مدير عمليات الأونروا سام روز أن الوضع في قطاع غزة مقلق للغاية، في حين أفاد المتحدث باسم الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بنفاد الإمدادات الطبية واكتظاظ المستشفيات. (21 مارس 2025)
- أعرب السفير البريطاني لدى الأمم المتحدة، جيمس كاريكي، خلال جلسة لمجلس الأمن، عن معارضة المملكة المتحدة لاستئناف إسرائيل للأعمال العدائية في غزة، ودعا لتحقيق كامل في استهداف مكان تابع للأمم المتحدة في غزة، وطالب إسرائيل باستعادة الوصول الإنساني وإمدادات الكهرباء إلى القطاع. وأكد على معارضة المملكة المتحدة لأي محاولة لضم الأراضي بالقوة في غزة أو توسيع المستوطنات في الضفة الغربية، وضرورة محاسبة المستوطنين العنيفين. (21 مارس 2025)
- وصف المفوض العام لوكالة الأونروا فيليب لازاريني، العملية العسكرية الإسرائيلية في مخيم جنين، والتي تمتد لأكثر من 60 يوما، بأنها أطول وأكثر العمليات تدميرا في الضفة الغربية المحتلة منذ الانتفاضة الثانية، حيث تسببت في تهجير عشرات الآلاف، مع عدم وجود آفاق واضحة لعودتهم في ظل التصريحات الإسرائيلية عن نيتها البقاء في المنطقة. وأكد أن العمليات العسكرية الإسرائيلية تسببت في تدمير منهجي للبنية التحتية والمنازل المدنية، مما يهدف إلى تغيير الطابع الفلسطيني للمدن والمخيمات بشكل غير مبرر. (21 مارس 2025)
- أكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارات أن بلاده تعارض أي شكل من أشكال ضم قطاع غزة أو الضفة الغربية من قبل إسرائيل. وأوضح أن فرنسا تتمسك برؤية واضحة لمستقبل المنطقة، وهي حل الدولتين (الإسرائيلية والفلسطينية) تعيشان جنبا إلى جنب في سلام. كما أعربت وزارة الخارجية الفرنسية عن استيائها الشديد إثر إصابة مواطنَين فرنسيَّين يعملان في الأمم المتحدة بجروح خطيرة، نتيجة قصف مبنيَين يأويان عاملين في الأمم المتحدة في قطاع غزة. ودعت إلى كشف المسؤولين عن الحادث، وشددت على ضرورة حماية العاملين الإنسانيين وفقًا للقانون الدولي الإنساني. (21 مارس 2025)
- نفت الهيئة العامة للاستعلامات المصرية بشكل قاطع المزاعم التي تروجها بعض التقارير الإعلامية حول استعداد مصر لنقل نصف مليون مقيم من غزة بشكل مؤقت إلى مدينة مخصصة في شمال سيناء كجزء من إعادة الإعمار. وأكدت أن هذه الادعاءات باطلة وتتعارض تمامًا مع الموقف الثابت لمصر الذي يرفض بشكل قاطع أي محاولة لتهجير الفلسطينيين. (21 مارس 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية فلسطينية:
- أدانت وزارة الخارجية والمغتربين بشدة الهجوم الوحشي المستمر على المدنيين في قطاع غزة، واعتبرت أن استمرار العدوان يمثل هروباً إسرائيلياً من مسؤوليات إنهاء حرب الإبادة والتهجير، ويعطل الجهود الدولية لإعادة الإعمار. كما أدانته الرئاسة الفلسطينية، وجددت دعوتها للمجتمع الدولي بضرورة الضغط على الاحتلال لوقف عدوانه. (18 مارس 2025)
- أكدت وزارة المالية أن الاحتلال الإسرائيلي يحتجز 7 مليارات شيقل من أموال المقاصة منذ 2019 ويرفض تحويلها، إضافة إلى اقتطاعات شهرية تجاوزت 50% منذ بدء العدوان على غزة في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، بحيث بلغ إجمالي الاقتطاعات منذ 2012 ما مجموعه 20.6 مليار شيقل، مشددة على أن هذه الإجراءات تمثل انتهاكًا صارخًا للاتفاقيات الموقعة وجزءًا من العدوان الشامل على الشعب الفلسطيني. (18 مارس 2025)
- أدان المجلس الوطني الفلسطيني استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لمقر تابع للأمم المتحدة في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ما أسفر عن إصابة خمسة من الموظفين الدوليين العاملين في المقر. واعتبر أن هذا الهجوم يعكس العقلية الإجرامية للاحتلال. (19 مارس 2025)
- بمناسبة يوم المياه العالمي، أكدت سلطة المياه الفلسطينية أن المياه أصبحت مسألة حياة أو موت بالنسبة للفلسطينيين، حيث أن أكثر من 85% من مرافق المياه والصرف الصحي في غزة خرجت عن الخدمة، حيث يحصل الفرد على 3-5 لترات فقط يوميًا، وهو أقل بكثير من الحد الأدنى للبقاء على قيد الحياة. وأشارت إلى أن الاحتلال الإسرائيلي حول المياه من مصدر للحياة إلى أداة للعقاب الجماعي، وناشد المجتمع الدولي لتحمل مسؤولياته في وقف العدوان. (20 مارس 2025)
- أكد وزير الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطيني أن الاحتلال الإسرائيلي رفض تسليم الحرم الإبراهيمي في الخليل للجمعة الثالثة على التوالي، وطالب المجتمع الدولي بضرورة إيقاف اعتداءات الاحتلال التي تهدف إلى تحويل الحرم إلى كنيس تلمودي. (20 مارس 2025)
- أدانت وزارة الخارجية الفلسطينية تدمير قوات الاحتلال مستشفى الصداقة التركي الفلسطيني في قطاع غزة، مؤكدة أن أن استهداف وتدمير المستشفيات والمراكز الصحية والطواقم الطبية والاسعافية جريمة حرب وجريمة ضد الإنسانية، وإمعان ممنهج في تعميق إبادة وتهجير الشعب الفلسطيني، مؤكدة أن صمت وتقاعس المجتمع الدولي بات يشكل غطاءً لاستمرار حرب الإبادة. (20 مارس 2025)
مراسيم وقرارات ومواقف وأحكام قضائية صادرة عن جهات رسمية إسرائيلية:
- قال مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي إن بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه كاتس أصدرا تعليماتهما للجيش باتخاذ إجراءات صارمة ضد حركة حماس في قطاع غزة، وذلك على خلفية “رفض حماس المتكرر” لإطلاق سراح الرهائن ورفضها جميع المقترحات التي تلقتها من المبعوث الرئاسي الأميركي ستيف ويتكوف والوسطاء. وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي إن “حماس مسؤولة عن هذه الحرب”، داعياً سكان غزة إلى الابتعاد عن “الخطر”. (18 مارس 2024)
- وافق الكنيست بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون الدخول إلى إسرائيل، والذي يفرض عقوبة بالسجن تصل إلى أربع سنوات على من يدخل إسرائيل عبر الضفة الغربية أو قطاع غزة باستثناء الإسرائيليين. كما صوت بالموافقة في القراءة التمهيدية على مشروع قانون “هدم منازل الإرهابيين”، والذي يمنح وزير الأمن القومي أو القائد العسكري في الضفة الغربية صلاحية إصدار أوامر بهدم منازل “الإرهابيين” في حال وجود ضرورة أمنية، وطنية-أمنية، رادعة أو عقابية، ويقترح إتاحة الطعن على القرار أمام محكمة الشؤون الإدارية، التي سيكون حكمها نهائيا دون إمكانية الاستئناف. (19 مارس 2024)
- هدد وزير الدفاع الإسرائيلي إسرائيل كاتس، بضم أجزاء من قطاع غزة إلى إسرائيل إذا استمرت حماس في رفض الإفراج عن الرهائن الذين تحتجزهم. وقال إنه أصدر أوامر للجيش الإسرائيلي بالسيطرة على مناطق إضافية في غزة مع إصدار أوامر بإجلاء المدنيين الفلسطينيين من تلك المناطق. وأوضح أن رفض حماس المستمر سيؤدي إلى فقدان المزيد من الأراضي التي ستُضاف إلى إسرائيل. (19 مارس 2024)
- صادقت الحكومة الإسرائيلية، بالإجماع على اقتراح رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بإعادة تعيين عضو الكنيست إيتمار بن جفير وزيرا للأمن القومي، وعضو الكنيست عميحاي إلياهو وزيرا للتراث، وعضو الكنيست إسحاق فاسرلاوف وزيرا للنقب والجليل. كما قرر الكابينيت بالإجماع إقالة رئيس جهاز الأمن العام (الشاباك)؛ والذي كان صرّح بأن نتنياهو تعمد تخريب صفقة الرهائن. (19/20 مارس 2024)
- أكد الجيش الإسرائيلي أنه فجر مستشفى الصداقة التركي-الفلسطيني في وسط قطاع غزة، مدعيا إلى أنه لم يكن مستخدما كمرفق طبي منذ أكثر من عام، وأن حركة حماس حولته إلى “بنية تحتية إرهابية”. (21 مارس 2024)
إصدارات المؤسسات الحقوقية غير الحكومية:
- أكدت منظمة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان أن إسرائيل تواصل منذ 17 شهرًا حملات التنكيل بحق الأسرى الفلسطينيين، من خلال الاعتقالات الواسعة، التعذيب، التجويع، العزل، والإهمال الطبي، ما أدى إلى استشهاد 62 أسيرًا إضافة إلى حالات أخرى من أسرى غزة. كما أشارت المنظمة إلى تعرض الأطفال الأسرى في سجني الدامون ومجدو لانتهاكات خطيرة، فيما تواجه الأسيرات تضييقًا ممنهجًا يشمل العزل، الحرمان من العلاج، وقيودًا مشددة على الزيارات. (16 مارس 2025)
- أدانت نقابة الصحفيين الفلسطينيين الاستهداف الممنهج الذي تمارسه سلطات الاحتلال بحق الصحفيين الفلسطينيين في القدس، من خلال الاعتقالات، والاستدعاءات، والإبعاد عن القدس القديمة والمسجد الأقصى، بالإضافة إلى منعهم من التغطية الإعلامية. وأكدت النقابة أن قوات الاحتلال اعتقلت وأبعدت ثمانية صحفيين منذ بداية الشهر الجاري، وقامت بمداهمة منازلهم قبل إطلاق سراحهم مع فرض قيود على تحركاتهم. (17 مارس 2025)
- وجه المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان نداءً عاجلاً لحماية آلاف المرضى والجرحى في قطاع غزة، في ظل استمرار الأوضاع الكارثية داخل المستشفيات والمراكز الصحية المتبقية. وأكد المركز أن القوات الإسرائيلية تتعمد خلق بيئة غير إنسانية، تُعرّض فيها المرضى والجرحى للموت دون رحمة، مستنكرًا استخدام ملف العلاج كورقة مساومة في إطار سياسة العقاب الجماعي. ودعا المركز المجتمع الدولي والمؤسسات المعنية إلى إصدار قرار ملزم بفتح ممرات آمنة للإجلاء الطبي، وتجريم توظيف إسرائيل لهذا الملف لأغراض سياسية. (17 مارس 2025)
- صرح الاتحاد الدولي لجمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر بأن الخدمات الصحية في قطاع غزة تعاني من انهيار شديد بسبب عدم دخول أي مساعدات إنسانية منذ 17 يومًا، بما في ذلك الإمدادات الطبية والوقود، حيث لم يعد يعمل سوى 23 سيارة إسعاف من أصل 53 بسبب نقص البنزين. ودعا الاتحاد الدولي إلى وقف الأعمال العدائية، وحماية المدنيين والعاملين في المجال الإنساني، وضمان وصول المساعدات دون عوائق. (18 مارس 2025)
- قالت منظمة Action for Humanity إن حملة إسرائيل على غزة لا تقل عن كونها إبادة جماعية، وأن أفعالها حولت القطاع إلى “كابوس من العصور الوسطى”. مطالبة الحكومة البريطانية باتخاذ موقف جريء وواضح فورًا ضد هذه الفظاعة الأخيرة والإبادة الجماعية المستمرة. (18 مارس 2025)
- أكدت منظمة بتسيلم أن الحكومة الإسرائيلية خرقت وقف إطلاق النار، واستأنفت حملتها من القتل والدمار العشوائي في قطاع غزة، حيث تواصل قتل المدنيين وتهجيرهم. وأشارت إلى فشل المجتمع الدولي في كبح عدوان إسرائيل، مما يهدد باستمرار انتهاكاتها للقانون الدولي. وأضافت: “ما دام يُسمح لإسرائيل بانتهاك القانون الدولي وحقوق الإنسان الأساسية دون عقاب، فإن الدمار والقتل الذي تلحقه بقطاع غزة والضفة الغربية سيستمران بلا هوادة”. (18 مارس 2025)
- دعت منظمة أطباء بلا حدود إلى استعادة وقف إطلاق النار فورا في غزة، وأكدت المديرة العامة للمنظمة أن الضربات الإسرائيلية، المصحوبة بإخلاءات قسرية، تعكس سياسة العقاب الجماعي التي تنتهجها إسرائيل بدعم من الولايات المتحدة. (18 مارس 2025)
- أصدرت عدة منظمات حقوقية ودولية، من بينها منظمة الحق، ومركز الميزان لحقوق الإنسان، والمجلس النرويجي للاجئين، ومسلك (جيشا)، ومركز العودة الفلسطيني، والشبكة الاسترالية لمناصرة فلسطين، وجي ستريت، بيانات رسمية نددت خلالها في الغارات الإسرائيلية الأخيرة على قطاع غزة، ودعت إلى وقف فوري للهجمات وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون قيود إلى غزة. (18 مارس 2025)
- دعا مدير إسرائيل وفلسطين في هيومن رايتس ووتش، عمر شاكر، المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لمنع مزيد من الفظائع في غزة، بما في ذلك تعليق نقل الأسلحة إلى إسرائيل، ودعم المحكمة الجنائية الدولية في تنفيذ أوامر الاعتقال الصادرة عنها، بالإضافة إلى فرض عقوبات موجَّهة على المسؤولين الضالعين في انتهاكات قوانين الحرب. (18 مارس 2025)
- أصدرت اللجنة الوطنية الفلسطينية لمقاطعة إسرائيل (BDS)، وبالتعاون مع مركز الأبحاث ASCOMARE، دراسة قانونية مفصلة أعدها 11 خبيرًا قانونيًا بشأن التزامات الدول الساحلية والدول التي ترفع سفن النقل علمها فيما يخص نقل شحنات الأسلحة إلى إسرائيل. وأكدت الدراسة على ضرورة تحرك الحكومات لوقف تواطئها في الاحتلال الإسرائيلي والفصل العنصري والإبادة الجماعية، بما في ذلك التواطؤ في النقل البحري. وشددت الدراسة على أن الدول الساحلية ملزمة باتخاذ إجراءات في مياهها الإقليمية ضد السفن التي تحمل إمدادات عسكرية أو بضائع تدعم الاحتلال الإسرائيلي، كما أكد أن الدول صاحبة الأعلام عليها مسؤولية قانونية لمنع سفنها من دعم الجرائم الإسرائيلية. (19 مارس 2025)
- أعدت منظمة الضمير لرعاية الأسير وحقوق الإنسان التقرير الأخير الصادر عن لجنة التحقيق الدولية المستقلة المعنية بالأرض الفلسطينية المحتلة، خطوة جوهرية نحو تحقيق العدالة والمساءلة عن الجرائم المرتكبة بحق الأسرى الفلسطينيين وجميع ضحايا نظام الفصل العنصري والاستعمار الاستيطاني الذي تفرضه إسرائيل. ودعت المنظمة إلى تحرك دولي فوري لتفكيك نظام القمع الإسرائيلي، وإنهاء سياسة الاعتقال الإداري التعسفي، وضمان الإفراج الفوري عن جميع الأسرى الفلسطينيين المحتجزين بشكل غير قانوني في سجون الاحتلال. (19 مارس 2025)
- نشرت منظمة هيومن رايتس ووتش تقريرا بعنوان “غزة: الجيش الإسرائيلي ارتكب جرائم حرب أثناء احتلال المستشفيات”، حيث منعت القوات الإسرائيلية المرضى والمصابين من الحصول على الغذاء والماء والدواء والكهرباء وأطلقت النار على المدنيين والكوادر الطبية داخل المستشفيات. (20 مارس 2025)
- نشرت مؤسستا كِرِم نافوت و”السلام الآن” تقريرا مشتركا بعنوان “السامري الشرير: نهب الأراضي على يد المستوطنين في الضفة الغربية من خلال رعي الأغنام والماشية“. حيث كشف أن المستوطنين الإسرائيليين، بدعم من الحكومة الإسرائيلية، استولوا على 14% من الضفة الغربية عبر إقامة أكثر من 100 بؤرة استيطانية رعوية، ما أدى إلى تهجير أكثر من 60 تجمعا رعويا فلسطينيا، مما سمح للمستوطنين بالسيطرة على مئات الآلاف من الدونمات. (20 مارس 2025)
مقالات قصيرة ومدونات:
- نشرت Arab News مقالا لـ رمزي بارود بعنوان :”القضية الفلسطينية اختبار رئيسي للسياسة الخارجية الأميركية”. (17 مارس 2025)
- نشرت الجزيرة مقال رأي لـ محمد الأسمر بعنوان :”لا ينبغي للعالم أن يقبل “الوضع الطبيعي الجديد” في فلسطين”. (17 مارس 2025)
- نشرت The Guardian مقال رأي لـ أوين جونز بعنوان :”تخيل لو أن كل أولئك الذين يصمتون عن الشر الفظيع الذي يرتكب في غزة تحدثوا”. (19 مارس 2025)
- نشرت Mondoweiss مقال رأي لـ ليلى وعرة بعنوان :”حياة محطمة في طولكرم وسط تصعيد الهجوم العسكري الإسرائيلي في الضفة الغربية”. (20 مارس 2025)
- نشرت Just Security مقالا لـ عادل أحمد حق وياسمين جوهرون نيسا بعنوان:” ’في حالة الطوارئ القصوى‘: يجب على محكمة العدل الدولية الإشارة إلى تدابير مؤقتة جديدة لحماية المدنيين في غزة”. (21 مارس 2025)
- نشرت Mondoweiss مقال رأي لـ قاسم معدي بعنوان :”أربعة أسباب تجعل التطهير العرقي الإسرائيلي للضفة الغربية مقبولا من قبل العالم”. (21 مارس 2025)
- نشرت Haaretz مقال رأي لـ حنين مجادلي بعنوان :”حتى الإسرائيليين المناهضين للحرب يخشون القول بأن سكان غزة هم بشر”. (21 مارس 2025)
- نشرت Arab News مقال رأي لـ أسامة الشريف بعنوان :”كيف استعاد نتنياهو حربه على غزة؟”. (21 مارس 2025)
مؤتمرات وفعاليات حقوقية:
- أعلن المركز الدولي للعدالة للفلسطينيين عن إطلاق تحالف “Global 195“، وهو تحالف قانوني عالمي مكرس لملاحقة الأفراد الإسرائيليين وحاملي الجنسيات المزدوجة المتهمين بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في قطاع غزة. يهدف التحالف إلى استخدام الآليات القانونية المحلية والدولية لملاحقة المشتبه بهم في ارتكاب جرائم حرب أينما كانوا. (18 مارس 2025)
- عقدت لجنة الأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف مناقشة افتراضية حول التأثير المدمر لانهيار النظام الصحي في فلسطين، مع التركيز على تداعياته على النساء والفتيات. (20 مارس 2025)
- شهدت شركة com احتجاجات داخلية متزايدة بسبب سياسة تأجير العقارات في المستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، حيث وقع مئات الموظفين على عرائض داخلية تطالب بوقف إدراج أماكن الإقامة في هذه المستوطنات غير القانونية بموجب القانون الدولي، مشيرين إلى تعارض ذلك مع بيان الشركة لحقوق الإنسان. وعلى الرغم من الانتقادات، أكدت Booking استمرارها في إدراج هذه العقارات طالما أنه قانوني بموجب القوانين الهولندية والأوروبية والأمريكية، مبررة موقفها بحرية اختيار المسافرين. (21 مارس 2025)